الاعتماد المؤسسي لـ«برجيل القابضة» من المعهد الوطني للتخصصات الصحية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
حققت برجيل القابضة إنجازاً مهماً بحصولها على الاعتماد المؤسسي من المعهد الوطني للتخصصات الصحية، وهو الجهة المكلفة باعتماد المؤسسات الصحية لأغراض التدريب التخصصي في الإمارات.
وتسلّمت المجموعة شهادة الاعتماد رسمياً من الدكتور محمد الحوقاني الأمين العام للمعهد، بحضور الدكتور راشد عبيد السويدي المدير التنفيذي لقطاع القوى العاملة الصحية في دائرة الصحة أبوظبي، وكبار المسؤولين من المجموعة.
وقال الدكتور الحوقاني: «يمثل الاعتماد المؤسسي لبرجيل القابضة خطوة أولى نحو الاعتماد البرامجي لتخصصات الإقامة والزمالة، ويعد ذلك إنجازاً يتماشى مع رؤية الإمارات لتعزيز جودة التعليم الطبي والتدريب وفق أعلى معايير التقييم، وإشراك القطاع الخاص في تأهيل الكوادر الصحية حسب توجيهات القيادة الرشيدة».
ومُنح هذا الاعتماد بعد أن استوفت برجيل القابضة كافة المعايير، وحصلت 6 مؤسسات تحت مظلة المجموعة على الاعتماد كمستشفيات تعليمية، وهي مدينة برجيل الطبية، ومستشفى برجيل أبوظبي، ومستشفى الظنة، ومستشفى ميديور 24/7، ومستشفى برجيل رويال، العين، ومستشفى برجيل رويال، عشارج.
وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لبرجيل: «يشرفنا الحصول على هذا الاعتماد المرموق، والذي سيمهد الطريق لنا لتقديم برامج التعليم الطبي المتخصصة بأعلى مستويات الجودة، وهو ما يتماشى مع رؤيتنا وأهدافنا في إثراء قطاع الرعاية الصحية بالإمارات وتنمية القوى العاملة في المجال بالمهارات العالية والمدربة محلياً».
وتعتزم «برجيل» تقديم مجموعة من برامج الإقامة والزمالة في التخصصات الطبية، إضافة إلى برامج التمريض المتخصصة، بالتنسيق مع الجهات التنظيمية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شركة برجيل القابضة برجیل القابضة
إقرأ أيضاً:
إيفو يخفض توقعات النمو الاقتصادي الألماني إلى 0.2% هذا العام
خفض معهد "إيفو" الألماني للبحوث الاقتصادية توقعاته لنمو الاقتصاد الألماني هذا العام إلى 0.2 بالمئة، بعدما توقع في الشتاء زيادة قدرها 0.4 بالمئة.
ولا يتوقع خبراء المعهد سوى زيادة طفيفة في النمو الاقتصادي مرة أخرى عام 2026، بنسبة 0.8 بالمئة.
وتشير جميع القيم إلى الناتج المحلي الإجمالي المعدل حسب الأسعار.
وقال تيمو فولمرسهويسر، رئيس أبحاث التنبوء في المعهد: "على الرغم من انتعاش القدرة الشرائية، فإن معنويات المستهلكين لا تزال ضعيفة، كما تستثمر الشركات بحذر"، مضيفا أن القطاع الصناعي على وجه الخصوص يعاني من ضعف الطلب وتزايد الضغوط التنافسية الدولية.