“مكانك مع المجرمين في الحبس”.. شهد سعيد ترد على جنة عليوة وتكشف تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أنكرت اللاعبة شهد سعيد، التي تمثل منتخب مصر في سباق الدراجات، الادعاءات التي وجهتها زميلتها في الفريق جنة عليوة بشأن تعمدها إسقاطها خلال سباق بطولة الجمهورية في السويس.
وأوضحت سعيد خلال مداخلتها في برنامج "كلام الناس" على قناة "mbc مصر"، أنها تعرضت لمحاولات من جانب جنة وشقيقتها لإخراجها من السباق بأي طريقة ممكنة.
وأشارت إلى أنها قدمت شكوى للحكم بسبب سلوك لاعبة أخرى حاولت إسقاطها، وتم توجيه 4 إنذارات لها من قبل الحكم.
وأضافت اللاعبة أنها تمثلت في بطولة الجمهورية التي لا تأهل الفائزين لأولمبياد باريس، وأنها بالفعل تأهلت للمشاركة في الأولمبياد بعد تحطيم الرقم العربي والإفريقي في سباق 500 متر، وسألت عن الدافع الذي قد يكون دفعها لإسقاط جنة خلال السباق.
وفي مفاجأة أخرى، كشفت سعيد أنها تمثلت في أولمبياد باريس منذ 15 أبريل 2024، وأنها تم اختيارها لتمثيل مصر بعد تحقيقها إنجازا كبيرا في السباق، منوهة إلى أن الواقعة التي حدثت كانت في يوم 28 من نفس الشهر.
أكملت قائلة: "جنة ادعت أنها تعرضت لكسر في الترقوة وفقدان للذاكرة بسبب الحادث، كيف يمكن لجنة أن تدعي ذلك وهي كانت برفقتي عندما ذهبنا إلى القسم وصعدنا معًا إلى الدور الخامس وبقينا في القسم لأكثر من 5 ساعات؟ وكانت تروي للشرطي تفاصيل الواقعة".
وأضافت: "حاولت أن أعتذر لها في القسم وأقبلت رأسها، لكن جنة دفعتني بقوة ورفضت التصالح، وقالت لي: ‘مكانك مع المجرمين في الحبس’، هل يمكن أن يظهر فقدان الذاكرة على المصاب بعد يومين من الحادث؟".
وختمت سعيد حديثها بالتأكيد على أن التقرير الطبي الذي صدر في السويس يختلف تمامًا عن التقرير المرفق بالمحضر في القاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شهد سعيد اللاعبة شهد سعيد سباق الدراجات جنة عليوة السويس
إقرأ أيضاً:
أحمد بن سعيد: التزام دبي الراسخ بالاستدامة يدفع عجلة الكفاءة والابتكار
قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، في تغريدة عبر منصة «إكس»، الأحد: أكدنا خلال الاجتماع السابع والثمانين للمجلس الأعلى للطاقة في دبي، التزام الإمارة الراسخ بالاستدامة من خلال تعزيز السياسات الرئيسية التي تدفع عجلة الكفاءة والابتكار.
وأضاف: يُشكل تعزيز لوائح المباني الخضراء وحوكمة تداول المنتجات البترولية، خطوة أساسية نحو مواءمة المعايير العالمية وبما يعكس النهج الاستشرافي للإمارة في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، لنواصل من خلال هذه المبادرات، ترسيخ مكانة دبي الريادية في التحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام.