???? حميدتي لايملك شيء سوى أن يُجيب على أسئلة ملائكة القبر
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
يوسف عزت ده معروف عند كل الناس إنو هو زول مريض نفسي وكان في مصحه وكان بيتعالج بالرقيه الشرعية عن الشيوخ ليته يعلم بأنه قد تم إستخدامه وإستغفاله وإستغلال حالته الصحيه لإكمال مشروع تدمير البلاد وسرقة مواردها وتشريد أهلها بمثل ماتم مع حميدتي وشقيقه .
يستوي عندي حميدتي وعبدالرحيم ويوسف وطبيق وعمران وبقال ويأجوج وبشير وعمر جبريل والفاتح وبرشم وجلحه وشيريا وعلي يعقوب وكيكل والبيشي وغيرهم جميعهم تم إستعمالهم بأقذر طريقه يمكن أن يتخيلها الإنسان إستخدٍموا كمعول فعال ساعد في هدم السودان بطريقه أدهشت الصانع نفسه !! هؤلاء وغيرهم من الأحياء والأموات إرتكبوا أفظع جريمه إنسانيه في أنفسهم وأهليهم وبلادنا لقد أهلكوا آلآف الشباب الذين كان بالإمكان تسخيرهم لبناء السودان لا لهدمه !! ليس لهم نهايه سوى الموت الحقيقي أو الموت الروحي مع حياة عزاب الضمير إن بقي حياً .
سيأتي اليوم الذي الذي يندمون فيه إن أصبحوا أحياء ..
أخيراً
من ظن أن حميدتي هو من أصدر قرار فصل يوسف عزت فإنه واهم .. حميدتي لايملك شيء سوى أن يُجيب على أسئله ملائكة القبر …
يجب أن نفهم بأن أي شيء صادر بإسم حميدتي لايعلمه حميدتي.. لقد أصبح إسمُ مستخدم ليس له صاحب !!
تحياتي
تبيان توفيق الماحي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السعودية.. قبر على حافة الطريق يثير جدلاً واسعاً
أثار قبر قديم على جانب أحد الطرق في منطقة عسير، الواقعة في الجنوب الغربي من السعودية، جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
ودفع القبر الكثيرين للتساؤل حول سبب وجوده في هذا الموقع، حيث كشف حفيد صاحب القبر، عامر أحمد البناوي، في حديثه لوسائل إعلام محلية، أن القبر يعود إلى جده، الذي توفي قبل 80 عاماً، وقبل إنشاء الشارع العام.
وأوضح: هذا قبر جدي، أبو الوالد، وقد دُفن في هذا الموقع عندما كان مكانًا منعزلًا، ومع ظهور الشارع قبل 40 عاماً قام والدي ببناء سور حول القبر لإبراز وجوده، وحمايته من أعمال الطرق".
وأضاف أن والده تقدم بطلب رسمي إلى الجهات المختصة لنقل القبر إلى إحدى المقابر، وتم تشكيل لجنة من الأوقاف، والمحافظة، والبلدية للنظر في الطلب.
وأردف: "رُفع استفتاء إلى المفتي العام، وجاء الرد بأن يبقى القبر في مكانه، ما لم تكن هناك حاجة لتوسعة الشارع".
وأكد حفيد المتوفى أن القبر يتم العناية به دورياً، حيث تُزال الأشجار المحيطة به للحفاظ عليه، وحمايته من الاعتداءات، خصوصاً، من وسائل النقل التي تمر بالموقع.