غزة - صفا

تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 280 يومًا.

وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الجمعة 12 يوليو/ تمّوز 2024:

- كتائب القسام: دك قوات العدو المتموضعة في محور "نتساريم" بقذائف الهاون

- كتائب القسام: استهدفنا دبابة "ميركفاه" وناقلة جند صهيونيتين بقذيفتي "الياسين 105" في حي التنور وشارع "جورج" شرق مدينة رفح جنوب القطاع

- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال، أبلغ مجاهدونا عن تمكنهم من تفجير دبابتي "ميركفاه 4" صهيونيتين بصاروخ من مخلفات العدو وعبوة "شواظ" بالقرب من مسجد الأمين محمد في حي تل الهوى غرب مدينة غزة

- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال.

. أكد مجاهدونا تفجير جيبين عسكرين بعبوة أرضية وقذيفة "الياسين 105" قرب برج مكة ودوار الأمين محمد في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة

- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال.. أبلغ مجاهدونا عن الاشتباك مع قوة صهيونية راجلة قوامها 8 جنود من المسافة صفر وتفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة النجدة وإيقاعهم جميعًا بين قتيل وجريح في حي تل الهوى غرب مدينة غزة

 

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدوان على غزة كتائب القسام غزة کتائب القسام

إقرأ أيضاً:

عجلة الإعمار والتعافي تنطلق في بصرى الشام بريف درعا مع استتباب الأمن والأمان

درعا-سانا

تعاني منطقة بصرى الشام في ريف درعا من أزمة امتدت لأكثر من خمسة عشر عاماً، في كل جوانب الحياة، التي تآكلت واضمحلت بشكل كبير، لكن بعد سقوط النظام البائد، بدأت عجلة الإعمار والتعافي تنطلق ولو بشكل خجول، معتمدة على حالة الأمان التي حصلت، ومدخرات الأهالي الخاصة خلال فترات النزوح والغربة في بلاد الاغتراب، وخاصة بعد عودة الكثير من الأسر من مخيمات اللجوء أو دول الخليج العربي.

سانا رصدت العديد من حالات إعادة التأهيل للأبنية وعمليات الإنشاء الجديدة في أجواء من التفاؤل بغد أفضل للجميع بعد زوال النظام البائد.

مالك المحيميد صاحب مكتب بناء، قال: “منذ سقوط النظام البائد بدأنا بإنشاء الأبنية الطابقية لتأمين مسكن للأسر التي تم تدمير منازلها بالكامل خلال الحرب عن طريق التقسيط أو البيع المباشر، وبسعر التكلفة، على الرغم من الارتفاع الكبير في أسعار مواد البناء، للوقوف إلى جانب أخوتنا كنوع من التكافل الاجتماعي، بعيداً عن الجشع والربا واستغلال حاجة الناس”.

المهندس محمد العيسى صاحب مكتب مقاولات، أشار إلى أنه تم التواصل مع الأسر المهجرة، للعمل على ترميم منازلها التي تعرضت للسرقة والنهب والدمار، لتكون جاهزة للسكن حال عودتهم، وذلك في إطار الإعلان عن أسعار التكاليف بشكل واضح، مضيفاً: نحن الآن بصدد تجهيز أكثر من خمسين منزلاً، بشكل بيتوني مع التعديل البسيط على المخططات الإنشائية لتخفيف الأعباء المادية.

إسماعيل الزعبي رئيس بلدية سابق، اعتبر أن التحويلات المالية التي تضاعفت بشكل كبير بعد سقوط النظام البائد، أثرت إيجابياً على حركة البناء، ولعبت دوراً كبيراً في تأهيل المنازل المتضررة.

وقال: نستطيع التأكيد أن 75% على الأقل من المنازل عادت أفضل من السابق، ولا ننسى الدور المهم للمغتربين في دعم وبناء العديد من المرافق العامة، كالمشافي والمدارس والطرقات، وصيانة آبار المياه.

العديد من الأهالي عبروا عن فرحتهم بالعودة إلى ديارهم، وأبدوا استعدادهم للسكن، بين جدران بيوتهم على هياكلها بعيداً عن النزوح ومشقة الغربة، مؤكدين أن طريقة التواصل معهم لتجهيز البيوت وإعمارها قبل عودتهم، كان فاعلاً ووفر الكثير من الجهد والزمن مقابل تكاليف بسيطة.

مقالات مشابهة

  • 1651 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا المسجد الأقصى صباح اليوم
  • بينهم 16 طفلاً.. استشهاد 23 فلسطينيًا في غارة للاحتلال استهدفت خيام النازحين بغزة
  • كتائب القسام تعلن استهداف 3 دبابات شرق غزة
  • كتائب القسام لأهالي الأسرى .. كونوا مستعدين، قريباً سيعود أبناؤكم في توابيت سوداء
  • ثالث أيام عيد الفصح.. الأوقاف الإسلامية: أكثر من 750 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى منذ صباح اليوم
  • المعجزة والكرامة والإهانة
  • ياسر برهامي يكشف سبب تغير موقف الدعوة السلفية من عملية طوفان الأقصى - فيديو
  • كتائب القسام تشتبك مع قوات العدو الصهيوني المتوغلة في قطاع غزة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. أطفال سودانيون يتحدثون اللهجة المصرية بعد عودتهم إلى مسقط رأسهم بالسودان
  • عجلة الإعمار والتعافي تنطلق في بصرى الشام بريف درعا مع استتباب الأمن والأمان