عمدة طنجة ينفي لـRue20 التعاقد مع شركة جديدة للنقل الحضري
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا طنجة | أنس أكتاو
نفى رئيس المجلس الجماعي لمدينة طنجة، منير ليموري، الأخبار المتداولة حول تعاقد المدينة مع شركة إسبانية لشراء أسطول حافلات مخصصة للنقل الحضري.
وقال ليموري في اتصال مع موقع Rue20، إن خبر تغطية مدينة طنجة بـ300 حافلة من الشركة الإسبانية. “لا أساس له من الصحة”.
وكان المستشار الجماعي بجماعة طنجة حسن بلخيضر، قد كشف أن المدينة تعاقدت مع شركة حافلات جديدة، حيث وبموجب هذا التعاقد الجديد، وفق بلخيضر، ستقوم شركة “إريزار” الإسبانية، التي تمتلك وحدة صناعية في المغرب، بتزويد المدينة بـ300 حافلة جديدة ذات جودة عالية.
ومن المتوقع أن تكون هذه الحافلات جاهزة قبل بداية كأس أفريقيا 2025، حسب ذات المصدر.وأبرز بلخيضر أن قيمة الحافلة الواحدة تصل إلى 300 مليون سنتيم.
وكانت جماعة طنجة قد جددت مؤخرا عقد التدبير المفوض لقطاع النقل الحضري بطنجة مع شركة “ألزا” الإسبانية، لمدة عام واحد.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: مع شرکة
إقرأ أيضاً:
قرض بقيمة 197 مليون يورو لتوسيع مجمع ميناء طنجة المتوسط
أعلنت مؤسسة التمويل الدولية والوكالة الدولية لضمان الاستثمار التابعة للبنك الدولي يوم الاثنين عن شراكة مع مجمع طنجة المتوسط للموانئ. وتهدف هذه الشراكة إلى توسيع محطة الشاحنات والمسافرين التابعة للمجمع الاستراتيجي، حسب بيان صادر عن مؤسسة التمويل الدولية. تتضمن الصفقة التمويلية مع ميناء طنجة المتوسط قرضا بقيمة 197 مليون يورو (بما في ذلك 47 مليون يورو مقدمة في إطار برنامج محفظة الإقراض المشترك المدارة التابع لمؤسسة التمويل الدولية). وأضافت مؤسسة التمويل الدولية أن هذا سيكون “أول قرض مرتبط بالاستدامة في المغرب، والأول بقطاع الموانئ في الأسواق الناشئة عالميا”. بالإضافة إلى مؤسسة التمويل الدولية، يتم دعم المشروع أيضا من قبل مجموعة من البنوك الدولية، بما في ذلك JP Morgan بقرض تجاري يصل إلى 203 مليون يورو. ” سيغطي الضمان غير التكريمي من الوكالة الدولية لضمان الاستثمار المقرضين في تسهيل القروض التجارية لمدة تصل إلى 15 عاما” حسب المصدر ذاته. سيساعد الدعم المالي على زيادة سعة الشاحنات في الميناء إلى أكثر من 1 مليون وحدة. في عام 2023، تعامل مجمع طنجة المتوسط مع 477000 شاحنة. من المتوقع أن يخلق المشروع فرص عمل مباشرة، ويحفز النمو الاقتصادي، ويعزز ثقة المستثمرين في قطاع البنية التحتية في المغرب.