حقائق وأرقام قياسية في نهائيات بطولة أمم أوروبا
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
يلتقي منتخب إسبانيا المتألق مع نظيره الإنجليزي -الذي تحسن مستواه مؤخرا- في المباراة النهائية لبطولة أوروبا 2024 لكرة القدم بألمانيا، في مواجهة يتوقع أن يرتقي فيها الأداء إلى مستوى التوقعات بعد غد الأحد 14 يوليو/تموز الحالي.
ويسعى المنتخب الإنجليزي إلى الظفر بلقبه القاري الأول، في حين تأمل إسبانيا التتويج بلقبها الرابع.
وفيما يلي بعض الحقائق والأرقام القياسية لنهائيات بطولة أوروبا لكرة القدم قبل مواجهة إسبانيا وإنجلترا بعد غد الأحد:
الأكثر فوزا باللقب: إسبانيا (3 مرات)، ألمانيا (3 مرات).وإذا فازت إسبانيا باللقب يوم الأحد فستصبح المنتخب الوحيد الذي فاز باللقب 4 مرات.
أكثر منتخب خوضا للنهائيات: ألمانيا (6 مرات)، إسبانيا (5 مرات، بما في ذلك بطولة أوروبا 2024).– أكبر فوز في النهائي: فازت إسبانيا على إيطاليا 4-صفر في 2012.
– نهائيات حُسمت في الوقت الإضافي: 1960، 1996، 2000، 2016.
– نهائيات حُسمت بركلات الترجيح: 1976، 2020.
– نهائي أقيم مرتين: 1968 أقيم النهائي الذي فازت به إيطاليا مرتين بعد أن انتهت المباراة الأولى ضد يوغسلافيا بالتعادل 1-1 بعد الوقت الإضافي، ولم تكن ركلات الترجيح قد تم تطبيقها وقتها.
– حامل اللقب يفوز بالبطولة مجددا: إسبانيا 2012.
– منتخبات فازت باللقب بعد وصولها للنهائي في النسخة السابقة: 1980 ألمانيا الغربية (النهائي في 1976). 1996 ألمانيا.وصلت إنجلترا إلى نهائي 2020 وخسرت أمام إيطاليا ووصلت إلى النهائي مرة أخرى.
– فرق فازت باللقب دون الحاجة إلى ركلات الترجيح خلال البطولة:فرنسا (2000)، اليونان (2004).
إذا فازت إنجلترا فستكون الفريق السابع في آخر 9 نسخ لبطولة أوروبا الذي يتوج باللقب بعد فوزه بركلات الترجيح خلال مرحلة ما من البطولة.
– فريق حصل على المركز الثالث في دور المجموعات وفاز باللقب:البرتغال (2016).
– البطاقات الحمراء في النهائي:1984 إيفون لو رو (فرنسا).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات بطولة أوروبا
إقرأ أيضاً:
مبابي يعود لقيادة ريال مدريد أمام برشلونة في نهائي كأس إسبانيا
مدريد (أ ف ب)
أوضح المدرب الإيطالي لريال مدريد ثاني الدوري الإسباني لكرة القدم كارلو أنشيلوتي أن مهاجمه الدولي الفرنسي كيليان مبابي يستعد للعودة إلى اللعب أمام الغريم التقليدي برشلونة في المباراة النهائية لمسابقة كأس الملك السبت المقبل.
وكان مبابي غاب عن فوز فريق العاصمة على أتلتيك بلباو 1-0 ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري بسبب إصابة في الكاحل، كما لن يكون متاحاً ضد خيتافي مساء الأربعاء.
وخرج قائد المنتخب الفرنسي مصابا في الدقائق الأخيرة من مباراة فريقه أمام أرسنال الإنجليزي في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا عندما خسر 1-2 وفقد لقبها الأربعاء الماضي، لكنه، إلى جانب مواطنه المدافع فيرلان ميندي، يُتوقع أن يكونا جاهزين للكلاسيكو.
وقال أنشيلوتي في مؤتمر صحفي «لن يكونا جاهزين لمباراة الغد، لكنهما سيتدربان خلال هذه الأيام، وأعتقد أنهما سيكونان متاحين لمباراة السبت».
وتعرض مبابي لصافرات استهجان من بعض جماهير مدريد، عندما ظهر على الشاشات العملاقة لملعب «سانتياجو برنابيو» خلال الفوز الصعب لفريقه على بلباو واستعادته فارق النقاط الأربع عن برشلونة المتصدر في سباق اللقب.
وأوضح أنشيلوتي أن «مبابي متألم بسبب إصابته، لأنه لا يستطيع مساعدة الفريق، لكنه يفعل كل ما بوسعه ليكون جاهزاً ليوم السبت».
بدون مبابي، الهداف الأول للفريق هذا الموسم برصيد 33 هدفاً في مختلف المسابقات، وباعتماد لاعب وسط إضافي، بدا ريال مدريد أكثر صلابة دفاعيا أمام بلباو.
وتابع أنشيلوتي «أعتقد أن المشكلات التي واجهناها هذا الموسم كانت واضحة إلى حد كبير، غيّرنا طريقة لعبنا قليلاً لأن لدينا لاعبين بخصائص مختلفة».
وأردف قائلا «كان من الصعب علينا إيجاد هذا التوازن، وآمل أن نتمكن من إيجاده في الفترة الحاسمة لأن أمامنا الكثير لنقاتل من أجله، وإذا لم نجد هذا التوازن في المباريات المتبقية، يكون من الصعب الفوز».