رامي جمال وزوجته في ضيافة منى الشاذلي ..الليلة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
ينتظر جمهور الفنان رامي جمال ، موعد إذاعة حلقته الرومانسية والتي تجمعه بزوجته ناريمان لأول مرة، وذلك مع الإعلامية منى الشاذلي .
تذاع حلقة رامي جمال وزوجته ناريمان، اليوم الجمعة في تمام الحادية عشر مساءً في برنامج “معكم” عبر قناة "ON".
يتحدث رامي جمال خلال استضافته في البرنامج عن العديد من الأسرار الفنية والشخصية، وعن كواليس ارتباطه بزوجته وتفاصيل علاقة العمل التي تحولت إلى حب من أول نظرة.
كما توضح ناريمان كيفية تخطيهما سويًا العديد من الصعاب التي قابلتهما في الحياة، وكيف كان تمسكهما ببعضهما أكبر من أي شئ.
كما يشير رامي إلى الأغنية التي صنعها خصيصًا لناريمان، والتي نجحت نجاحًا كبيراً كأغنية عاطفية ولم يكن يعلم أحد أنها إهداء المطرب والملحن الخاص لزوجته.
آخر الإصدارات الغنائية للمطرب رامي جمال
طرح رامي جمال منذ أيام، أغنية جديدة بعنوان يادمعي من كلمات مصطفى حسن، ألحان مصطفى العسال، توزيع:أماديو، وتقول كلماتها "ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك يا أصحابي طلعتوا عيرة ملكوش غير سيرتي سيرة غلاوتكوا راحت غلاوتكوا من بعد ما كانت كبيرة رشّوا في سكتي خناجرهم وأنا مأمنتش غيرهم وروني كتير من شرهم ومدوقتش حاجة من خيرهم ومدوقتش حاجة من خيرهم ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك روحتلهم ردوا بابهم يحرم على قلبي عتابهم مش مديهم حب تاني هما خلاص خدوا منابهم بره من قلبي اتطردوا لو يستاهلوا كانوا قعدوا الظاهر ان الناس الحلوة خلصوا خلاص بقى وانقرضوا خلصوا خلاص بقى وانقرضوا ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك واللي سكنتوا مساكني من نقطة ضعفي مسكني بطلت الطيبة بطلتها ومفيش حاجة هتحركني عززته سقاني من ذله صدمتني ابيار غله ويا عيني عليا مع اني قدمت الأسبوع كله قدمت الأسبوع كله ويا مخي مين لففك ويا وجعي ازاي اخففك ويا دمعي يا دمعي يا دمعي يا دمعي نفسي في فرحة تنشفك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامي جمال الفنان رامي جمال رامي جمال وزوجته ناريمان حلقة رامي جمال وزوجته ناريمان حلقة رامي جمال وزوجته الإعلامية منى الشاذلي الفن بوابة الوفد رامی جمال
إقرأ أيضاً:
عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب
حلّ شهر رمضان وعيد الفطر في قطاع غزة هذا العام وسط آمال كبيرة بوقف إطلاق النار، لكن هذه الآمال تبدّدت سريعًا مع استمرار القصف والحصار، مما حوّل المناسبة الدينية إلى أيام من الحزن والمعاناة.
رمضان: بداية بأمل ونهاية بخيبة
مع بداية شهر رمضان، ساد الهدوء النسبي في غزة نتيجة الهدنة التي بدأت في يناير 2025، مما أعاد بعض الأمل للسكان بإمكانية استمرار السلام. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، حيث انهارت الهدنة في بداية مارس بعد استئناف إسرائيل لهجماتها الجوية، مما أعاد شبح الحرب إلى الواجهة.
عيد الفطر: فرحة مغتصبة
كان عيد الفطر هذا العام مختلفًا في غزة، حيث غابت مظاهر الاحتفال بسبب القصف المستمر والحصار الخانق. في اليوم الأول من العيد، قُتل العشرات في غارات جوية إسرائيلية، مما حوّل العيد إلى يوم حداد وحزن. أدى الفلسطينيون صلاة العيد في المساجد، لكن الفرحة كانت غائبة، حيث قال أحد المصلين: "نخرج لأداء الشعائر الدينية لإسعاد الأطفال، ولكن لا يوجد عيد".
جهود التهدئة: مفاوضات دون نتائج
رغم الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، لم تحقق المفاوضات بين إسرائيل وحماس تقدمًا يُذكر. قدمت إسرائيل عرضًا لهدنة لمدة 45 يومًا مقابل الإفراج عن بعض الرهائن، لكن حماس رفضت العرض بسبب عدم تضمنه لوقف دائم للعمليات العسكرية. تستمر المحادثات بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.
الوضع الإنساني: كارثة متفاقمة
منذ انهيار الهدنة، فرضت إسرائيل حصارًا كاملًا على غزة، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والوقود والمياه النظيفة. توقفت معظم المخابز عن العمل، وتعاني المستشفيات من نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية. تعيش العائلات في ظروف صعبة، حيث يعتمد البعض على الأعشاب البرية للطعام، وتزداد حالات سوء التغذية بين الأطفال.
أمل يتلاشى
كان رمضان وعيد الفطر في غزة هذا العام مليئين بالأمل في بداية الشهر، لكن سرعان ما تبدّد هذا الأمل مع استمرار الحرب والحصار. تعيش غزة اليوم في ظل كارثة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار ورفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب.'