مدرسة الضبعة النووية 2024/ 2025.. شروط التقديم والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
مدرسة الضبعة النووية.. يبحث الكثير من الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية، عن بدائل للثانوية العامة، وتعد مدرسة الضبعة النووية واحدة من تلك الخيارات المتميزة للطلاب، وتقع المدرسة في مدينة الضبعة ويمكن للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية 2024 التقديم لها.
مدرسة الضبعة النووية 2024/ 2025وتستعرض «الأسبوع»، شروط التقديم والأوراق المطلوبة لمدرسة الضبعة النووية 2025/2024، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم في مختلف المجالات عبر الضغط على الرابط هنــــــا.
- التقدم للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023-2024.
- ألا يقل مجموع الطالب عن 260 درجة للتقدم للمدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة.
- التقديم متاح عبر موقع الوزارة خلال الفترة من يوم الإثنين 8 يوليو حتى يوم الاثنين 15 يوليو 2024.
- تعد المدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة هي الأولى والوحيدة من نوعها في الشرق الأوسط في مجال الطاقة النووية.
- يتم تأهيل طلاب مدرسة الضبعة النووية للعمل في مجال المفاعل النووي السلمي، وتقع المدرسة في مدينة “الضبعة” بمحافظة مطروح.
- تأتي الدراسة بها بنظام الخمس سنوات، ويتوفر للطلاب إقامة داخلية، حيث يوجد مبنى سكنى لإقامة الطلاب مجهز بمطعم وصالة مذاكرة وصالة رياضية، ويسمح للطلاب بالنزول إجازة يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع والعودة للمدرسة يوم السبت.
- المدرسة تضم ثلاثة تخصصات وهي الميكانيكا النووية، والكهرباء النووية، والإلكترونيات النووية.
1-أن يكون الطالب مصري الجنسية.
2- أن يكون الطالب حاصل على شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي (عام) دور أول 2024 بمجموع لا يقل عن (260 درجة) أو مايعادلها من الشهادة الإعدادية الأزهرية.
3-ألا يقل متوسط مجموع مواد (الرياضيات + اللغة الإنجليزية + العلوم) عن نسبة 95%.
4-التقديم متاح لجميع خريجى الإعدادية العامة/ الازهرية (بنين فقط) من جميع محافظات جمهورية مصر العربية.
5-ألا يزيد سن الطالب المتقدم في 1/10/2024 عن 18 سنة.
6-الأولوية في القبول لأبناء محافظة مطروح (الحاصلين على الشهادة الإعدادية من محافظة مطروح) في حالة التساوى لمجموع الاختبارات وبما لا يتعدى نسبة 20% من المقبولين.
7- أن يسجل الطالب على الموقع الإلكتروني الذى يتم نشره.
8- أن يجتاز اختبارات القدرات والمقابلات الشخصية.
9-أن يكون لائقا طبيا (اجتياز الكشف الطبي).
10-يتم سداد مبلغ (3000) ثلاثة آلاف جنيها مصريا للطلاب المقبولين مقابل الخدمات الإضافية التعليمية ويتم زيادته سنوياً طبقاً للقرارات الوزارية المنظمة في هذا الشأن (بالإضافة إلى المصاريف الحكومية العادية).
إجراءات الاختبارات بمدرسة الضبعة النووية 2024/ 2025
1-يتم سداد مبلغ 250 جنيهاً مصرياً بمنافذ الدفع الإلكترونية (غير مسترد) رسوم التقدم والاختبارات لمدارس التكنولوجيا التطبيقية (سيتم الإعلان عنها قريبا).
2-يتم عقد اختبار إلكتروني للطلاب يشمل (اللغة العربية - اللغة الإنجليزية - الرياضيات - اختبار ذكاء IQ) بالمقرات المحددة من خلال وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية على مستوى جميع محافظات الجمهورية ويخطر بها الطلاب إلكترونيا، وبعد انتهاء الطالب من أداء الاختبار تظهر نتيجته بشكل فوري إلكترونياً دون تدخل بشرى، ويقوم بالتوقيع على ذلك.
3-يتم ترتيب نتيجة الطلاب والمفاضلة بينهم على أساس المجموع الإجمالي للاختبار، ويتم اختيار 120 طالب الأعلى درجة لأداء الاختبارات اللازمة، وفى حالة تساوي الدرجات يتم الترتيب طبقا للأعلى مجموع في الشهادة الإعدادية وفى حالة التساوي يتم الترتيب طبقا للأعلى مجموع في درجات مواد الرياضيات - العلوم - اللغة الانجليزية.
