تبيان توفيق: حميدتي كشخص غير موجود
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
حميدتي كشخص غير موجود .. من يستأجرون المرتزقه والمأجورين لقتل الشعب السوداني هُم أنفسهم من يستخدمون إسم حميدتي عند إصدار كل بيان أو قرار !! حتى يوسف ( عزة ) يعلم بأن الذي وقّع على قرار إقالتٍه ليس حميدتي إنما هي أنامل شخص آخر يخاف من يوسف (عزة ) !!
رغم أن يوسف مأفوف وجبان ومعزور إلآ أنه سياسي قزر إستطاع تطبيع وتلميع وتسويق الدعم السريع إعلامياً عبر إطلالته الفضائيه وكتابة البيانات الخاصه بالدعم السريع ومنشوراته الأُحاديه على حسابه الشخصي !!
إقالة يوسف (عزة ) دلاله واضحه أن مليشيا الدعم السريع تحتضن تناقضات الرؤى وتعُج بالخلافات فيما بينها ،، وخلف كل أمواج أموات !!
تبيان توفيق الماحي أكد
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
قالت «قوات الدعم السريع» السودانية إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجيستية رئيسية في شمال دارفور، أمس (الأحد)، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز»، اندلع الصراع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، ووقعت بعض أعنف المعارك في شمال دارفور، حيث يقاتل الجيش والقوات المشتركة المتحالفة، وهي مجموعة من الجماعات المتمردة السابقة، للحفاظ على موطئ قدم أخير في إقليم دارفور الأوسع.
وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، أمس، على قاعدة «الزرق» التي استخدمتها «الدعم السريع» خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً قاعدة لوجيستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.
وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود «الدعم السريع» ودمرت مركبات واستولت على إمدادات أثناء الاستيلاء على القاعدة.
ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية التي تشكل قاعدة «الدعم السريع»، وقبيلة الزغاوة التي تشكل معظم القوات المشتركة.
واتهمت «الدعم السريع» مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة أثناء الغارة.
وقالت في بيان اليوم: «ارتكبت حركات الارتزاق تطهيراً عرقياً بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق، وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة».
الخرطوم: «الشرق الأوسط»