عاجل- أول رد من شهد سعيد على اتهامات جنة عليوة (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أول رد من شهد سعيد على اتهامات جنة عليوة (فيديو).. كشفت شهد سعيد، لاعبة منتخب مصر للدراجات، عن تفاصيل اتهامها بالاعتداء على زميلتها في المنتخب جنة عليوة خلال بطولة الجمهورية، وذلك بعد أن عاد الجدل بشأن القضية عقب قرار اتحاد الدراجات تمثيل شهد لمصر في دورة الألعاب الأوليمبية باريس 2024.
نفي الاتهامات
في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام الناس" على فضائية "إم بي سي مصر"، نفت شهد سعيد الاتهامات الموجهة إليها بتعمد إصابة زميلتها جنة عليوة.
أوضحت شهد أنها كانت في مقدمة السباق عندما اختل توازنها وسندت على جنة عليوة دون قصد، مما أدى إلى إصابتها. وأكدت شهد أن بطولة الجمهورية ليست مؤهلة لدورة الألعاب الأوليمبية من الأساس، مشددة على أنها لم تكن لتؤذي أحدًا من أجل التأهل، وأن ما حدث كان حادثًا غير مقصود.
واتهمت شهد شقيقة جنة عليوة، التي كانت مشاركة أيضًا في سباق الجمهورية، بمحاولة إسقاطها خلال السباق. وأشارت شهد إلى أنها اشتكت للحكم أكثر من مرة بسبب هذه المحاولات.
وأضافت شهد سعيد أنها تأهلت إلى دورة الألعاب الأوليمبية باريس 2024 قبل حادثة التصادم مع جنة عليوة في بطولة الجمهورية، مما يثبت عدم وجود دوافع لإيذاء زميلتها للحصول على التأهل.
أثارت تصريحات شهد سعيد موجة من النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي حين يطالب البعض بمزيد من التحقيقات لضمان العدالة، يرى آخرون أن ما حدث كان بالفعل حادثًا عرضيًا، وينبغي التركيز على استعدادات المنتخب للأوليمبياد بدلًا من الانشغال بالقضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهد جنة عليوة جنة علیوة شهد سعید
إقرأ أيضاً:
اليكتي يرد على اتهامات التغيير الديموغرافي في كركوك: عودة العوائل طبيعية وليست تلاعبًا - عاجل
بغداد اليوم - كركوك
رد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، على الاتهامات بإدخال الآلاف من الكرد السوريين والأتراك إلى كركوك، لغرض زيادة أعداد العوائل.
وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذا الأمر عار عن الصحة، ومن عاد إلى كركوك، هم فقط العوائل التي نفوسها من المدينة، وتم ترحيلها في زمن نظام صدام حسين، أو من الذين يعملون خارج كركوك، وعادوا للمدينة لتسجيل بياناتهم".
وأضاف أن "عودة هذا الكم الكبير من العوائل هو لعدم ثقة، وبالتالي هنالك خشية من تأثير هذا التعداد على المستقبل، كي لا يكون وثيقة رسمية كما حصل في تعداد عام 1957، مع أهالي كركوك والمناطق المتنازع عليها، ولم يعد أي مواطن كردي من خارج نفوس كركوك إطلاقا".
وكان عضو التحالف التركماني في كركوك عباس الأغا، أكد الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، أن التركمان الأكثر تضررا في العراق، وفي كل مناسبة يتعرضون للتهميش والظلم.
وقال الأغا في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "في عملية التعداد العام للسكان جرى تجيشا وتحضيرا من قبل المكونات الأخرى، لإثبات قوتها ووجودها في مدينة كركوك".
وأضاف أنه "كان من المفترض على الحكومة تأجيل عملية التعداد العام للسكان في كركوك، لحين حل الإشكاليات الفنية".
وأشار إلى أنه "في زمن النظام السابق جاء الآلاف من العرب واستقروا في كركوك، وبعد 2003 تم دخول الآلاف من الكرد إلى كركوك، وبالتالي التركمان أصبحوا هم الحلقة الأضعف، رغم كونهم سكان كركوك الأصلاء".
وفي شأن متصل، كشف مسؤول منظمة بدر فرع الشمال محمد مهدي البياتي، الأربعاء، عن توافد مئات العوائل الكردية من أربيل والسليمانية إلى كركوك بهدف التسجيل في التعداد السكاني.
وقال البياتي في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن" هذا التحرك يعد مؤشراً واضحاً ورسالة إلى الكتل السياسية والنظام السياسي في العراق بأن مشكلة كركوك لا يمكن حلها عبر مواد دستورية فقط أو فرض أمر واقع".
وأضاف، أننا" لا نتحسس من وجود أي مكون في كركوك، ونحترم كل مكونات العراق. ولكن نعتقد أن مثل هذه الإجراءات قد تؤثر سلباً على التعايش السلمي واستقرار المدينة، خاصة ونحن نعيش منذ أحد عشر شهراً بحالة عدم اكتمال نصاب حكومة كركوك.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، صورا لعوائل كوردية من كركوك تعود من أربيل والسليمانية عشية التعداد السكاني العام المقرر يومي الأربعاء والخميس.