زراعة 12 ألفا و430 فدانا من القطن ببني سويف
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس عماد جنجن وكيل وزارة الزراعة ببني سويف،إن مديرية الزراعة قامت بحصر المساحات التي تمت زراعتها خلال الفترة من 1 حتى 5 يوليو الجاري، بمحصول القطن بها والتي بلغت 12 ألف و430 فدان من القطن بجميع مراكز المحافظة، كما تم تنظيم ندوة إرشادية عن الممارسات الحديثة في زراعة القطن بالمركز الإرشادي في بعض قرى المحافظة لتحقيق الأهداف المرجوة .
ومن جانبه أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، على أهمية النهوض بالقطاع الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن هذا القطاع يُعد أحد المحاور الستة للاستراتيجية التنموية العامة للمحافظة. وركز المحافظ على ضرورة تطبيق الأساليب الحديثة لترشيد استهلاك المياه بهدف تحقيق أعلى إنتاجية للفدان من المحاصيل الزراعية، خاصة المحاصيل الاستراتيجية. كما شدد على استمرار جهود ضبط وإزالة التعديات على الأراضي الزراعية، وتوفير الأسمدة والتقاوي بكافة الجمعيات الزراعية، مؤكدًا على أهمية القرب من المزارعين وسرعة الاستجابة لمطالبهم لتعزيز الإنتاجية وتحقيق التنمية الشاملة في المحافظة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 12 ألف المحاصيل الزراعية زراعة القطن محافظ بني سويف بني سويف
إقرأ أيضاً:
إنجاز مشاريع زراعية حيوية ضمن البرنامج الحكومي
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أتمت وزارة الزراعة عدداً من المشاريع الحيوية الداعمة لشقي الإنتاج الزراعي والحيواني في البلاد.
وقال الوكيل الإداري لوزارة الدكتور مهدي سهر الجبوري في حديث لـ"الصباح" تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن أهم المشاريع التي أنجزتها وزارته والمدرجة ضمن البرنامج الحكومي، ملف زراعة محاصيل الخضر الصيفية والشتوية باستخدام تقانات الري الحديثة، والزراعة المحمية البلاستيكية، ما نتج عنه إنتاج زراعي وفير وسدِّ الحاجة المحلية من محاصيل الخضر، وتصدير الفائض منها.
وفي مجال الثروة الحيوانية، بين الجبوري أن وزارته وزعت للمدة ذاتها اللقاحات والأدوية البيطرية ونفذت الحملات المجانية من قبل دائرتي البيطرة والثروة الحيوانية، فضلاً عن دعم مشاريع تربية وتسمين العجول و دعم المربين والمزارعين بأعلاف الذرة الصفراء لزيادة اإنتاج المحلي، علاوة على توزيع النخالة العلفية ودبس المولاس مجاناً بين مربي الماشية ضمن أربع محافظات هي المثنى وذي قار وميسان والبصرة .
وأكد التوجه إلى اعتماد الزراعة الذكية للتعامل مع التغيرات المناخية باستخدام التكنولوجية الحديثة، واستخدام الطرق الحديثة في الزراعة بالباذرة المسمدة لغرض نثر البذور، إضافة إلى التسوية الليزرية التي أسهمت بتقنين استخدام المياه.