طلابنا يشاركون في "الملتقى العالمي لطلبة الطب" بالهند.. واللواتي يحصد المركز الأول في معرض الأنشطة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
مسقط- الرؤية
اختتم وفد طلبة كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة السلطان قابوس مشاركته في الملتقى العالمي لطلبة الطب النسخة الـ72، والذي ينظمه الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب IFMSA، بالعاصمة الهندية نيودلهي.
وضم الوفد العماني كل من: عبدالله بن محمد اللواتي وإياس بن خلفان الراشدي وفراس بن سعيد المجرفي، وشهاب بن سالم المعولي، وهند بنت يوسف البلوشية.
وفاز الطالب عبدالله اللواتي نائب رئيس جماعة كلية الطب والعلوم الصحية الطلابية بالجامعة، بالمركز الأول من خلال المشاركة في نشاط يوم الباندا الذي أقيم في معرض الأنشطة الطلابية في هذا الملتقى، إذ قام اللواتي بتقديم عرض يتحدث عن أهمية تفسير تخطيط القلب والأشعة السينية لطلبة الطب، وتقنيات إدخال التقنية المناسبة.
وتطرق عبد الله إلى كيفية تعزيز الأنشطة ومعارف ومهارات طلبة الطب والخطط والأهداف المستقبلية لهذا الحدث في تعزيز التعليم الطبي بين طلبة الطب من سلطنة عمان.
وشارك في هذا الحدث العالمي 235 كلية طب من 75 دولة وبلغ عدد المشاركين 725 طالباً وطالبة، إذ يعد هذا الملتقى حدثا سنويا مهما يجمع طلبة الطب من جميع أنحاء العالم، كما أنه بمثابة منصة لتبادل المعرفة والتعاون والدعوة في مختلف قضايا الصحة العالمية.
ويسعى الملتقى سنوياً إلى تعزيز المناقشة والعمل بشأن الموضوعات الرئيسية ذات الصلة بالتعليم الطبي والصحة العامة وحقوق الإنسان والمحددات الاجتماعية للصحة، وتبادل الأفكار ومشاركة أفضل الممارسات وتطوير المهارات اللازمة للمهن الطبية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
قادة مجلس الكنائس العالمي يشاركون بجنازة البابا فرانسيس في روما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك الدكتور القس جيري بيلاي، الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي، والوفد المرافق من قادة المجلس في الجنازة بساحة القديس بطرس خارج الكنيسة.
ومن المقرر أن يكون هناك إشادة أخيرة ووداع، قبل نقل النعش إلى داخل كنيسة القديس بطرس لبقية الخدمة.
فقدان راعي استثنائي لشعب اللهوقال المطران الدكتور هاينريش بيدفورد-ستروم المنسق الإداري بالمجلس: "مع الكنيسة الكاثوليكية بأكملها، نحن في مجلس الكنائس العالمي ننعى فقدان راعي استثنائي لشعب الله".
وفي ذات السياق قال الأمين العام للمجلس "بيلاي" رحيل البابا فرانسيس موضع حزن في جميع أنحاء العالم، ولا سيما بين حلفائه ومعجبيه العديدين في الحركة المسكونية وفي الزمالة العالمية لمجلس الكنائس العالمي.
وقال بيلاي: "لقد كانت بابويته هدية عظيمة للحركة المسكونية، وكان متعاونًا مخلصًا في جهودنا نحو الوحدة المسيحية والمصالحة وصوتًا نبويًا للسلام والبيئة والعدالة في كل مكان".