أجهزة إلكترونية وأدوات متطورة.. محادثات إسرائيلية – مصرية لبحث مستقبل الحدود مع غزة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام بأن مفاوضين إسرائيليين ومصريين يجرون محادثات بشأن نظام مراقبة إلكتروني على الحدود بين قطاع غزة ومصر قد يتيح سحب القوات الإسرائيلية من المنطقة إذا تم الاتفاق على وقف لإطلاق النار.
اعلانلكن سرعان ما نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه الأخبار، معتبرًا أن "التقارير حول مناقشة إمكانية الانسحاب من محور فيلادلفيا قرب الحدود مع مصر، محض أخبار كاذبة".
وبقاء قوات الاحتلال على الحدود يعد إحدى القضايا الخلافية في مفاوضات صفقة التبادل ووقف إطلاق النار لأن حركة حماس ومصر، التي تتوسط في المحادثات، تعارضان إبقاء إسرائيل قواتها هناك.
فشل المفاوضات بشأن معبر رفح بين القاهرة وتل أبيب بعد رفض الأخيرة لأي دور فلسطيني في تشغيلهالدبابات الإسرائيلية تتوغل في عمق رفح.. ونزوح للمرة السابعة وسط ظروف إنسانية حياتية قاسيةوفي تفاصيل المفاوضات، كشفت صحيفة الأخبار المصرية ووكالة رويترز، بأن "المناقشات تدور في المقام الأول حول أجهزة استشعار سيتم وضعها على الجانب المصري من محور فيلادلفيا، والغاية من ذلك هي رصد الأنفاق، واكتشاف وسائل تهريب الأسلحة للقطاع".
وقال مصدران أمنيان مصريان لرويترز إن المفاوضين الإسرائيليين تحدثوا عن نظام مراقبة عالي التقنية، وأضافا أن مصر لا تعارض ذلك إذا دعمته الولايات المتحدة وتحملت تكلفته، وقالا إن القاهرة مع ذلك لن توافق على أي شيء من شأنه تغيير الترتيبات على حدودها مع إسرائيل المنصوص عليها في معاهدة السلام بينهما.
من جهتها، أشارت "الأخبار" إلى أن "الوفد الإسرائيلي الموجود في مصر حظي بصلاحيات أوسع هذه المرة، بعد لقاء عقده مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل الرحلة".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نفوق عدد كبير من الحيتان بعد جنوحها نحو الشاطئ في اسكتلندا "فليرموا علينا قنبلة نووية لنرتاح".. الجيش الإسرائيلي ينسحب من حي الشجاعية مخلفا قتلا ودمار مروعا 280 يومًا على الحرب في غزة.. قصف مستمر وتأكيد أميركي على ضرورة وقف إطلاق النار إسرائيل غزة رفح - معبر رفح مصر اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next 280 يومًا على الحرب في غزة.. قصف مستمر وتأكيد أميركي على ضرورة وقف إطلاق النار يعرض الآن Next "فليرموا علينا قنبلة نووية لنرتاح".. الجيش الإسرائيلي ينسحب من حي الشجاعية مخلفا قتلا ودمار مروعا يعرض الآن Next نائب أمين عام الناتو ليورونيوز: من المهم إنهاء الحرب في غزة والصين تمثل تحديًا خطيرًا لأوروبا يعرض الآن Next نيبال: فقدان 60 شخصا على الأقل في انهيار أرضي طمر حافلتين في نهر جارف يعرض الآن Next شاهد: تجارة الجنس تساهم في انتعاش الاقتصاد الألماني خلال بطولة يورو 2024 اعلانالاكثر قراءة عواصف رعدية قوية تضرب بروكسل وتتسبب بوفاة رضيع ستارمر يسمح لأوكرانيا استخدام صواريخ "ستورم شادو" لضرب مواقع داخل روسيا.. وموسكو ترد الإمارات ترحل طالبا من جامعة "نيويورك أبوظبي" ارتدى كوفية وهتف "فلسطين حرة" "صراع ينتظر أوروبا في العام 2025 ونهاية العالم كما نعرفه".. توقعات مرعبة للعرافة العمياء بابا فانجا شاهد: من هو الفتى الإسباني من جذور عربية الذي بدّد أحلام المنتخب الفرنسي بالوصول إلى نهائي يورو2024؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي أثينا برلين ألمانيا طوفان الأقصى وسائل النقل مظاهرات كرة القدم حلف شمال الأطلسي- الناتو اليونان Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي أثينا برلين ألمانيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي أثينا برلين ألمانيا إسرائيل غزة رفح معبر رفح مصر غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي أثينا برلين ألمانيا طوفان الأقصى وسائل النقل مظاهرات كرة القدم حلف شمال الأطلسي الناتو اليونان السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية عنيفة تهز طرطوس سجلتها أجهزة الزلازل كهزة أرضية بقوة 3 درجات
هزت انفجارات عنيفة مدينة طرطوس على الساحل السوري، جراء غارات إسرائيلية تجاوز عددها الـ 10 غارات، وقال نشطاء سوريون في المدينة إن “أجهزة قياس الزلازل سجلتها على أنها هزة أرضية بقوة 3 درجات على سلم ريختر”.
