قال مستشار التمرد المقال من منصبه يوسف عزت بأنه لا التجربة ولا القناعات تتيح لي العمل تحت قيادة عبد الرحيم دقلو لأن العمل السياسي بالدعم السريع كان مرتبطاً بحميدتي.وكتب في منشور طويل على صفحته في شبكات التواصل الاجتماعي:1/ “منذ شهر أبريل الماضي بعد ورشة عقدت في يوغندا تمت هيكلة العمل المدني والسياسي ونقل مسؤولية إدارته للاخ عبد الرحيم دقلو تحت مسمى مجلس التنسيق المدني.

. وبعد إجازة قائد الدعم السريع لذلك واصبح العمل جزءا من هياكل قوات الدعم السريع الرسمية طلبت اعفائي، فلا التجربة ولا القناعات تتيح لي بالعمل تحت قيادة عبد الرحيم لأن العمل السياسي كان مرتبطا بالأخ حميدتي”.2/ “بما انتي شخص مدني وأعمل من موقع لا اخضع فيه للاوامر العسكرية أو جزءا من هياكل قوات الدعم السريع ولأسباب اخرى يأت ذكرها مستقبلا، طلبت اعفائي لأن تكليفي مرتبط بعلاقة شخصية قبل ان تكون اسرية ربطتتي بالاخ محمد حمدان دقلو (حميدتي) منذ أزمنة الطفولة”.رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: عبد الرحیم

إقرأ أيضاً:

«مؤتمر الجزيرة»: الدعم السريع تطلق «9» محتجزين مقابل فديات مالية وتبقي على العشرات 

بحسب المؤتمر فإن 55 آخرين لا يزالون في الأسر بمراكز الاعتقال نفسها، حيث لم يتمكن ذووهم من دفع المبالغ المطلوبة.

الخرطوم: التغيير

قال مؤتمر الجزيرة – مجموعة أهلية –  إن قوات الدعم السريع أفرجت عن 9 محتجزين من بين 64 كانوا رهن الاعتقال في مراكزها بكل من سوبا ومعسكر طيبة في الخرطوم، بعد أن دفع ذووهم فديات مالية طالبت بها القوات.

وأوضح المؤتمر في منشور على منصة (فيسبوك) الخميس، أن 55 آخرين لا يزالون في الأسر بمراكز الاعتقال نفسها، حيث لم يتمكن ذووهم من دفع المبالغ المطلوبة.

وأشار إلى وجود معتقلين آخرين من قرية السريحة، يُحتجزون في مواقع مجهولة لم يتم التوصل إليها حتى الآن.

ومنذ اندلاع الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، أبلغت منظمات حقوقية وتقارير محلية عن ممارسات متكررة من قبل قوات الدعم السريع تتعلق بالاعتقال العشوائي واحتجاز المدنيين.

ويتهم الأهالي القوات باستخدام هذه الأساليب لجمع الأموال، من خلال فرض فديات مالية على الأسر للإفراج عن المعتقلين، وهو ما يزيد من معاناة المدنيين في ظل الأوضاع الإنسانية المتردية.

قرية السريحة وقرى أخرى في ولاية الجزيرة شهدت تزايدًا في الانتهاكات خلال الصراع، حيث يتعرض سكانها للاعتقال والاحتجاز التعسفي في مواقع تابعة للدعم السريع.

في حين يعجز كثير من الأهالي عن دفع الفديات بسبب الظروف الاقتصادية القاسية، تبقى هذه الممارسات سببًا في تفاقم الأزمات الإنسانية والنفسية في تلك المناطق.

وتأتي هذه التطورات بعد سلسلة من الهجمات التي شنتها قوات الدعم السريع على مناطق مختلفة من ولاية الجزيرة منذ 20 أكتوبر الماضي، حيث شملت عمليات قتل واسعة النطاق واستهدافًا مباشرًا للمدنيين، وفقاً لتقارير محلية ودولية.

وقد شهدت المنطقة منذ ذلك الحين موجة من العنف الذي صنّف كأحد أخطر الصراعات الداخلية في السودان، حيث يتعرض المواطنون لانتهاكات متواصلة مع القيود المفروضة على الوصول والإبلاغ من قبل الأطراف المتصارعة.

 

الوسومآثار الحرب في السودان انتهاكات الدعم السريع بولاية الجزيرة حرب الجيش والدعم السريع شرق الجزيرة شمال الجزيرة مؤتمر الجزيرة ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • مشروع قرار في مجلس النواب الأمريكي لحظر بيع الأسلحة للإمارات بسبب الدعم السريع
  • «مؤتمر الجزيرة»: الدعم السريع تطلق «9» محتجزين مقابل فديات مالية وتبقي على العشرات 
  • من انتقام الدفتردار (1822) إلى حملة “الدعم السريع”: تاريخ مستعاد
  • ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان
  • والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع
  • قناة القاهرة الإخبارية: ميليشيا الدعم السريع تقصف الفاشر غربي السودان
  • السودان.. قوات الدعم السريع تهاجم قرية وتقتل 40 مدنياً
  • 40 قتيلاً بهجوم لقوات الدعم السريع في وسط السودان
  • السودان: هجوم للدعم السريع يقتل 6 ويصيب 7 في النيل الأبيض”
  • تفاقم الأزمات الإنسانية والصحية بمدينة الأبيض وسط حصار «الدعم السريع»