القبض على 21 بلطجيا خلال حملات مكبرة بالأقاليم
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
شنت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملة أمنية مكبرة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وضبط مروجي المواد المخدرة وإحكام السيطرة الأمنية.
وأسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:- فى مجال ضبط القائمين بأعمال البلطجة: ضبط عدد (21) متهم .
وفي سياق منفصل أحالت نيابة الجيزة، عامل وجزار تخصص نشاطهما في النصب على المواطنين، وعثر بحوزتهما علي قطع يشتبه في أثريتها بالجيزة للمحاكمة.
بيع قطع أثرية مقلدةأفادت التحريات الأولية، من ضبط عامل وجزار، مقيمان بدائرة شرطة كرداسة، وبحيازتهما قطع يشتبه في أثريتها داخل مسكن العامل، خلال تقنين الإجراءات وعثر بداخل مخزن كائن بالطابق الأرضي علي 319 تمثالًا مختلفة الأحجام والأشكال يشتبه في أثريتها، فضلاً عن 3 قطع جيرية، وعند المواجهة اعترفه بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في النصب على المواطنين، من خلال الاتجار بقطع أثرية مقلدة باستخدام المضبوطات.
في حادثة هزت مقاطعة كامبردج البريطانية تعرض متحف "إيلي" لعملية سرقة تسببت في اختفاء قطع أثرية ذهبية يعود تاريخها للعصر البرونزي وفقًا لما ذكرته إدارة المتحف لشبكة سكاي نيوز البريطانية.
تفاصيل سرقة قطع أثرية تعود للعصر البرونزيوكشفت إدارة المتحف أنه تم سرقة حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين صباح يوم الثلاثاء الماضي، وكان قد حصل المتحف على السلسال الذهبي بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة"، كما وصفت بأفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن.
وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع الشرطة لتحديد مكان الأشياء المسروقة".
وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح، نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي".
وكانت القطعة الأثرية التي وصفها المتحف بأنها من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة مصنوعة من 730 جراما من الذهب الخالص تقريبا، وهي ما يجذب الزوار للمتحف في الأساس.
وكان السوار المسروق يعود إلى العصر البرونزي أيضا أي منذ حوالي 3000 عام، وعُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام وفقًا لصحيفة "كامبريدج تايمز" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حملات مكبرة بالأقاليم أعمال البلطجة الخارجين على القانون قطع أثریة
إقرأ أيضاً:
الأب إيلي خنيصر يكشف آخر المستجدات عن الطقس في لبنان: الله يتحنن على مناطقنا
نشر المتخصص في الأحوال الجويّة الأب إيلي خنيصر، تقريره عن وضع الطقس في لبنان، وجاء فيه: خلال الأسبوع الثاني من هذا الشهر بدا المحيط الاطلسي ناشطاً بحركة المنخفضات العاصفة المُتّجهة من غرب اوروبا نحو ايطاليا والجزائر وتونس، وتراوحت قيم ضغطها بين 998 و1004hpa، ورسمت خطّها نحو الحوض الشرقي للبحر الابيض المتوسط ما بعد السابع عشر من هذا الشهر،
منخفضان جوّيان سلكا خط المتوسط نحو قبرص وتركيا في العشرين من هذا الشهر، وتعرّضا لضغتَين مرتفعَين الاوّل فوق ليبيا ومصر وهو المرتفع الشبه مداري 1028hpa، والضغط الثاني هو المرتفع القطبي الذي سيطر على شرق اوروبا وغرب روسيا 1038hpa اضف الى المرتفع السيبيري شرقا 1052hpa، ما سبب ذلك ضعف في قوة المنخفضين حين ارتفعت قيم ضغتهما نحو 1015 و 1018hpa فتأثر لبنان والجوار بحالات مطرية متفرقة، أمّا المنخفض الثالث فقد تحوّل الى حالة عدم استقرار في السادس والعشرين من هذا الشهر بسبب حصار المرتفعات الجوية له، فغابت الموجات القطبية وحلّت بين غرب اوروبا وشمال غرب افريقيا.
تُعتبر المرتفعات الجوّي التي تحمل قيم ضغط مرتفعة اكثر من 1040hpa، العدو الاكبر للمنخفضات الجوية التي تحمل قيم ضغط متوسطة، ما يجعلها تتلاشى مكانها بسبب الرياح المعاكسة لها، او تغيّر مسارها نحو مناطق اخرى ذات قيم ضغط اقل انخفاضا.
حالياً، ستشهد المناطق التالية؛ اوروبا وشمال افريقيا وغرب آسيا لُحمة جديدة للمرتفعات الجوية ما سيؤدي الى غياب المنخفضات عن الحوض الشرقي للبحر الابيض المتوسط لحوالي اسبوع او ربما اكثر وسوف تتعرض المنخفضات الجوية في البحر المتوسط لرياح معاكسة ستجعل العواصف تستقر بين ايطاليا والجزائر وتونس والمغرب لعشرة ايام تترافق مع نزولات قطبية وتشكل عواصف ثلجية، امّا لبنان والجوار فلم يبقَ لهذه المناطق الاّ الأدعية.
الله يتحنن على مناطقنا والاّ!!!!!!!!!!!!!!!"