"آبل" تشن حربًا قضائية على محلات تجارية بمصر.. "شعبة المحمول" تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أكد سيد تبارك عضو مجلس إدارة شعبة المحمول بالغرف التجارية، إن شركة آبل أرسلت إنذارًا لبعض المحال التجارية المصرية لرفع العلامة التجارية الخاصة بها.
وأضاف "تبارك"، في مداخلة هاتفية عبر برنامج "العنكبوت"، المذاع عبر قناة "أزهري"، أن بعض المحلات التجارية تبيع منتجات تؤثر سلبًا على شركة آبل، لافتا أنه كعلامة تجارية، آبل ليس لها منافس، ولكن بعض المحلات تبيع منتجات تحمل اسم شركة آبل بأسعار رخيصة، وتخدع المستهلكين".
وتابع: "شركة آبل تريد الحفاظ على عملائها، وبخاصة أنها تحافظ على خدمة ما بعد البيع، والشركة لا تريد أن تُباع منتجات مقلدة، هي شركة محترمة جدا لا تقاضي من المرة الأولى، لكنها تبدأ بإرسال إنذار للمحال المخالفة، وبعد ذلك فإنها تقاضي من لا يستجيب للإنذار".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آبل شركة أبل التجارية المصرية علامة تجارية المستهلكين المحلات شرکة آبل
إقرأ أيضاً:
قضية الاعتداء الجنسي تطارد الفايد.. 5 نساء يقدمن دعوى قضائية للمطالبة بتعويضات من تركته
#سواليف
اتهمت خمس #نساء الراحل الملياردير #محمد_الفايد بالاعتداء عليهن جنسيا، وأعلن عن نيتهن رفع دعوى قضائية للمطالبة بتعويضات عن #الأضرار #النفسية و #الجسدية.
وقالت شركة المحاماة “ليي داي” الممثلة للمدعيات إنها أرسلت خطاب إنذار قانوني إلى محامي أسرة الفايد نيابة عن النساء اللائي عملن لدى رئيس “هارودز” السابق بين عامي 1995 و2012، متهمات إياه بـ”الاعتداء الجنسي والتحرش الجنسي وسوء المعاملة”.
وأوضح المحامي ريتشارد ميران من “ليي داي”: “اتخذنا هذه الخطوة نيابة عن موكلاتنا اللائي تعرضن للاعتداء من قبل الفايد أثناء عملهن لديه أو في شركاته خارج نطاق هارودز. ومعظم التقارير الإعلامية عن سلوك الفايد الابتزازي والمتجاوز لعقود ركزت على فترة عمله في هارودز، لكن من المهم أن تتحمل تركته المسؤولية القانونية عن انتهاكاته الواسعة ضد أشخاص ربما لم يعملوا في المتجر الشهير”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “كان من المفترض أن توفر وظائف موكلاتنا كمتخصصات بيئة عمل آمنة، لكنهن واجهن اعتداءات جنسية وتهديدات، بل وتعرضن لمزيد من الإساءة اللفظية عند محاولة الإبلاغ عن الانتهاكات”.
من جانبها، أشارت متحدثة باسم الشركة إلى أن “خطابات الإنذار تعد الخطوة الرسمية الأولى قبل رفع الدعوى القضائية”.
يذكر أن “ليي داي” تمثل حاليا 27 شخصا في قضايا متعلقة باتهامات ضد الفايد وشقيقه صلاح، بما في ذلك المطالبة بتعويضات مدنية وإجراء تحقيق عام مستقل.
وفي سياق متصل، تدرس الشرطة البريطانية 21 ادعاء قدمت قبل وفاة الفايد عام 2023، أحالت منها ادعاءين إلى مكتب شكاوى الشرطة المستقل. كما تلقت أكثر من 100 شكوى من ضحايا محتملين، أصغرهم كان يبلغ 13 عاما وقت التعرض للاعتداء.
وخلال حياته، أحيلت ملفات اتهامات ضد الفايد مرتين إلى النيابة العامة (2008 و2015) دون متابعة.
ولم تعلق شركة “فالدغيت” القانونية الممثلة لأسرة الفايد على هذه التطورات حتى الآن.