تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

قالت الإعلامية أمل الحناوي، مقدمة برنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إن البرنامج يبدأ سلسلة حلقات خاصة وغير مسبوقة عن القضية الفلسطينية، قضية مصر والعرب المركزية الأولى، درة تاج قضايا المنطقة وأهمها على الإطلاق.

وأضاف «الحناوي»، إن ذلك سيكون على مدار 8 حلقات عبر برنامج «عن قرب» ستتحدث باستفاضة عن الملف الفلسطيني، وعن الماضي والحاضر واستشراف المستقبل، مردفة: «سأناقش مع ضيوفي الكرام القضية الفلسطينية من الألف إلى الياء، كما يجيز التعبير ».

وتابعت: «نبحر معا في الماضي البعيد للأراضي الفلسطينية الطاهرة، وسنبدأ حلقاتنا منذ مؤتمر بازل عام 1897، والذي ضم كل الجاليات اليهودية وطالب بإقامة وطن لليهود إما في فلسطين أو الأرجنتين أو أوغندا، سنتحدث عن وعد بلفور المشؤوم، وإعطاء من لا يملك لمن لا يستحق وتدفق الهجرات اليهودية على أرض فلسطين وطرد سكانها».

وواصلت: «نغوض في كافة تفاصيل فلسطين الأبية منذ انتفاضة 1936 وحتى نكبة 1948 نسلط الضوء على مرحلة حرب 1967 ونتائجها وخروج الفلسطينيين من الأردن إلى لبنان وحتى انتصار مصر والعرب في حرب أكتوبر عام 1937 ونتائج هذا النصر العظيم».

واستكملت: «نكشف تفاصيل جديدة عن زيارة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات إلى القدس، وكواليس توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية في عام 1979 ونتائجها».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلامية أمل الحناوي الجاليات اليهودية الرئيس المصري القضية الفلسطينية الملف الفلسطيني حرب 1967 معاهدة السلام

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية، إنّ الخطة التي أصبحت الآن عربية والتي وضعتها مصر لإعادة إعمار غزة، أمامها الكثير من العمل على المستوى الدولي، موضحا أن الدول التي يجب أن تحصل الدعم إذا ماأريد لهذه الخطة التطبيق هي الولايات المتحدة، لأنها هي ممسكة بملف القضية الفلسطينية بشكل كامل.

تابع «شنيكات» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية لإعادة إعمار غزة فإنه لازال المطلوب هو التفاوض مع الولايات المتحدة حول مايخص الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الأخرى أن تحول الخطة من خطة مصرية ثم أصبحت عربية ثم بنتها منظمة التعاون الإسلامي لابد وأن يتم تحويلها لخطة دولية.

أوضح أستاذ العلوم السياسية، أن الجهد الدبلوماسي العربي يجب أن يصب بشكل أساسي على الولايات المتحدة ثم روسيا والصين ودول أمريكا اللاتينية لتصبح خطة دولية متفقة عليها.

مقالات مشابهة

  • يوسف زيدان : شايل هم القضية الفلسطينية .. فيديو
  • خبير علاقات دولية: رفض مخططات تصفية القضية الفلسطينية أبرز مخرجات القمة العربية
  • خبير علاقات دولية: أهم مخرجات القمة العربية رفض تصفية القضية الفلسطينية
  • خبير: أهم مخرجات القمة العربية الطارئة رفض أي مخططات لتصفية القضية الفلسطينية
  • مستشار رئيس حماس: مصر تبذل جهودًا كبيرة لدعم القضية الفلسطينية
  • أوزغور أوزيل: نقف إلى جانب القضية الفلسطينية
  • الحشد العربي والإسلامي لدعم القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة
  • برلمانية: خطة إعمار غزة شهادة على دور مصر الريادي في حماية القضية الفلسطينية
  • محسن عثمان: القضية الفلسطينية اختبار لضمير الإنسان