تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتطلع البحرية الألمانية إلى تطوير أسطولها، وتتحرك أساطيل مطاردة الغواصات في البلاد على أقراص مرنة من طراز مقاس 8 بوصات وذلك منذ تشغيلها في التسعينيات، تحاول البحرية الألمانية الآن إيجاد حلول لتغيير نظام الأقراص القديم الذي يعد "حيويا لتشغيل فئة براندنبورج F123.

ووفقا لما ذكره موقع "engadget"، أنه ومن الصعب تغيير نظام الأقراص المرنة، حيث تتحكم هذه الأقراص في كل شئ تقريبا على ظهر السفن من أنظمة تدفق الهواء إلى توليد الطاقة.

كانت شركة Saab مسؤولة عن صيانة أسطول F123 الألماني منذ عام 2021، وهذه المركبات مصممة لمطاردة الغواصات، لذا فهي على ترقيات لأسلحتها وأنظمة التحكم في الأسلحة.

ويذكر أن الكثير من المؤسسات والبرامج الحكومية كانت تستعمل نظام الأقراص المرنة فترة طويلة من الزمن وبعد مدة كبيرة من خروج نظام تخزين الكمبيوتر القديم من الاستخدام العام، حيث أعلنت الوكالة الرقمية اليابانية في أول الشهر أنها ألغت استخدام الأقراص المرنة في أنظمتها الحكومية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البحرية الألمانية توليد الطاقة إيجاد حلول غواصات اساطيل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تتلاعب بالهدنة.. وإصابة 4 محتلين في حيفا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل تعثر الجهود الدبلوماسية لإرساء وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، يبدو أن إسرائيل تتبنى استراتيجية تصعيد تدريجي للضغط على حركة حماس، بهدف إجبارها على قبول تمديد مؤقت للهدنة وفقًا لشروط تل أبيب.
ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية، فإن خطة الضغط الإسرائيلية التي جرى إعدادها على مدى الأسابيع الماضية تشمل مراحل متعددة، بدءًا من إعادة سكان شمال القطاع إلى الجنوب، وصولًا إلى تصعيد عسكري كامل، مع احتمالية قطع الكهرباء عن غزة واستخدام أسلحة ثقيلة، كان تسليمها قد عُلِّق سابقًا قبل أن يُرفع الحظر عنها في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب.
مناورة سياسية أم تحضير لمواجهة شاملة؟
كما يتزامن هذا التصعيد مع إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن قبول إسرائيل مقترحًا أمريكيًا لوقف إطلاق النار المؤقت لمدة 50 يومًا، شريطة أن تطلق حماس نصف الرهائن فورًا، مع استكمال العملية في نهاية المدة حال التوصل لاتفاق دائم. إلا أن حركة حماس ترفض هذه الشروط، مُصرّةً على الالتزام ببنود الاتفاق الأصلي، الذي ينص على الانتقال إلى مرحلة ثانية تهدف إلى إنهاء الحرب بشكل كامل.
تحركات عسكرية وتصعيد ميداني
بينما على الأرض، لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، حيث شهدت مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، عمليات توغل بري من قبل القوات الإسرائيلية، بالإضافة إلى هجمات جوية أدت إلى مقتل فلسطينيين بنيران طائرات مسيّرة.

 كما أوقفت إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، ما أدى إلى ردود فعل دولية منددة من دول عربية والاتحاد الأوروبي ومنظمات حقوقية.
انعكاسات داخلية.. تصاعد العنف في الداخل الإسرائيلي
وردا على التصعيد في غزة، شهدت مدينة حيفا هجومًا في مجمع تجاري، أسفر عن إصابة أربعة أشخاص، وقال مسؤول في هيئة الإسعاف «نجمة داوود الحمراء»أنه تم "تحييد" شخصين.
ورغم أن التفاصيل لا تزال غير واضحة، فإن هذا الحادث يبرز التوترات الأمنية داخل إسرائيل، والتي قد تتفاقم مع استمرار الحرب في غزة وتداعياتها على الجبهة الداخلية.

مقالات مشابهة

  • جنوب إفريقيا : إسرائيل تستخدم التجويع سلاح حرب في غزة
  • جنوب أفريقيا: إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا في حربها على غزة
  • الفاتيكان يصدر بيانا جديدًا بشأن الحالة الصحية للبابا فرانسيس
  • مدرب السد يؤكد على أهمية مباراة العودة بعد التعادل الصعب مع الوصل
  • من العصر القديم إلى الحديث.. رمضان في الشعر العربي.. تجليات روحية وصور أدبية
  • جنبلاط: إسرائيل تستخدم الدروز لقمع الفلسطينيين
  • لمستخدمى واتساب.. كيفية نقل سجل الدردشة من الموبايل القديم للجديد
  • إسرائيل تتلاعب بالهدنة.. وإصابة 4 محتلين في حيفا
  • فرنسا و ألمانيا تتنافسان على تزويد المغرب بأول غواصة عسكرية
  • ديسك يلاحظ منشور...................."التعاون الخليجي": وقف اسرائيل دخول المساعدات لغزة يخالف القوانين الدولية