سقوط 177 متهما بحوزتهم أسلحة نارية بالمحافظات
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
شنت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملة أمنية مكبرة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وضبط مروجي المواد المخدرة وإحكام السيطرة الأمنية.
وأسفرت الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:- فى مجال ضبط قضايا الأسلحة النارية والبيضاء:ضبط ( 227 قطعةسلاح نارى بحوزة 177 متهم).
وفي سياق منفصل أحالت نيابة الجيزة، عامل وجزار تخصص نشاطهما في النصب على المواطنين، وعثر بحوزتهما علي قطع يشتبه في أثريتها بالجيزة للمحاكمة.
أفادت التحريات الأولية، من ضبط عامل وجزار، مقيمان بدائرة شرطة كرداسة، وبحيازتهما قطع يشتبه في أثريتها داخل مسكن العامل، خلال تقنين الإجراءات وعثر بداخل مخزن كائن بالطابق الأرضي علي 319 تمثالًا مختلفة الأحجام والأشكال يشتبه في أثريتها، فضلاً عن 3 قطع جيرية، وعند المواجهة اعترفه بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في النصب على المواطنين، من خلال الاتجار بقطع أثرية مقلدة باستخدام المضبوطات.
في حادثة هزت مقاطعة كامبردج البريطانية تعرض متحف "إيلي" لعملية سرقة تسببت في اختفاء قطع أثرية ذهبية يعود تاريخها للعصر البرونزي وفقًا لما ذكرته إدارة المتحف لشبكة سكاي نيوز البريطانية.
تفاصيل سرقة قطع أثرية تعود للعصر البرونزيوكشفت إدارة المتحف أنه تم سرقة حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين صباح يوم الثلاثاء الماضي، وكان قد حصل المتحف على السلسال الذهبي بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة"، كما وصفت بأفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن.
وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع الشرطة لتحديد مكان الأشياء المسروقة".
وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح، نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي".
وكانت القطعة الأثرية التي وصفها المتحف بأنها من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة مصنوعة من 730 جراما من الذهب الخالص تقريبا، وهي ما يجذب الزوار للمتحف في الأساس.
وكان السوار المسروق يعود إلى العصر البرونزي أيضا أي منذ حوالي 3000 عام، وعُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام وفقًا لصحيفة "كامبريدج تايمز" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية حملة أمنية مكبرة أعمال البلطجة ضبط الخارجين على القانون الأسلحة النارية والبيضاء مروجي المواد المخدرة قطع أثریة
إقرأ أيضاً:
توقيف مُطلق النار على سيارة الأب إيلي بشعلاني... وهذا ما اعترف به (صورة)
صـدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 2-2-2025 وفي محلة المريجات، أقدم مجهول على إطلاق النار على سيارة الأب ايلي جوزف بشعلاني وأصابها بعدة طلقات، وفرّ إلى جهة مجهولة.
على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات وفي خلال ساعات إلى تحديد هويته، ويدعى:
ج. ق. (من مواليد عام 1988، سوري)
بالتاريخ ذاته، وبعد عملية متابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من تحديد مكان إقامته في بلدة بر الياس، حيث عملت على توقيفه بأقل من/12/ ساعة وضبطت سيارة رباعية الدفع نوع ” شيروكي” المستخدمة في عملية إطلاق النار.
بالتحقيق معه، اعترف أنه خلال انتقاله صباحا من بيروت إلى البقاع ولدى وصوله إلى بحمدون، اجتازته سيارة نوع “هيونداي” بيضاء بطريقة اعتبرها مستفزّة له، فقام باللحاق بها وصولاً إلى محلة المريجات، حيث توقّفت.
وبوصوله إلى منزله وكونه كان بحالة سكر، أحضر سلاح كلاشنكوف وعاد إلى المريجات مكان توقّف السيارة وأطلق النار باتجاهها وغادر إلى منزله. وصرّح أنه لا يوجد أي أسباب أُخرى لما قام به، وأنه كان تحت تأثير الكحول. كما تبين انه يتعاطى المخدّرات.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.