فيديو جديد من حدود الجنوب.. شاهدوا الدمار!
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو تمّ تصويره من جنوب لبنان، وتحديداً من منطقة الشريط الحدودي التي تُعتبر منطقة توتر عسكريّ بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي. وشمل الفيديو عدداً من بلدات الشريط الحدودي مثل كفركلا، العديسة، وقد أظهر حجم الدمار الذي طال الكثير من المنازل والوحدات السكنيّة.
كفركلا - العديسة وصولاً إلى الطيبة ذهاباً وإياباً..
#جنوب_لبنان
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. «يهود الحريديم» يدخلون جنوب لبنان (فيديو)
للمرة الأولى، دخلت مجموعة من “يهود الحريديم”، إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا تحت غطاء” زيارة دينية” نظمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ”الحاخام آشي”.
وللمرة الأولى، “أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند قبر لـ”الحاخام آشي”، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته”.
وأمس الخميس، أفادت قناة “i24 نيوز” العبرية، “بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر “الحاخام راب آشي” الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية”.
وبحسب صحيفة “النهار” اللبنانية، “قام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم”.
وبحسب الصحيفة، “المعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات “الشيخ العباد”، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها، وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش، وعندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن، وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه”.
هذا “ويقع ضريح “الحاخام آشي” المزعوم على تلة “الشيخ العباد” اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك”.