مقررة أممية: الموقف داخل قطاع غزة كارثى ويتدهور
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قالت باولا جافيريا، المقررة الأممية المعنية بحقوق النازحين، إن الموقف في حقيقة الأمر كارثي داخل غزة، مشيرةً إلى أنه في خضم هذه التوارات والعمليات من النزوح على مدار الـ9 أشهر الماضية لا يوجد أي أمل لوقف عمليات النزوح.
وأضافت المقررة الأممية المعنية بحقوق النازحين، اليوم الجمعة، خلال مداخلة لها عبر قناة “القاهرة الإخبارية"، أن عمليات النزوح استمرت بشكل مضطرب منذ 7 أكتوبر الماضي، حيث كانت هناك الكثير من العدائيات التي أعاقت الكثير من عمليات النزوح والتي حرمت كل السكان من كل الخدمات الأساسية اللازمة للبقاء على الحياة.
وأكدت أن الموقف في غزة يتدهور، ولا يوجد أي مكان آمن في القطاع، والمدنيون في ظل القصف المستمر على مدار الفترة الماضية والمواطنين لا يشعرون بالأمن والسلم، وهناك كثير من المجاعة، موضحة أننا بحاجة ماسة إلى إيقاف هذه العدائيات ووقف المجاعة وكل ما يحدث في غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي العدوان الاسرائيلي الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية تهجير الفلسطينيين حركة حماس خان يونس قصف غزة قطاع غزة قوات الاحتلال مجزرة جباليا مخطط اسرائيل مقررة أممية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ينفذ عمليات نسف بمحيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، حيث أوضحت وسائل إعلام إسرائيلية أن الحوثيون أطلقوا أكثر من 200 صاروخ ونحو 170 طائرة مسيرة على إسرائيل منذ بداية الهجمات.كما أكدت وسائل إعلام فلسطينية أن هناك سلسلة انفجارات ناجمة عن عمليات نسف ينفذها الاحتلال بمحيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال، الخميس اعتقال أربعة مدنيين إسرائيليين بعد دخولهم لبنان بشكل غير قانوني، لزيارة ضريح، بينما واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على لبنان رغم الهدنة.
وقالت شرطة الاحتلال الإسرائيلية إن المشتبه بهم الأربعة، الذين لم يتم نشر أسمائهم، اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلية في جنوب لبنان بعد تسللهم عبر الحدود، وفقا لما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية. وأعيد المشتبه بهم - سكان أشدود وبيت شيمش وهاتسور هجليليت - إلى إسرائيل وتم تسليمهم للشرطة للاستجواب.
وقالت شرطة الاحتلال في بيان إن القرار بشأن توجيه الاتهام إلى الأربعة ما زال معلقًا.
وفقًا للشرطة، فإن عبور الحدود بشكل غير قانوني يعاقب عليه بالسجن لمدة تصل إلى أربع سنوات من الناحية الفنية، لا توجد حدود متفق عليها بين إسرائيل ولبنان، بل تعتمدان بدلاً من ذلك على خط وقف إطلاق النار الذي فرضته الأمم المتحدة والمعروف باسم الخط الأزرق.