مستشار بالأكاديمية العسكرية: فلسطين قبل هجرة اليهود كانت دولة عريقة وحضارة ضاربة في التاريخ
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
قال اللواء الدكتور محمد قشقوش، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إن فلسطين كانت دولة قومية ذات سيادة، بها أقلية يهودية، والتي أتت من التاريخ من نتاج السبي البابلي قبل الميلاد، ومن السبي الروماني بعد الميلاد.
القاهرة الإخبارية: قناصة الاحتلال تستهدف طواقم الدفاع المدني في غزة عاجل| بدء الاجتماع الخامس للجنة الخاصة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومةوأضاف قشقوش، خلال لقاء ببرنامج "عن قرب"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، أن اليهود تفككوا حول أنحاء العالم، لكن بقى منهم نسبة بسيطة في فلسطين، وتمتعوا بالمواطنة الفلسطينية الكاملة في هذه المرحلة.
ولفت أن هذه النسبة المئوية تراوحت ما بين 3% وتصاعدت 6% فأكثر، مردفا: "عندما نأتي لموضوع التقسيم وقيام إسرائيل كان الحد الأقصى 11%".
وتابع أن فلسطين كانت دولة مستقلة ذات سيادة، لها تاريخ عريق وموقع جغرافي مهم للغاية على البحر المتوسط والبحر الأحمر والبحر الميت، ومجموعة من الأنهار وأرض خصبة وفيها نتاج وهذا جزء من المكان التاريخ العريق لأرض كنعان.
وواصل أن مساحة فلسطين لم تكن كبيرة، لكن دولة عريقة ذات تاريخ وحضارة ضاربة في التاريخ ومتشعبة، وكان شعبا يعيش حياة مستقرة، ولم يكن بها أي مشكلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين قشقوش البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
مسير لدفعة المرحلة الخامسة من الدورات العسكرية بمديرية القناوص بالحديدة
سبأ :
شهدت مديرية القناوص بمحافظة الحديدة، اليوم مسيرا للدفعة الأولى من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة للمرحلة الخامسة في إطار التعبئة والحشد لنصرة فلسطين.
وفي المسير رفع المشاركون وقوامهم 70 متدربا من قرية دير بشيبش عزلة كشارب الغربي، العلمين اليمني والفلسطيني واللافتات والشعارات المعبرة عن التأييد لخيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودعم المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وردد المشاركون في المسير الهتافات المعبرة عن موقفهم الرافض لغطرسة وصلف الكيان الصهيوني واستفزازاته المستمرة، وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني .. مؤكدين جهوزيتهم لمعركة التحرير ونصرة الشعب الفلسطيني والاقصى الشريف.
وأشاروا إلى أن الكيان الاسرائيلي الغاصب زائل على أيدي المقاومة في المنطقة برمتها وفي مقدمتها المقاومة الفلسطينية، وأنه لا رجعة عن خيارات المقاومة حتى تحرير كل الأراضي المغتصبة من قبل العدو الصهيوني.
وجددوا العهد بالمضي في موقف الجهاد في سبيل الله، والوقوف صفا واحدا مع المجاهدين في فلسطين، ودعمهم بالرجال والمال وكل الوسائل المتاحة.