4- في حال تخلف أو تعذر حضور أحد الطلاب لتلك الاختبارات يتم اختيار الطالب اللاحق مباشرة بدلا منه.
اقرأ أيضاًالتقديم بـ مدرسة الضبعة النووية 2024/ 2025.. الشروط والأوراق المطلوبة
رابط وموعد التقديم لمدرسة الضبعة النووية 2024 2025
التقديم بـ مدرسة الضبعة النووية 2024-2025.. شروط الالتحاق والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الضبعة النووية مدرسة الضبعة النووية مدرسة الضبعة شروط مدرسة الضبعة النووية مدرسة الضبعة النووية 2024 مدرسة الضبعة 2025 الحاصلین على الشهادة الإعدادیة مدرسة الضبعة النوویة 2024
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم دقلو: الحكومة الجديدة جاهزة لمباشرة طباعة العملة والأوراق الثبوتية وستحظى بحماية جوية كاملة
نيروبي: التغيير/ أكد قائد ثاني قوات الدعم السريع، الفريق عبد الرحيم دقلو، جاهزية الحكومة الجديدة لمباشرة مهامها، مثل طباعة العملة، الأوراق الثبوتية، وغيرها من الاستعدادات، والقى دقلو كلمة أمام القوى السياسية والإدارات الأهلية الداعمة لتحالف السودان التأسيسي (تأسيس) في العاصمة الكينية نيروبي، أكد فيها على أن الحكومة القادمة ستحظى بحماية جوية كاملة.
ودعا دقلو الحاضرين إلى التبشير باتفاق نيروبي في مختلف المدن والمناطق الريفية، مؤكداً أن التنمية والإعمار قادمان بعد التخلص من القوى التي تعرقل التغيير.
كما اتهم المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية بإشعال الحرب، موضحًا أنهما كانا يخططان للقضاء على كل من ينادي بالحرية والسلام والعدالة.
وأشار إلى أن جميع القوى السياسية والإدارات الأهلية حمّلته مسؤولية التغيير بعد سقوط نظام البشير، مؤكدًا أنه تم اتخاذ القرار بعد تفويض مجتمعي كامل، وعاهد الجميع على عدم التراجع حتى تحقيق السودان الجديد.
إطلاق سراح حمدوك
كما كشف قائد ثاني قوات الدعم السريع عن دوره في إطلاق سراح رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، بعد أن وضعه قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في السجن، موضحًا أنه أشرف شخصيًا على خروجه وإيصاله إلى منزله، إلى جانب إطلاق سراح قيادات القوى السياسية.
وأضاف أن دبلوماسيين غربيين، بمن فيهم السفيران البريطاني والسويدي، إضافة إلى المبعوث الأمريكي ورئيس بعثة الأمم المتحدة السابق فولكر بيرتس، زاروه في منزله لشكره، لكنه أكد لهم أن المؤسسة، بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو، هي من تستحق الشكر.
وأوضح أن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو اتخذ موقفًا شجاعًا عندما اكتشف أن قرارات 25 أكتوبر كانت انقلابًا نفذته الحركة الإسلامية، وقدم اعتذاره للشعب السوداني.
كما أشار إلى أنه قدم رؤية سياسية متكاملة لحل الأزمات التاريخية والحالية في السودان، وساءل القوى السياسية عن مصدر تفويضها لحكم البلاد، مشيرًا إلى أن الجيش يظل تحت سيطرة نخبة معينة مثل بقية الأحزاب التقليدية، بينما الحركات المسلحة تظل ذات طابع قبلي.
مواجهة الحركة الإسلامية
وأكد دقلو أن الحركة الإسلامية أصرت على خوض الحرب رغم محاولاتهم إيجاد حلول سلمية، مشددًا على أن قواتهم لن تتراجع، وأنهم مستعدون للقتال حتى تحرير السودان من قبضة القوى التقليدية، قائلاً: “طالما الفي المدق بندق، لا شيء يهمنا، سنواجههم حتى النهاية”.
وتعهّد قائد ثاني قوات الدعم السريع بمواصلة القتال حتى إنهاء سيطرة الحركة الإسلامية، مؤكدًا أن السودان بعد الحرب سيكون مختلفًا تمامًا وكأن الحرب لم تقع.
وأضاف أن الأحداث الأخيرة كشفت العملاء والخونة، متوعدًا بملاحقة أعدائهم في كل مكان، وأكد على أن السودان الجديد بات قريبًا، قائلاً: “نلتقي في السودان الجديد بإذن الله”.