أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم، الجمعة 12 تموز 2024، عن 31 حالة وفاة و356 إصابة بمرض حمى النيل الغربي المنتشر في إسرائيل.

وجاء عن وزارة الصحة الإسرائيلية، أن "نحو 80% من المصابين لا تظهر عليهم أعراض حمى النيل الغربي، بينما تظهر الأعراض بشكل متفاوت على نحو 20% من المصابين، فيما تظهر مضاعفات عصبية لدى أقل من 1% من المصابين".

وأشارت إلى أن الأعراض تشمل الحمى والتوعك العام والصداع وآلام في مختلف أنحاء الجسد، إذ يكون خطر الإصابة بالمرض بشكل كبير بين البالغين والأشخاص الذين يعانون من تثبيط كفاءة جهاز المناعة.

وأوضحت وزارة الصحة الإسرائيلية، أن "الفيروس لا ينتقل من شخص لآخر وكذلك لا ينتقل من الإنسان إلى البعوض".

وشددت على أنه "من أجل الحد من التعرض للبعوض، يوصى باستخدام الأجهزة والمستلزمات المناسبة لطرد البعوض خصوصا في غرف السكن، بالإضافة إلى تشغيل أجهزة التهوية في أماكن المكوث".

يشار إلى أن حمى النيل الغربي هو مرض ينتقل جراء لسعة البعوض المصاب بالفيروس المسبب للمرض، الذي لا توجد أدوية لعلاجه، ويكون تأثير المرض خطير لدى الأشخاص الذين مناعتهم ضعيفة.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حمى النیل الغربی

إقرأ أيضاً:

وفاة فتى فلسطيني في السجون الإسرائيلية

أعلن نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى، الإثنين، وفاة قاصر فلسطيني موقوف منذ سبتمبر (أيلول) الماضي في أحد السجون الإسرائيلية.

وقال نادي الأسير لوكالة فرانس برس: "لا نعرف سبب وفاة الفتى وليد خالد أحمد (17 عامًا و11 شهراً)" في سجن مجدو في شمال إسرائيل.

ويضاف الفتى وهو من بلدة سلواد في الضفة الغربية المحتلة، إلى 62 معتقلاً فلسطينياً معروفة هوياتهم قضوا داخل السجون الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، من بينهم "على الأقل 40 من غزة"، وفقاً لنادي الأسير وهيئة شؤون الأسرى الفلسطينية.

وقال نادي الأسير إن أسباب وفاة الفتى غير معروفة لدى الجانب الفلسطيني، لكنها أشارت إلى أنها تندرج ضمن "الجرائم الممنهجة التي تمارسها منظومة السجون بشكل غير مسبوق، منذ بدء حرب الإبادة".

من جانبها، قالت مصلحة السجون الإسرائيلية في بيان إن سجيناً يبلغ من العمر 17 عاماً توفي، الأحد، في السجن، وأضافت أن "حالته الصحية تخضع للسرية الطبية".

وقال نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى في بيان مشترك "هذه المرحلة هي الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، ويرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ 1967 إلى 300" معتقل.

وطالبا "المنظومة الحقوقية الدولية، المضي قدماً في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ شعبنا، وفرض عقوبات على الاحتلال".

توثق منظمات حقوقية حالات الوفاة داخل السجون الإسرائيلية مثل منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، التي أشارت في أوقات سابقة إلى "تعذيب" و"سوء معاملة ممنهج"، وهي أمور تنفيها السلطات الإسرائيلية.

ووفقاً للحركة الدولية للدفاع عن الأطفال- فرع فلسطين "يجري كل عام احتجاز ومحاكمة 500 إلى 700 طفل فلسطيني، بعضهم بعمر 12 عاماً، وذلك ضمن نظام المحاكم العسكرية الإسرائيلية، وأبرز تهمة هي إلقاء الحجارة".

مقالات مشابهة

  • وفاة مدني وإصابة 4 بحادث سير جنوبي كركوك
  • وفاة فتى فلسطيني في السجون الإسرائيلية
  • وفاة 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين في حادث مرور بالمسيلة
  • صحة الخرطوم تبدأ حملة لمكافحة نواقل الامراض بشرق النيل
  • «الصحة»: الإمارات في صدارة الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض السل
  • ميلة.. وفاة شخص وإصابة آخر في انقلاب سيارة
  • الصحة: استشهاد وإصابة 14 مواطنا في حصيلة أولية لغارات العدوان على العاصمة صنعاء
  • الإمارات في صدارة الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض السل
  • وزارة الصحة: عدد القتلى في غزة يتجاوز 50 ألف منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس
  • وزارة الصحة: حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية في غزة تتجاوز 50 ألفًا