المناطق_الرياض

أعلن نادي النصر، اليوم الجمعة، عن خوض 6 مباريات ودية في المرحلة الأولى من المعسكر الإعدادي في البرتغال استعداداً للموسم الجديد.

وحطت بعثة فريق النصر رحالها في مدينة فارو البرتغالية، مساء الأحد الماضي، تأهباً لانطلاقة معسكر الفريق الخارجي استعداداً للموسم الرياضي الجديد الذي ينتظر أن ينطلق في أغسطس المقبل.

أخبار قد تهمك فرنسا تعبر البرتغال لنصف نهائي يورو 2024 6 يوليو 2024 - 1:06 صباحًا النصر يجدد رغبته في ضم ديابي 26 يونيو 2024 - 10:37 مساءً

وضمت بعثة الفريق 19 لاعباً وهم: عبدالرحمن غريب، وراغد النجار، وأمين بخاري، وأيمن يحيى، وسلطان الغنام، وعبد الإله العمري، وعبد الله مادو، ومحمد آل فتيل، وعلي لاجامي، وماجد قشيش، وعبد الله الخيبري، وعلي الحسن، وعبد المجيد الصليهم، وسامي النجعي، وعبد العزيز عليوة، وعواد أمان، وعبد العزيز الفرج، ومشاري النمر، ومحمد مران.

ويُنتظر أن يشهد المعسكر انضمام الثلاثي الأجنبي البرتغالي كريستيانو رونالدو، والكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، والإسباني إيميريك لابورت، بعد انتهاء إجازتهم الخاصة التي منحها الجهاز الفني لهم بعد فراغهم من المشاركة في بطولة كأس أمم أوروبا، في الوقت الذي يُنتظر كذلك التحاق الثنائي نواف العقيدي ومختار علي بالمعسكر خلال الأيام القليلة المقبلة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: البرتغال النصر

إقرأ أيضاً:

هل يؤثر القصف الأمريكي الذي استهدف صنعاء على قدرات أنصار الله؟

أثار قصف الولايات المتحدة السبت، مواقع ومنشآت يسيطر عليها الحوثيون في العاصمة اليمنية الواقعة تحت سيطرتهم، أسئلة عدة حول مدى تأثير هذه العمليات على قدرات الجماعة العسكرية.
ويوم السبت، أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية، إنها نفذت ضربات جوية دقيقة ضد منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة قيادة وتحكم للحوثيين في صنعاء.

وبينت القيادة أن القصف يهدف إلى تعطيل وتقليص عمليات الحوثيين، كالهجمات ضد السفن الحربية في البحر الأحمر، لافتة إلى أن الضربة تعكس التزامها بحماية القوات الأمريكية والشركاء الإقليميين والشحن الدولي، وفق زعمها.

وزعمت أنها أسقطت خلال العملية مسيرات تابعة للحوثيين وصاروخ كروز مضادا للسفن فوق البحر الأحمر.



القصف يتصاعد
وفي السياق، يرى الكاتب والمحلل السياسي اليمني، ياسين التميمي أن القصف الأمريكي على أهداف عسكرية للحوثيين يبدو أنه يتصاعد ويتوخى أهدافاً لها علاقة بنقاط الارتكاز الرئيسة لقوة الحوثيين العسكرية ومصادر الإمداد ومخازن السلاح والأهم غرف العمليات العسكرية ومراكز تواجد الخبراء الإيرانيين واللبنانيين  في العاصمة صنعاء".

وقال التميمي في حديث خاص لـ"عربي21" أن هذا التطور في العمليات الأمريكية "بات يهدد أيضاً القيادات الحوثية ويصل بالعلاقات بين الجانبين إلى مرحلة خطيرة قد يشعر معها الحوثيون بتهديد وجودي حقيقي".

وأشار "لطالما وفر الغطاء الأمريكي فرصاً ثمينة لتمدد الحوثيين وإقامة سلطتهم في صنعاء وأجزاء واسعة من شمال اليمن، وكان الأمر مرتبط بالعقيدة السياسية للديموقراطيين الذين رأوا أهمية في ترجيح المعسكر الشيعي في المنطقة". 

أما اليوم وفق الكاتب اليمني فإن "تنفيذ سيناريو إنهاء سلطة الحوثيين في اليمن ربما يبدو قريبا"، متابعا بالقول :"وفي الحد الأدنى ربما يفقد الحوثيون ميزة المفاوض القوي لإنفاذ خارطة طريق السلام في اليمن التي لم تعد بصيغتها السابقة متاحة أمام الحوثيين بسبب الموقف الأمريكي"، على حد قوله

تأثير محدود
من جانبه، قال الباحث والصحفي اليمني، كمال السلامي إن الهجمات الأمريكية وأيضا  الإسرائيلية ضد جماعة الحوثي، "لا يزال هدفها دعائي أكثر من كونها ضربات حقيقية تهدف لتدمير قدرات الجماعة".
وأضاف السلامي في حديثه لـ"عربي21" أن لاشك أن الضربات الأمريكية لها تأثير، لكن لا يزال محدودا، والدليل قدرة الجماعة على تنفيذ مزيد من الهجمات، وإطلاق المزيد من الصواريخ والمسيرات".

وبحسب الصحفي السلامي فإن الضربات الأمريكية، منذ يناير/كانون الثاني من العام الجاري وحتى اليوم، استهدفت مواقع سبق وتعرضت لهجمات طيلة سنوات الحرب، خصوصا في الحديدة وصنعاء ومحافظات أخرى.

وبالتالي غالبا هي مواقع خالية وغير مستخدمة، بينما الضربات الإسرائيلية استهدفت منشئات مدنية، لاعلاقة لها بالقدرات العسكرية للجماعة، بحسب المتحدث ذاته.

وتابع الصحفي والباحث اليمني بأن  سياق الأحداث، والتصعيد، ينبئ عن توجه لتوجيه ضربات أكثر دقة ضد الجماعة، وبلا شك واشنطن تملك المعلومات الكافية حول قدرات الحوثيين، من خلال الرصد الجوي والفضائي وربما الرصد الميداني أيضا، وهذا يعني مستوى جديد من الاستهداف".

وأوضح أن قدرات الجماعة العسكرية متناثرة في مناطق وعرة ومستحدثة بعد سبتمبر 2014، باستثناء بعض المواقع الحصينة في محيط العاصمة صنعاء.

ويعتقد الصحفي السلامي أن "المرحلة القادمة قد تشهد استهدافا لقادة الجماعة، للحد من تحركاتهم، وبث الرعب في صفوفهم"، فيما لم يستبعد أن يتم دعم معركة جديدة تخوضها "قوات يمنية لإسقاط سلطة الحوثيين، وهذا ما تذهب إليه بعض التقديرات الغربية حاليا، باعتباره الحل الأنسب لإضعاف الجماعة، وربما إسقاطها".



والأحد، جددت جماعة الحوثي اليمنية التأكيد على استمرارها في جبهة الإسناد لقطاع غزة، واصفة الهجمات الأمريكية التي شنتها طائرات مساء السبت على مواقع داخل البلاد، بالإرهابية.

وقال القيادي في جماعة أنصار الله، محمد علي الحوثي، إن الهجمات الأمريكية على بلاده "إرهابية ومدانه وغير مشروعة، وتساند إرهاب الكيان الإسرائيلي المؤقت لاستمر الإبادة وحصار غزة".

مقالات مشابهة

  • ابتسام زايد تنتظم في معسكر فراعنة الدراجات قبل انطلاق البطولة العربية
  • انتظام ابتسام زايد في معسكر فراعنة الدراجات قبل انطلاق البطولة العربية للمضمار
  • هل يؤثر القصف الأمريكي الذي استهدف صنعاء على قدرات أنصار الله؟
  • القصة الكاملة لأزمة مكالمة راغب علامة وعبد الله بالخير.. ما علاقة الذكاء الاصطناعي؟
  • ماذا يفعل الأمي الذي لا يحفظ إلا قصار السور؟
  • سكابا يا دموع العين.. «القدود الحلبية» حكاية شغف سورية فى قائمة التراث العالمى.. صباح فخري سفير الغناء الحلبى.. ومحمد خيري وعبد القادر حجار ومصطفى ماهر أبرز فنانيه
  • نتنياهو يتحدث عن قرارات "النصر" ووضع إيران وما حدث بسوريا
  • النصر السعودي يعلن غياب عبد الله الخيبري لمدة شهر عن الملاعب
  • الرياض.. اختتام مهرجان الملك عبد العزيز للصقور 2024 بجوائز تاريخية
  • من هو النبي الذي قتل جالوت؟.. تعرف على القصة كاملة