لتجنب انتشار العدوى بالحزام الناري.. نصائح مهمة من هيئة الدواء
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
الحزام الناري أحد أشهر أنواع العدوى الفيروسية التي تؤدي إلى ظهور بعض الأعراض أشهرها وجود طفح جلدي، لذلك قدمت هيئة الدواء المصرية نصائح لتجنب انتشار العدوى بالحزام الناري.
نصائح لتجنب انتشار عدوى الحزام الناري- تغطية الطفح الجلدي: لتقليل خطر انتشار الفيروس في الهواء، وانتقاله للآخرين.
- تجنب لمس أو خدش الطفح الجلدي.
- غسل اليدين بشكل متكرر لمدة 20 ثانية على الأقل.
أشخاص تجنب الاتصال بهم عند إصابتك بالطفح الجلديتجنب الاتصال بالأشخاص التاليين حتى تنتهي قشور الطفح الجلدي:
- الحوامل اللاتي لم يحصلن على لقاح جدري الماء.
- الرضع المبتسرين أو منخفضي الوزن عند الولادة.
- الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
الحزام الناريمن هم ضعاف المناعة؟أمثلة على الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة:
- الذين يتناولون الأدوية المثبطة للمناعة.
- الذين يخضعون لعلاج السرطان.
- الذين خضعوا لزراعة الأعضاء.
- المصابون بعدوى فيروس نقص المناعة البشرية.
وأوصت هيئة الدواء بالاتزام بالنصائح التي تم ذكرها للحفاظ على سلامتك وسلامة الآخرين.
اقرأ أيضاً«أبيب» أسخن شهر في مصر.. نصائح التعامل مع ارتفاع درجات الحرارة
لو ناوي تصيف.. نصائح مهمة للحماية من الشمس
خبير تربوى يقدم نصائح هامة لطلاب الثانوية العامة 2024 قبل امتحان مادة الأحياء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العدوى الجدري الجدري المائي الحزام الناري الجديري المائي الجديري المائي عند الاطفال الجدري المائي عند الاطفال الجدري عند الاطفال اعراض الجدري المائي
إقرأ أيضاً:
"إفريقية النواب" تناقش استراتيجية هيئة الدواء المصرية لتعزيز الصادرات إلى السوق الإفريقية
عقدت لجنة الشؤون الإفريقية بمجلس النواب، برئاسة الدكتور شريف الجبلي، اجتماعًا بحضور الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، والوفد المرافق له.
وفي مستهل الاجتماع، رحب الدكتور شريف الجبلي وأعضاء اللجنة برئيس الهيئة والوفد المرافق له، حيث طرح رئيس اللجنة تساؤلات حول رؤية هيئة الدواء المصرية لوضع استراتيجية واضحة تهدف إلى تعزيز التعامل مع السوق الإفريقية وزيادة حجم الصادرات الدوائية المصرية إلى دول القارة، خاصة في ظل التراجع الملحوظ في حجم هذه الصادرات إلى السوق الإفريقية.
وعرض رئيس هيئة الدواء المصرية جهود الهيئة خلال الفترة الماضية، قائلا: إن هيئة الدواء المصرية هي أول هيئة تنظيمية افريقية تصل إلى مستوى النضج الثالث المتقدم في مجال الرقابة على اللقاحات المصنعة محليا، وأيضا الهيئة التنظيمية الوحيدة حتى الآن بالقارة الحاصلة على عضوية المنتدى الدولي لموائمة الإجراءات الفنية للمستحضرات البشرية.
وأضاف: ومن المتوقع قريبًا أن تحصل الهيئة على يسمى بالمستوى الثالث من النضج من منظمة الصحة العالمية، وهذا سوف يفتح الطريق أمام الصادرات المصرية من الدواء إلى إفريقيا.
وأكد أن الهيئة تسعى وفق التكليفات الرئاسية إلى توطين وتعميق توطين صناعة الأدوية بالقارة الإفريقية، وهو ما يعد أولوية استراتيجية للهيئة في المرحلة الحالية، وأن مصر لديها التزام أخلاقي وقيمي تجاه كافة الدول الإفريقية تسعى من خلال قدراتها وخبراتها إلى الارتقاء بجودة حياة المواطن الإفريقي من خلال تقديم الدعم الصحي والدوائي.
واستكمل: هذا بالإضافة إلى حرص مصر على تعزيز التعاون الإفريقي وتعميق التكامل الإقليمي في المجال الدوائي، بما يدعم الريادة المصرية في المجال التنظيمي الصحي ويعزز التواجد الإقليمي والدولي للهيئة.
وتطرق النقاش إلى المعوقات وضرورة وضع حلول سريعة والتعاون مع كافة الجهات المعنية والشركات الدولية الداعمة بهدف الاستفادة من كافة الخبرات بما يعزز من القدرة الإنتاجية المحلية، وتقليل الفاتورة الاستيرادية، وتوفير الأدوية للسوق المصري بأسعار تنافسية، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة وتصدير الأدوية.
وأفاد رئيس الهيئة أن الهيئة تقوم حاليًا باستكمال نظام التسجيل الالكتروني ((ECTD مما يدعم سرعة تسجيل الادوية المصرية في افريقيا، حيث إنها كانت أحد أهم المعوقات في نفاذ صادرات الأدوية المصرية إلى إفريقيا، فهي لا تتجاوز 60 مليون دولار حاليًا، غير شاملة دول الشمال الإفريقي، من إجمالي الصادرات المصرية من الدواء التي هي في حدود المليار دولار سنويا، وبناء على ما ذكر فمن المتوقع زيادة الصادرات من الدواء المصري إلى إفريقيا وتضاعف ذلك الرقم عدة مرات خلال الفترة القادمة.
كما أكد رئيس الهيئة على أهمية الوصول إلى صيغة توافقية مع دول الشمال الإفريقي حتى تحصل دول الشمال على مقعد في مجلس إدارة وكالة الدواء الإفريقية (AMA) نظرًا للدور الكبير الذي تقوم به هذه الهيئة فيما يتعلق بتنظيم تداول الأدوية في افريقيا.
وأكد رئيس اللجنة وأعضاء اللجنة أن لجنة الشئون الافريقية على استعداد تام للتعاون مع الهيئة بما يحقق زيادة حجم الصادرات الدوائية المصرية إلى دول القارة الافريقية الشقيقة خاصة في ظل ما يتمتع به الدواء المصري من جودة عالية، هذا إلى جانب ضرورة قيام الهيئة بتنظيم عدد من الزيارات لمصانع الدواء المصرية لاطلاع الوفود الافريقية التي تزور مصر على حجم التطور والتقدم المصري في صناعة الدواء وكافة المستحضرات والمستلزمات الطبية.
وتابع: هذا بالاضافة إلى التأكيد على ضرورة عقد لقاء آخر مع الهيئة في غضون 6 أشهر لمعرفة مدى التطور في زيادة حجم صادرات الدواء المصري إلى افريقيا، لأن الطاقة الانتاجية للأدوية في مصر غير مستغلة بأكثر من 50% -60% لذا لا بد من التركيز على التصدير إلى افريقيا.