كتائب القسام وسرايا القدس تعلنان تفجير دبابتين وقصف جنود إسرائيليين
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس ، وسرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي ، اليوم الجمعة 12 تموز 2024، تفجير دبابتين إسرائيليتين وقصف تجمعات لجنود إسرائيليين في مناطق مختلفة من محاور التوغل في قطاع غزة .
وقالت كتائب القسام إن مقاتليها تمكنوا من تفجير دبابتين من نوع ميركافا 4 بصاروخ مصنع من مخلفات العدو وعبوة شواظ في حي تل الهوا غربي مدينة غزة.
وتابعت، في بيانٍ آخر، إن مقاتليها "قصفوا قوات العدو المتموضعة في محور نتساريم (وسط غزة) بقذائف الهاون".
بدورها، قالت سرايا القدس، إن مقاتليها قصفوا "بوابل من قذائف الهاون تموضعات لجنود وآليات العدو الصهيوني على طول خط الإمداد في محور نتساريم".
وأضافت إن مقاتليها "استهدفوا جنودا متمركزين عند بوابة معبر رفح ومحيطها بقذائف الهاون".
وتخوض الفصائل الفلسطينية المسلحة اشتباكات في محاور توغل الجيش الإسرائيلي بمناطق مختلفة من القطاع.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إن مقاتلیها
إقرأ أيضاً:
"القسام": مقاتلونا أجهزوا على 3 جنود إسرائيليين طعنا بالسكاكين
أعلنت كتائب" القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أن مقاتليها تمكنوا من الإجهاز على 3 جنود إسرائيليين طعنا بالسكاكين، واغتنام أسلحتهم واقتحام منزل وقتل جنديين آخرين.
وقالت "القسام" في بيان لها: "في عملية مركبة.. تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 3 جنود صهاينة طعنا بالسكاكين واغتنموا سلاحهم الشخصي ثم اقتحموا منزلا تحصنت به قوة راجلة وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل، واشتبكوا مع الآخرين من مسافة صفر وسط مخيم جباليا شمال القطاع".
وكانت "القسام" قد أعلنت أمس الجمعة، أن مقاتلا في صفوفها تنكر بلباس جنود الجيش الإسرائيلي وفجر نفسه بقوة إسرائيلية مكونة من 6 جنود بواسطة حزام ناسف، حيث جاء في بيان لها: "في عملية أمنية معقدة...تمكن مجاهد قسامي من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده بعد ظهر اليوم من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع".
وأضاف البيان: "وبعد ساعة من الحدث.. تنكر نفس المُجاهد بلباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة صهيونية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه بواسطة حزام ناسف في القوة وإيقاعها بين قتيل وجريح".
ويظهر الجيش الإسرائيلي في آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.