من إخراج تامر عبدالمنعم.. تامر الخطيب ينضم إلى فريق عمل مسرحية "نوستالجيا ٩٠/٨٠"
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلن الممثل تامر الخطيب، انضمامه إلى فريق عمل مسرحية "نوستالجيا ٩٠/٨٠" التي تعرض حاليا على خشبة مسرح السامر بالعجوزة، من إخراج تامر عبدالمنعم.
تامر الخطيب وتامر عبد المنعمويجسد تامر الخطيب شخصية الفنان القدير فاروق فلوكس، في فيلم الراقصة والسياسي للفنانة نبيلة عبيد.
ومن جانبه أعرب تامر الخطيب عن سعادته الكبيرة بمشاركته في العرض الدرامي الإستعراضي الغنائي لنوستالجيا ٩٠/٨٠ وقال: “شرف لي المشاركة في عرض كبير وناجح مثل عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ والشرف الأكبر أنني أشارك في العمل مع مخرج مبدع وذو حس فني كبير وهو الفنان القدير تامر عبدالمنعم”.
وبدأ تامر الخطيب منذ فترة بروفات مسرحية "خارج الخدمة" مع فرقة وجوه المسرحية والتي من المقرر عرضها آواخر شهر يوليو الجاري وهي من إخراج محمد رجب الخطيب.
نوستالجيا ٩٠/٨٠عرض "نوستالجيا ٩٠/٨٠" فكرته مستوحاه من الأعمال الخاصة في فترة الثمانينات والتسعينات سواء الأعمال الدرامية أو الافلام والأغاني والبرامج التلفزيونية التي تم تقديمها في هذه الحقبة من الزمن.
عرض “نوستالجيا ٩٠/٨٠” بطولة أعضاء فرقة السامر المسرحية رؤية وإخراج تامر عبدالمنعم، إستعراضات فرق بورسعيد والحرية وسوهاج وروض الفرج للفنون الشعبية، إعداد التصور الموسيقي وأعاد التوزيع الموسيقي للعرض محمد مصطفى، ديكور المهندس محمد جابر، مكياچ إسلام عباس، مصمم الازياء رنا عبدالمجيد واضاءة عز حلمي والعرض من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة.
من جهة أخرى تقرر عرض الدراما الإستعراضية الغنائية “نوستالجيا ٩٠/٨٠” على خشبة مسرح الأنفوشي بالإسكندرية وذلك يوم ١٨ من شهر يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام.
كما يستأنف عرض “نوستالجيا ٩٠/٨٠” جولته خلال الإجازة الصيفية في شتى محافظات جمهورية مصر العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر الخطيب تامر عبد المنعم نوستالجيا ٩٠ ٨٠ نوستالجیا ٩٠ ٨٠ تامر عبدالمنعم تامر الخطیب
إقرأ أيضاً:
بحضور حمدان بن محمد.. غُرف دبي تنظّم لقاء أعمال خاص في مومباي
مومباي - وام
بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، نظمت غرف دبي لقاء أعمال خاص في مدينة مومباي جمع لفيفاً من المسؤولين ورجال الأعمال الإماراتيين والهنود وحضوراً رسمياً هنديا برئاسة بيوش غويال وزير التجارة والصناعة في حكومة جمهورية الهند.
ازدهار الحركة الاستثماريةوفي كلمة ألقاها خلال اللقاء، قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس إدارة غرف دبي: «يسهم كل من مكتب غرفة دبي العالمية في مومباي ومكتبها في بنغالور في تعزيز وتيرة نمو التجارة والاستثمار بين دبي والهند، حيث شهدت الحركة الاستثمارية بين دبي إلى الهند ازدهاراً واضحاً خلال السنوات الخمس الماضية، وتركزت استثمارات دبي في الهند ضمن قطاعات النقل والتخزين، والعقارات، وخدمات تكنولوجيا المعلومات، فيما ركزت الشركات الهندية استثماراتها في دبي خلال الفترة ذاتها، في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، وخدمات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية».
تعزيز جاذبية دبي الاستثماريةوتابع المنصوري: «نلتزم بتعزيز جاذبية دبي الاستثمارية عالمياً، وتحفيز مجتمع الأعمال المحلي على التوسع في الأسواق الدولية الواعدة. وتساهم شبكة المكاتب الخارجية التابعة لغرفة دبي العالمية بدور فعال في تعريف الشركات والمستثمرين الدوليين حول العالم بالفرص النوعية التي تزخر بها دبي في مختلف القطاعات، بالتزامن مع تحفيز الشركات متعددة الجنسيات للاستفادة من بيئة الأعمال المتطورة في الإمارة وميزاتها التنافسية العديدة».
كما شهد اللقاء كلمات ألقاها كل من عبدالله بن طوق المرّي، وزير الاقتصاد، و بيوش غويال، وزير التجارة والصناعة الهندي، أكدا خلالها على عمق روابط التعاون الاقتصادي بين الجانبين، وما يشكله افتتاح المكتب الثاني لغُرف دبي في الهند من قيمة مضافة تسهم في فتح المزيد من فرص التعاون الداعمة للشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تقدم نموذجاً ملهماً للتعاون الدولي مرسخةً نجاحها بجملة من الإنجازات المهمة ومن أبرزها النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري البيني.
رؤوية القيادة الرشيدةمن جانبه أكد سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي العالمية أن منظومة العمل في الغرفة تستلهم رؤية القيادة الرشيدة وإيمانها بأن التجارة الدولية وتوطيد العلاقات مع الأسواق العالمية ركيزتان أساسيتان لمستقبل النمو الاقتصادي لإمارة دبي، لافتاً إلى حرص «غرفة دبي العالمية» على القيام بدور ملموس ومؤثر في تحقيق أهداف هذه الرؤية، من خلال تعزيز الشراكات مع اقتصادات رئيسية مثل الهند، تأكيداً لدور دبي كمركز محوري للتعاون الدولي، وبما يخدم في فتح مسارات واعدة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص جديدة تمكنها من الانطلاق بأعمالها على نطاق عالمي واسع.
وقال: «من خلال توسيع نطاق التعاون مع مجتمعات الأعمال عبر مختلف القطاعات، فإننا نطلق العنان للإمكانات التي يمكن أن تشكل مستقبلاً جديداً للتجارة العابرة للحدود، وبما يعزز القيمة المضافة لدبي كمركز ثقل استراتيجي للتجارة العالمية ونقطة وصل رئيسية وفعالة لتدفقاتها بين شرق العالم وغربه».