إختيار شركتين صينية و ألمانية لتجهيز خط فائق السرعة القنيطرة مراكش
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا أنس أكتاو
دخل مشروع إنشاء الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، المراحل الأخيرة قبل الشروع في التنفيذ في إطار تسريع المشاريع الكبرى بالمملكة تزامنا مع تحضيرات المغرب لاستضافة مونديال 2030.
واختارت السلطات الوصية مقاولتين لتوريد أجهزة المسار وأجهزة التوسع اللازمة لإنشاء الخطوط بين القنيطرة ومراكش والمركز الرئيس للدار البيضاء.
وتم اختيار الشركة الصينية CRSBG لتنفيذ عمليات شطر أجهزة مسار الخط العادي بصفقة تقدر بحوالي 350 مليون درهم.
وبالنسبة لشطر أجهزة التوسع بالمنشآت الفنية، اختيرت الشركة الألمانية Vossloh Cogifer بصفقة ناهزت 25,9 مليون درهم، في مهلة مقدرة ما بين 12 و48 شهرا.
وكان المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، ربيع الخليع، أعلن أن خط القطار فائق السرعة المرتقب أن يربط بين مدينتي طنجة ومراكش، سيكون جاهزا في نهاية عام 2029.
وينتظر أن يربط خط القطار فائق السرعة بين مدينتي طنجة ومراكش في ثلاث ساعات، بدل أكثر من سبع ساعات حاليا، بعد إنهاء ورش التمديد الحالي بالمقطع الرابط بين كل من القنيطرة ومراكش، والذي يبلغ طوله حوالي 400 كيلومتر.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: فائق السرعة
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا توقع مذكرة تفاهم مع شركة ألمانية لتصنيع أنظمة الدفاع الجوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقعت وزارة الدفاع الأوكرانية مذكرة تفاهم مع الشركة الألمانية المصنعة لمنظومة الدفاع الجوي IRIS-T Diehl Defense، وفق ما صرح به وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف.
ونقلت وزارة الدفاع الأوكرانية على قناتها بتطبيق تلغرام عن عميروف قوله: "وقعنا مذكرة تفاهم مع شركة Diehl Defense، الشركة المصنعة لنظام IRIS-T، وهو جزء مهم من درع الدفاع الجوي الأوكراني".
وبحسب عميروف فإن الاتفاق يفتح الطريق أمام مشاريع صناعية كبيرة من شأنها تعزيز قدرات نظام الدفاع الجوي الأوكراني، كما ينص على زيادة إمدادات الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي بمقدار ثلاثة أضعاف. ولم يتم تحديد مصدر تمويل التسليمات المذكورة.
وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعرقل التسوية، وتورط دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع.
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وبحسب قوله فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توريد الأسلحة، بل أيضا من خلال تدريب الأفراد في المملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
كما أكد الكرملين أن قيام الغرب بضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لا يساهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.