مقتل إرهابيين اثنين أحدهما قيادي في تنظيم داعش شمال شرق العراق
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية، اليوم الجمعة، عن مقتل إرهابيين اثنين أحدهما قيادي خطر في تنظيم داعش ضمن محافظة ديالى شمال شرق البلاد.
وذكرت القيادة في بيان لخلية الإعلام الأمني أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع) أنه "وفقًا لمعلومات استخبارية دقيقة، من خلال الإجراءات التعبوية والمراقبة الفنية، في متابعة قوات عصابات تنظيم داعش الإرهابية المنهزمة، وبعملية نوعية بطولية، تمكنت قوة مشتركة من أبطال مديرية الاستخبارات العسكرية والفوج الأول لواء مغاوير قيادة عمليات ديالى، من محاصرة إرهابيين اثنين والاشتباك معهما في أحد بساتين قرية العيد في محافظة ديالى"، مشيرًا الى أنه "تم قتلهما وقد كان أحدهما يرتدي حزامًا ناسفًا وبيده صاعق التفجير، وتم تفكيك الحزام من قبل فرق المعالجة".
وأضاف البيان أنه "ومن خلال المعلومات فإن أحد القتلى هو الإرهابي المجرم المكنى (أبو الحارث) ما يسمى مسئول خان بني سعد ضمن قطاع ديالى".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارهابيين مقتل داعش العراق
إقرأ أيضاً:
الأمن النيابية تستغرب من سكوت السوداني على انتهاكها للسيادة العراقية
آخر تحديث: 25 مارس 2025 - 3:29 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكّد عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية علي البنداوي، اليوم الثلاثاء، على ضرورة تحرك الحكومة عبر القنوات الدبلوماسية لإنهاء التواجد التركي في شمال العراق، معتبرًا استمرار وجود القوات التركية يشكل انتهاكًا لسيادة العراق.وقال البنداوي في تصريح صحفي، ان “التواجد التركي في شمال العراق مستمر لكنه لاحظ مؤخرًا توغلاً أعمق للقوات التركية”، داعيًا “الحكومة إلى تحرك جاد لمواجهة هذا التطور”.وأضاف أن “مبررات بقاء القوات التركية قد تلاشت إلى حد كبير، لا سيما بعد إعلان حل حزب العمال الكردستاني وتسليم سلاحه”، مشددًا على “ضرورة تكثيف الجهود الدبلوماسية بين بغداد وأنقرة للتوصل إلى حلول تُنهي الاحتلال التركي في إقليم كردستان”.وأشار إلى أن “الوجود التركي في الأراضي العراقية يفتقر إلى الشرعية، إذ لا توجد أي اتفاقية سابقة أو حالية تسمح بهذا التواجد، مما يجعله احتلالاً”.طالب بـ”إقامة آلية تفاوضية عالية المستوى بين العراق وتركيا، تجمع بين البعدين السياسي والأمني، لضمان انسحاب القوات التركية”.يذكر أن زعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، قد وجه دعوة تاريخية لحل الحزب وتسليم الأسلحة.