شاهد: تجارة الجنس تساهم في انتعاش الاقتصاد الألماني خلال بطولة يورو 2024
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
مع استعداد الملعب الأولمبي في برلين، يوم الأحد، لاستضافة نهائي كأس أمم أوروبا لكرة القدم، من المتوقع أن تشهد عمالة الجنس ازدهاراً في البلاد.
تشير التقديرات إلى أن الآلاف من العاملين في مجال الجنس يأتون إلى ألمانيا لتلبية احتياجات مشجعي كرة القدم.
خلال البطولة الأوروبية، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 100,000 من العاملين في مجال الجنس ينشطون في المجال.
تقدر "إيروبيلا" التي تقدم خدمات جنسية أن ما يقرب من 14,000 عاملة جنس، معظمهن من الخارج، يأتين إلى المدن المضيفة.
تأتي النساء، ومعظمهن من دول الاتحاد الأوروبي الأكثر فقرًا، من أجل فترة البطولة. وتختلف الخدمات بناءً على قدرة الزبون المادية.
يقول الأخصائي الاجتماعي غيرهارد شونبورن أن غالبية النساء يأتين من بلغاريا ورومانيا وسلوفاكيا والجمهورية التشيكية وبولندا بسبب الفقر".
شاهد: بيوت الدعارة تفتح أبوابها امام الزبائن في برلين لكن ممارسة الجنس ممنوعة
وتُشير عاملة الجنس جان فالنتين إلى أن "معظم الزبائن يتواجدون في وسط برلين. يقوم النزلاء المقيمون في الفنادق بشراء خدمات عديدة منها اصطحاب إحداهن إلى العشاء أو طلب فتاة إلى غرفهم".
يُذكر أنه يوجد أكثر من 30 بيت للعمل الجنسي في فرانكفورت و90 بيتًا في هامبورج. أما في برلين، فتمّ إنشاء أكشاك في الشوارع لتقديم الخدمات الجنسية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الشرطة الإسبانية تطيح بشبكة إجرامية أجبرت 500 امرأة على ممارسة الدعارة في مالقة الأول من نوعه في العالم.. قانون بلجيكي تاريخي لصالح العاملات في الدعارة "إجازات أمومة وضمان اجتماعي" الشرطة القضائية الفرنسية تفكك شبكة دعارة تُدار من أراضي جمهورية الدومينيكان برلين ألمانيا دعارة كرة القدمالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو فولوديمير زيلينسكي أثينا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو فولوديمير زيلينسكي أثينا برلين ألمانيا دعارة كرة القدم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو فولوديمير زيلينسكي أثينا إسرائيل حركة حماس وسائل النقل مظاهرات حلف شمال الأطلسي الناتو اليونان السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی برلین
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد الإسرائيلي يسجل أبطأ وتيرة نمو له منذ أكثر من عقدين
سجل الاقتصاد الإسرائيلي نموا أقل من المتوقع في الربع الرابع من عام 2024 متأثرا بتداعيات الحرب في قطاع غزة على حركة حماس.
وذكرت دائرة الإحصاء المركزية في تقدير أولي أن الناتج المحلي الإجمالي نما 2.5 بالمئة على أساس سنوي في الفترة من أكتوبر حتى ديسمبر، وهو ما يقل عن توقعات بنمو بنسبة 5.7 بالمئة في استطلاع لرويترز.
وفي عام 2024 بالكامل، سجل الاقتصاد الإسرائيلي أبطأ وتيرة نمو له منذ 2002، باستثناء جائحة كوفيد-19، ما يؤكد الخسائر التي تكبدتها إسرائيل بسبب الحروب التي خاضتها في غزة ولبنان طيلة العام الماضي.
نما الاقتصاد الإسرائيلي واحدا بالمئة في 2024، مقابل نمو 1.8 بالمئة في 2023، بحسب البيانات الرسمية.
ولكن النمو السنوي كان أقوى من التوقعات الرسمية، حيث شكل الاستهلاك العام أغلب النشاط الاقتصادي في العام الماضي. وكان الإنفاق المرتبط بالدفاع هو المحرك الرئيسي للطلب في القطاع العام، وخاصة من خلال المدفوعات للجيش، وتوفير السكن للنازحين، وتعويض الشركات والأفراد من إضرار الحرب.
كانت وزارة المالية الإسرائيلية قد توقعت أن يبلغ النمو في العام الماضي 0.4 بالمئة، في حين رجح البنك المركزي نموا نسبته 0.6 بالمئة.