نهائي يورو 2024.. إنجلترا تواجه إسبانيا في مباراة مثيرة وتوقعات لزيادة مبيعات الخمور
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تأهل المنتخب الإنجليزي إلى نهائي كأس أمم أوروبا 2024 بعد فوز مثير على هولندا في البطولة المقامة في ألمانيا، وذلك بعد يوم من فوز إسبانيا على فرنسا بالنتيجة نفسها.
حسم اللاعب أولي واتكينز تأهل منتخب بلاده إلى نهائي البطولة بهدف قاتل في الدقيقة 90.
في المباراة النهائية، ستلتقي إنجلترا، الساعية إلى لقبها الأول في الكأس القارية والثاني الكبير في سجلها بعد مونديال 1966 على أرضها، مع إسبانيا التي تغلبت على فرنسا 2-1 في ميونخ.
ومن المتوقع أن يكون النهائي حدثًا مميزًا، حيث سيتم السماح للحانات بالبقاء مفتوحة حتى الساعة الواحدة صباحًا، مما يمنح المشجعين مزيدًا من الوقت للاستمتاع بالمباراة ودعم حاناتهم.
عاجل.. الكاف يقرر خوض السوبر الأفريقي بين الأهلي والزمالك في السعودية مهاجم الأهلي على رأسهم.. خريطة صفقات الزمالك في الميركاتو الصيفي (تقرير)ومن ناحية أخرى، تتوقع شركة "تيسكو"، أكبر سلسلة سوبر ماركت في بريطانيا، أنها ستشهد زيادة في مبيعات الخمور والوجبات الخفيفة خلال النهائي.
من المقرر أن تبيع 4 ملايين علبة بيرة وعصير تفاح، بالإضافة إلى 1.2 مليون علبة وزجاجة من البيرة الخالية من الكحول أو قليلة الكحول.
كما سيتم شراء ما يقرب من 2.5 مليون زجاجة من النبيذ وكمية مماثلة من الشمبانيا من قبل أنصار إنجلترا الأكثر تفاؤلا.
ومن المتوقع أن يتم شراء أكثر من مليون بيتزا، بالإضافة إلى 800 ألف عبوة نقانق و180 ألف برغر للشواء.
حتى شركة "دومينوز" تتوقع إعداد ما بين 20 إلى 25 بيتزا في الثانية أثناء النهائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا أمم أوروبا المنتخب الإنجليزي الوجبات الخفيفة يورو 2024 نهائي كأس امم اوروبا فوز اسبانيا امم اوروبا 2024 كأس أمم أوروبا 2024
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تواجه الاضطرابات الأسوأ منذ سنوات
اندلعت احتجاجات عنيفة في مدن وبلدات بأنحاء بريطانيا، وسط ترويج ادعاءات بأن المهاجم كان مهاجرا، لحشد احتجاجات معادية للمسلمين والمهاجرين.
وذكرت شبكة “سي ان ان”، أن بريطانيا تواجه أسوأ اضطرابات اجتماعية منذ سنوات.
وبحسب الشبكة، “أشعل مثيرو شغب النار واقتحموا فنادق مخصصة لإيواء طالبي اللجوء في شمال إنكلترا، كما قام متظاهرون بتخريب فندقين تابعين لسلسلة “هوليداي إن” في شمال إنجلترا، أحدهما في مدينة تامورث، والآخر في روثرهام، مما أدى إلى إصابة أحد ضباط الشرطة”.
وأكدت الشرطة، “أن المشتبه به ولد في بريطانيا وأنها لا تنظر إلى الهجوم باعتباره إرهابيا”.
وقالت وزيرة الشرطة في المملكة المتحدة، ديانا جونسون، “إنه سيكون هناك نهج “اعتقلهم بسرعة” تجاه مثيري الشغب من اليمين المتطرف الذين تسببوا في الاضطرابات”، مضيفة “أنه لا حاجة لجلب الجيش”.
وفي تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، أكدت ديانا جونسون، “أن الخطة هي تنفيذ اعتقالات وتوجيه اتهامات سريعة من أجل إبعاد مثيري الشغب عن الشارع بأسرع ما يمكن والعمل كرادع لمنع المزيد من الاضطرابات”.
هذا واندلعت الاحتجاجات بعد مقتل ثلاث فتيات في هجوم بسكين في حفل راقص للأطفال في ساوثبورت في شمال غرب إنجلترا الأسبوع الماضي، وتعد الاضطرابات العنيفة هي الأسوأ منذ أعمال الشغب التي شهدتها البلاد عام 2011، وتشكل تحديا كبيرا لحكومة حزب العمال برئاسة كير ستارمر بعد أسابيع فقط من توليها السلطة.
وكانت وزارة الداخلية البريطانية، أعلنت “أنه سيتم تقديم حماية أكبر مع أمن طارئ جديد، للمساجد في المملكة المتحدة في ضوء الهجمات الأخيرة”.
وزير خارجية الأردن في طهران وسط تهديد إيراني لـإسرائيل