أحمد فؤاد أنور لـ «عن قرب»: الحياة في فلسطين قبل الاحتلال كان بها زخم ثقافي وتواصل جغرافي
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبري الحديث وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية إن الحياة كانت في فلسطين قبل الاحتلال على عكس ما يروج له الصهاينة، حيث كان بها زخم ثقافي ومالي وتواصل جغرافي مع المحيط.
وأضاف «فؤاد»، خلال لقاء ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، أنه كان هذا هو الوضع الذي يحاول الصهاينة إخفاءه، على عكس ما كان يروج له هناك تقدم وصناعة وزراعة وتميز في مجالات يمكن من خلالها أن تنافس في الأسواق العالمية.
وأشار إلى أنه بجانب ذلك السياحة الدينية والسياحة الخاصة بالمناظر الطبيعية والزيارات في الساحل مثل يافا وحيفا والناصرة، وبالتالي هي مزار ديني للمسلمين والمسيحيين، وأيضا مزار ومقصد سياحي بالإضافة للزراعة التي كانت متطورة، وبعض مظاهر الصناعة التي كانت متطورة، والعلاقات الإنسانية والثقافية مع الجغرافيا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد فؤاد أنور أستاذ العبري الحديث أمل الحناوي الإعلامية أمل الحناوي السياحة الدينية العلاقات الإنسانية عن قرب
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف كواليس فيلمها أثناء حرب الخليج: المغامرة كانت تستحق المخاطرة
تحدثت الفنانة سحر رامي عن تجربتها مع أحمد زكي، لافتة إلى أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم، مشيرة إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.
وأكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.
وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها، سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.
وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم، فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها، فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.
واختتمت حديثها قائلة: "لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا!"