بايدن في المركز الرابع.. رؤساء وقادة العالم الأعلى أجرا في 2024
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
على الرغم من أن رواتبهم بعيدة كل البعد عن ما يتقاضاه الرؤساء التنفيذيين للشركات الكبرى، إلا أن الرؤساء ورؤساء الوزراء وغيرهم من قادة العالم يمكن أن يتقاضوا رواتب عالية في بعض البلدان.
وكشف موقع "فاشيوال كابيتالست" عن إحصائية للرؤساء وزعماء العالم الأعلى أجرا خلال عام 2024 على أساس سنوي استنادا لعدد مختلف من المصادر، مع العلم بأنها قيمة تقريبية، يمكن أن تختلف من سنة إلى أخرى مع التغييرات في السياسات والامتيازات الإضافية والتعويضات الأخرى لكل زعيم دولة.
في المركز الأول، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، لورنس وونج الذي يتولى منصب رئيس وزراء سنغافورة.
ويتقاضى وونج بحسب الإحصائية ما يصل إلى 1.61 مليون دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
جون ليفي المركز الثاني، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، جون لي، الذي يتولى منصب الرئيس التنفيذي لمنطقة هونغ كونغ.
ويتقاضى لي بحسب الإحصائية ما يصل إلى 695 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
فيولا أمهيردفي المركز الثالث، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، فيولا أمهيرد، التي تتولى منصب رئيسة سويسرا.
وتتقاضى أمهيرد بحسب الإحصائية ما يصل إلى 530 ألف دولار سنويا مقابل خدماتها في هذا المنصب.
جو بايدنفي المركز الرابع، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، جو بايدن، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتقاضى بايدن بحسب الإحصائية ما يصل إلى 400 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
الرئيس الأمريكي جو بايدنأنتوني ألبانيزفي المركز الخامس، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، أنتوني ألبانيز، الذي يتولى منصب رئيس الوزراء الأسترالي.
ويتقاضى ألبانيز بحسب الإحصائية ما يصل إلى 390 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
أولاف شولتسفي المركز السادس، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، أولاف شولتس، الذي يتولى منصب المستشار الألماني.
ويتقاضى شولتس بحسب الإحصائية ما يصل إلى 367 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
أورسولا فون دير لاينفي المركز السابع، تأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، أورسولا فون دير لاين، التي تتولى منصب رئيسة الاتحاد الأوروبي.
وتتقاضى أورسولا بحسب الإحصائية ما يصل إلى364 ألف دولار سنويا مقابل خدماتها في هذا المنصب.
كارل نيهامرفي المركز الثامن، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، كارل نيهامر، الذي يتولى منصب المستشار النمساوي.
ويتقاضى كارل نيهامر بحسب الإحصائية ما يصل إلى 307 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
جاستن ترودوفي المركز التاسع، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، جاستن ترودو، الذي يتولى منصب رئيس وزراء كندا.
ويتقاضى ترودو بحسب الإحصائية ما يصل إلى 292 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
كريستوفر لوكسونفي المركز العاشر، يأتي ضمن زعماء العالم الأعلى دخلا وفق إحصائية "فاشيوال كابيتالست"، كريستوفر لوكسون، الذي يتولى منصب رئيس وزراء نيوزيلندا.
ويتقاضى لوكسون بحسب الإحصائية ما يصل إلى 288 ألف دولار سنويا مقابل خدماته في هذا المنصب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رؤساء وقادة العالم زعماء العالم إحصائية كريستوفر فی المرکز
إقرأ أيضاً:
لقاءات مثمرة لمفتي الجمهورية مع رؤساء دول وهيئات عالمية على هامش قمة المناخ
شارك الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- برفقة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب -شيخ الأزهر الشريف-، في عدد من اللقاءات العالية المستوى على هامش أعمال الدَّورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيُّر المناخ (COP29)، حيث شهد فضيلته بصحبة الإمام الأكبر لقاء كل من الرئيس عبد اللطيف رشيد -رئيس العراق-، والرئيس إمام علي رحمان -رئيس جمهورية طاجيكستان-، وكذلك رئيس جمهورية كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، والدكتور محمد يونس، رئيس الوزراء بالحكومة الانتقالية في بنجلاديش، والسيد شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي.
شهدت اللقاءات بحث الجهود المتواصلة لتعزيز التعاون الإسلامي ونشر قيم التسامح والاعتدال، وشكلت هذه اللقاءات فرصة ثمينة لبحث سبل تعزيز التعاون بين الدول الإسلامية، ودعم الحوار بين الأديان والثقافات، حيث تم التطرق إلى عدد من القضايا الهامة، من بينها مكافحة التطرف والإرهاب، وتعزيز التعاون في عدد من المجالات الدينية والإفتائية، ونشر الوعي بأهمية التسامح والاعتدال.
كما تطرقت اللقاءات إلى أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات الدينية، وتنسيق الجهود لمواجهة التحديات التي تواجه العالم الإسلامي، وبناء مجتمعات أكثر سلامًا ورخاءً، وكذلك التأكيد على الدور المحوري للمؤسسات الدينية في مواجهة التحديات العالمية، لا سيما تغير المناخ، ودعم الجهود الدولية لتحقيق التنمية المستدامة، وأكدت اللقاءات على أهمية تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسسات الدينية في مختلف دول العالم، وتعزيز التعاون المشترك لحماية البيئة والموارد الطبيعية.
وفي إطار ذي شأن تناولت اللقاءات الدور المحوري للأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية وذراعها الدولية المتمثلة في الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم في نشر الفكر الإسلامي الوسطي، ومكافحة الأفكار المتطرفة، وتعزيز قيم التسامح والاعتدال في المجتمعات الإسلامية، وبناء جسور التواصل بين المؤسسات الدينية في مختلف دول العالم، وتقديم الدعم اللازم لها في أداء دورها في نشر الوعي الديني الصحيح.
كما ثمنت اللقاءات الدور الريادي لمصر في نشر الوسطية والاعتدال، وما يمثله الأزهر الشريف للعالم باعتباره منارة للعلم والمعرفة، ومرجعية دينية معتدلة، وسعي مصر جاهدة إلى تعزيز التعاون مع مختلف الدول والشعوب لنشر قيم التسامح والتعايش السلمي، وبناء عالم أكثر سلامًا واستقرارًا.