وذكر النشطاء أنه ومن شدة الانفجارات التي عصفت بالساحل السوري، سجلتها أجهزة رصد الزلازل في قرية الفطاسية بريف طرطوس وكأنها هزة أرضية.
وأفادوا بأنه لم يكن هناك زلزال بل غارات إسرائيلية أدت لانفجار صواريخ استراتيجية بالستية أدت لموجات شبه زلزالية.
وبالتثبت في منشورات موقع “المركز الأور ومتوسطي لرصد الزلازل” لم يتم تسجيل أي هزة أرضية على الساحل السوري تزامنا مع القصف الإسرائيلي.
وفجر يوم الاثنين، هزت انفجارات عنيفة محافظات حماة وحمص وطرطوس في سوريا ناجمة عن غارات جوية للطيران الحربي الإسرائيلي على مواقع عسكرية.
وأدت الغارات الإسرائيلية لاندلاع حرائق كبيرة في عدة مواقع بريف طرطوس، وأوضحت أن فرق الإطفاء والدفاع المدني والإسعاف توجهت إلى القرى والبلدات القريبة من مكان القصف.
وبينت المصادر أن معظم الصواريخ التي استهدفت ريف محافظة طرطوس أطلقت من بوارج حربية إسرائيلية، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم لأول مرة مثل هذه الصواريخ في ضرب المواقع العسكرية السورية.
ووثقت مقاطع متداولة نشرها نشطاء سوريون الانفجارات العنيفة التي هزت طرطوس.
فيما أوضح المرصد السوري لحقوق الانسان أن “الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات على مواقع عدة بينها وحدات للدفاع الجوي و”مستودعات صواريخ أرض-أرض”، واصفا إياها بأنها “الضربات الأعنف في منطقة الساحل السوري منذ بدء الغارات في 2012”.
بدوره أكد ضابط سابق في الجيش السوري يعيش في طرطوس أن المدينة تعرضت “لأول مرة إلى قصف جوي إسرائيلي كبير حول ليلها نهارا جراء الانفجارات العنيفة “.
كما أوضح أن القصف طال قواعد دفاع جوي ومواقع عسكرية منها اللواء 23 وكتائب عسكرية قرب قرية حريصون والبلوطية والخراب إضافة إلى عدد من المواقع الأخرى التي شوهدت النيران تندلع منها”.
إلى ذلك، أضاف الضابط، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن “إسرائيل استخدمت صواريخ ربما تستخدم لأول مرة في القصف على الأراضي السورية حيث سمع دوي انفجارات لمسافات تتجاوز عشرات الكيلو مترات باعتبار أن المواقع
هذا وأكد سكان في طرطوس أن “الانفجارات سمعت في كافة المناطق المحيطة بالمدينة وسط حالة من الرعب والهلع لدى الأهالي”، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الألمانية(د ب أ).
ومنذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد وفراره إلى روسيا في الثامن من ديسمبر الحالي، شنت إسرائيل أكثر من 500 غارة على مناطق مختلفة في سوريا، بغية تفكيك قدرات الجيش والقوات المسلحة، حسب ما أكد عدة مسؤولين إسرائيليين سابقا.
فيما زعمت إسرائيل أن غاراتها وتحركاتها على الحدود أيضا وتوغلها داخل “المنطقة المنزوعة السلاح” التي تم إنشاؤها بموجب اتفاق فض الاشتباك بعد حرب 1973، وسيطرتها على الجانب السوري من جبل الشيخ الاستراتيجي المطل على دمشق، تهدف إلى حماية أمنها.