بشرى مشيدة بفيلم 'أهل الكهف': 'صناعه كبار'
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أشادت الفنانة بشري بفيلم "أهل الكهف" المعروض حاليا بالسينمات عبر صفحتها الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
ونشرت بشري صورة لها مع بوستر الفيلم من السينما وعلقت عليها قائلة "ليه لازم نشوف فيلم أهل الكهف؟؟ انا مش هقدر اتكلم وأفسر كتير لان الكلمة دلوقتى وهى حق اصبحت خطر على حياة الانسان.. بغض النظر عن الفيلم حلو ولا لا أو يعجبك ولا لا الخلاصة انك لازم تروح تشوفه".
وأضافت "انا شخصيا عجبنى فيه حاجات كتير واحترم المجهود البصرى واداء الممثلين والملابس والموسيقى بس الاهم من ده كله إنه مش معمول له نفس بروباجاندا الاخرين يعنى بالبلدى مش واخد حظ اخواته الكبار رغم ان الفيلم كبير وصناعه كبار لكن هو نموذج للفرق بين الفيلم الاورجانيك والفيلم المصنوع جيد صحيح بس صناعة الدعاية هى الاساس فيه".
ونوهت "على صعيد اخر دعم الفيلم ده يرجع امجاد شبه دعم القطن المصرى كدة فى ايام عزه قبل ما يبقى قطن فقط للتصدير...لقد اصبحت السينما والفنان منتج للتصدير ف لو عندنا منتج محلى نجح ينافس فى عز المقاطعة رغم افتقاده لبعض التاتشات السحرية بتاعة الامبريالية ولزوم البروباجاندا يبقى لزم ووجب الدعم مش فقط لكينونة الفيلم نفسه أو لشخص صانعيه بس للمصيبة اللى هتيجى بعد كدة لو استمرت هذه الايدولوجية الا وهى اما الفيلم يكون مصبوغ بصبغة البروباجاندا الامبريالية أو كأنك يا ابو زيد ما غزيت".
واختتمت "نفسى مرة نلحق البلا قبل وقوعه...والله العظيم بنشرب ازوزة محلى وتمام ولسة عايشين..ونقدر كمان نعيش من غير ازوزة خالص...ف ما بالك بقى لو كمان العمل متعوب عليه؟!!!!مش هيبقى فى قيمة مضافة لو ظل المنتج للتصدير يا متعلمين يا بتوع ال.......!!!".
الأبطال المشاركين في فيلم أهل الكهفويضم فيلم أهل الكهف مجموعة من النجوم منهم خالد النبوي، وأحمد عيد، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، ومحمود حميدة، ومصطفى فهمي، وصبري فواز، وهاجر أحمد، وريم مصطفى، ومحمد فراج، سيناريو وحوار أيمن بهجت قمر، إخراج عمرو عرفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة بشرى موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك فيلم اهل الكهف أهل الكهف موقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
موقع لبناني: كبار الضباط والمستشارين الإيرانيين غادروا لبنان بعد سقوط الأسد
قال موقع لبناني، إن عددا كبيرا من مستشارين وقيادات أمنية وعسكرية تتبع إيران وحلفاءها، غادروا عبر مطار بيروت الدولي، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ولفت موقع نداء الوطن، إلى أن المغادرين، كانوا دخلوا إلى لبنان، بهويات مزورة أو عبر معابر "غير شرعية كان حزب الله قبل سقوط النظام يمسك بها، وأغلبيتهم دخلوا إلى لبنان عبر منطقة القصير.
وأشار إلى أن المعلومات الأمنية التي نقلت له، قالت إن المغادرة لا تقتصر على العسكريين الإيرانيين الموجودين في سوريا، بل وصل الأمر إلى المتواجدين في لبنان كذلك.
وأضاف: "الوجود الإيراني في المنطقة راسخ منذ تأسيس حزب الله، ولم يغادر لبنان، وبعد سقوط نظام الأسد، غادر العدد الأكبر من المستشارين والضباط الإيرانيين المشرفين على إعادة ترميم حزب الله في بيروت، وهؤلاء لا علاقة لهم بإدارة الملف السوري بل صلاحيتهم محصورة في حزب الله".
وتساءل حول "مغادرة أغلبية المسؤولين الماليين الإيرانيين للبنان، والذين كانوا مسؤولين عن الإشراف على الإمداد المالي لحزب الله والعمل على توفير بيئة مالية آمنة ومراقبة مدفوعات إيران".
وقال إن هناك حديثا عن مغادرة بعض قادة حزب الله لبنان، واستمرار المسؤولين الكبار في الحزب في اتخاذ إجراءات احترازية.
ولفت إلى أن هناك قراءة أمنية، بوجود تخوف إيراني في استكمال الاحتلال عدوانه على لبنان، بعد تدمير بنية جيش الأسد، للقضاء على ما تبقى من قوة لإيراني في لبنان، خاصة مع إصرار نتنياهو على مواصلة استهداف إيران في المنطقة وخاصة لبنان.
وقالت الصحيفة "يعرف الإيرانيون أن لبنان لم يعد ساحة آمنة لنشاطهم، خصوصا بعد سقوط نظام الأسد وضبط المطار والمرفأ والمعابر الشرعية، وهذا الأمر يعيق تحركهم في الداخل اللبناني".