حزب الله يستهدف مقر قيادة كتيبة مشاة إسرائيلية في «ثكنة راميم» وتجمعين للجنود
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم، الجمعة، استهداف مقر قيادة كتيبة المشاة التابعة للواء الشرقي 769 في ثكنة راميم بقذائف المدفعية، وأصابها إصابة مباشرة.
وقال حزب الله - في بيان أوردته الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام - إنه استهدف مبنى يستخدمه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة مسكفعام ردا على استهداف المنازل لاسيما في كفركلا.
من جهة أخرى، قصفت المدفعية الإسرائيلية بلدات كفركلا وتل نحاس وهورا والخرايب ووسط بلدة الوزاني، في مرجعيون.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على بلدة كفركلا واستهدف حرجها بالقذائف الفوسفورية. واستهدف أطراف بلدة العديسة بالقذائف الفوسفورية.
وفي حاصبيا، استهدفت مسيرة إسرائيلية دراجة نارية على طريق راشيا الفخار - الماري.
ونفذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارتين على أطراف بلدتي طير حرفا والجبين في القطاع الغربي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب الله الطيران الحربي الإسرائيلي ثكنة راميم كتيبة المشاة
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي يستهدف مواقع بين لبنان وسورية
قصفت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي ، مساء السبت 22 فبراير 2025 ، مواقع عند الحدود بين لبنان وسورية، وادعى الجيش الإسرائيلي أنه هاجم طرقا يحاول حزب الله من خلالها نقل وسائل قتالية إلى لبنان.
واعتبر في بيان له "تعتبر هذه المحاولات بمثابة خرق فاضح للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل الجيش العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل وسيمنع أي محاولة تموضع من حزب الله".
إلى ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي السبت النار على سيارة في بلدة حولا بقضاء مرجعيون جنوبي لبنان، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات، في مواصلة لخرق وقف إطلاق النار.
وأفادت الوكالة اللبنانية بأن "الجيش الإسرائيلي أطلق النار على سيارة عند أطراف بلدة حولا، ما تسبب في اشتعالها".
وقال الجيش اللبناني في بيان الأربعاء، إن "الجيش الإسرائيلي لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة، عملا بالمواثيق والشرعية الدولية وبقرارات الأمم المتحدة، وفي مقدمها القرار 1701".
ولفت إلى أن "العدو لا يزال يتمركز في نقاط حدودية عدة، ويتمادى في تنصله من التزاماته، وخرقه للسيادة اللبنانية من خلال الاعتداءات المتواصلة على أمن لبنان ومواطنيه".
وكان من المفترض أن تنسحب إسرائيل من البلدات اللبنانية التي توغلت إليها في حربها الأخيرة ضد حزب الله بحلول فجر 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 شباط/ فبراير الحالي.
وانسحب الجيش الإسرائيلي الثلاثاء الماضي من جنوب لبنان، لكنه بقي في خمسة مواقع داخل لبنان، وهي عبارة عن تلال إستراتيجية، دون أن تعلن إسرائيل موعدا للانسحاب منها.
ومنذ سريان الاتفاق ارتكبت إسرائيل قرابة ألف خرق له في لبنان، ما خلّف 79 شهيدا و276 جريحا على الأقل؛ استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
وبدأ عدوان إسرائيل على لبنان في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، وخلّف 4 آلاف و109 شهداء و16 ألفا و899 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية النرويج وإسبانيا ترفضان خطة ترامب بشأن غزة ترامب: سنسمع أخبارا جيدة بشأن الشرق الأوسط روبيو : لن يكون هناك سلام طالما بقيت حماس في غزة الأكثر قراءة مساع إسرائيلية لتبكير دفعات تبادل الأسرى وتمديد المرحلة الأولى حقيقة وفاة ملك المغرب محمد السادس سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الأحد 16 فبراير طقس فلسطين اليوم: أجواء باردة وانخفاض على درجات الحرارة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025