جنيفر لوبيز وبن أفليك يزيدان الشكوك بشأن استمرار زواجهما
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تزداد شكوك محبي النجمين الأمريكيين جنيفر لوبيز وبن أفليك، بشأن استمرار زواجهما، خاصة بعد إعلانهما مؤخراً عن عرض منزلهما في كاليفورنيا للبيع، والذي تم تجديده "على أعلى مستوى من الجودة" خلال الـ4 أشهر الماضية.
ويطلب الثنائي سعرًا لمنزل أحلامها الذي استغرقا عامين في البحث عنه، 68 مليون دولار، وسط تكهنات بأن الزوجين يكافحان في علاقتهما بعد زواجهما منذ عامين تقريبًا.
وفي شهر مايو/أيار الماضي، أعلنت شركة Live Nation عن إلغاء جولة لوبيز الغنائية "THIS IS ME…LIVE"، وقالت الشركة إنها "ستأخذ إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين”.
ووجهت جنيفر لوبيز وقتها رسالة لجمهورها قالت فيها: "أشعر بحزن شديد ومدمر لأنني خذلتكم"، وأضافت: "أرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروري للغاية".
وبدأت علاقة الثنائي لوبيز وأفليك في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، وأعلنا خطوبتهما في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2002، لكنهما انفصلا قبل حفل زفافهما.
ثم تزوج كل منهما من آخرين وأنجبا أطفالاً لاحقًا، إلى أن عادت العلاقة بينهما في عام 2021، وأقاما حفل زفافهما في 2022.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير نجوم هوليوود
إقرأ أيضاً:
مؤشر الدولار يقفز إلى أعلى قمة منذ عامين ونصف بعد رسوم ترامب
قفز مؤشر الدولار الأمريكي في التعاملات المبكرة، الاثنين، إلى قمة عامين ونصف أمام سلة من العملات المنافسة، مدفوعاً بالتعريفات الجمركية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب.
والسبت، أعلن ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على كل من كندا والمكسيك، وتعريفات بنسبة 10 بالمئة على الواردات القادمة من الصين.
وفي التعاملات المبكرة الاثنين، صعد مؤشر الدولار بنسبة 1.2 بالمئة في أعلى صعود يومي منذ تفشي جائحة كورونا (أواخر عام 2019)، ولتستقر قراءة المؤشر عند أعلى مستوى منذ عامين ونصف عند 109.6.
في المقابل، هبطت العقود الآجلة للأسهم الأوروبية والأمريكية قبيل فتح جلسة اليوم، بينما انخفض مؤشر أسهم منطقة آسيا والمحيط الهادئ بأكبر قدر في ما يقرب من ستة أشهر.
كما حفزت المخاوف من أن تؤدي التعريفات الجمركية، والرد عليها تأجيج ضغوط الأسعار ارتفاع عائدات سندات الخزانة الأمريكية لمدة عامين.
والأحد، قال ترامب إنه يخطط لإجراء محادثات خلال وقت لاحق الاثنين، مع كندا والمكسيك قبل دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ اعتبارا من فجر الثلاثاء.
في المقابل، انخفض الدولار الكندي إلى أدنى مستوياته منذ عام 2003 أمام الدولار الأمريكي، وسط مخاوف من انهيار قطاع الصادرات للولايات المتحدة، إذ تصدر كندا نحو 75 بالمئة من مجمل قيمة الصادرات السنوية لأمريكا.
وردا على الإعلان الأمريكي، كشف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن تعريفة مضادة بنسبة 25 بالمئة، في حين تعهدت الزعيمة المكسيكية كلوديا شينباوم بفرض رسوم انتقامية.
وفي التعاملات المبكرة اليوم، سجلت عملات الأسواق الناشئة مثل الروبية الهندية والبيزو المكسيكي خسائر، في حين ضعف الراند في جنوب أفريقيا بعد انتقاد ترامب لسياسات مصادرة الأراضي في البلاد.
وفي الصين، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن بكين حريصة على بدء محادثات تجارية، وتستعد لمحاولة تجنب زيادات أكبر في التعريفات الجمركية والقيود التكنولوجية.