بعد تعليق التهم الموجهة إليها.. عودة الزعيمة الكاتالونية المؤيدة للاستقلال روفيرا إلى إسبانيا
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
عادت مارتا روفيرا إلى كاتالونيا يوم الجمعة بعد أن أمضت أكثر من ست سنوات في سويسرا.
وقررت الأمينة العامة لحزب Esquerra Republica (اليسار الجمهوري في كاتالونيا) العودة الآن بعد إسقاط التهم بحقها.
وبدأت الزعيمة، التي هاجرت إلى سويسرا في آذار/ مارس 2018، عندما تم استدعاؤها للإدلاء بشهادتها أمام المحكمة العليا للتحضير لاستفتاء الانفصال، رحلتها إلى وطنها من جنيف بعد ظهر الخميس.
ولدة وصولها إلى برشلونة، كان ينتظرها جزء كبير من القادة المؤيدين للاستقلال، بما في ذلك الرئيس السابق لحزب الإصلاح الثوري، أوريول جونكيراس، الذي تخوض معه روفيرا الآن معركة سياسية من أجل تجديد الحزب.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لتخليد ذكرى يورو 2024.. وشوم مجانية في برلين "لا يمثل الاتحاد".. القادة في أوروبا يسعون للنأي بأنفسهم عن اجتماع ترامب وأوربان أيرلندا الشمالية: آمال معلّقة على تخلّي الحكومة البريطانية الجديدة عن قانون الإرث المثير للجدل برشلونة إسبانيا كتالونياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فولوديمير زيلينسكي دونالد ترامب أثينا إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى فولوديمير زيلينسكي دونالد ترامب أثينا إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى برشلونة إسبانيا كتالونيا فولوديمير زيلينسكي دونالد ترامب أثينا إسرائيل جو بايدن طوفان الأقصى غزة وسائل النقل مظاهرات حلف شمال الأطلسي الناتو اليونان بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تايلاند: تلقينا تطمينات من الصين بشأن سلامة أقلية الأويجور المرحلين إليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الخارجية التايلاندية، اليوم السبت، أنها تلقت تطمينات من الصين بشأن سلامة الذين تم ترحيلهم إليها من أقلية الأويجور، كما ستواصل متابعة أوضاعهم هناك، وذلك ردا على العقوبات الأمريكية المفروضة على عدد من مسئوليها بسبب عملية الترحيل.
وذكرت الوزارة - حسبما ذكرت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" - أن تايلاند تحافظ بشكل دائم على العمل الإنساني، وخاصة تقديم المساعدات الإنسانية للنازحين إليها، مشيرة إلى أنها تقدر التحالف الوثيق وطويل الأمد مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماكو روبيو قد أعلن أمس الجمعة، فرض عقوبات على مسئولين تايلانديين لدورهم في ترحيل 40 على الأقل من أقلية الأويجور إلى الصين.