مواعيد تقديم طلبات التقاعد المبكر للمعلمين
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
البلاد : متابعات
حددت وزارة التعليم، مواعيد رفع طلبات التقاعد المبكر والإعارة وذلك ابتداء من تاريخ 1445/1/26هـ وحتى تاريخ 1445/3/1هـ، على أن يقوم الراغبون في ذلك برفع طلباتهم من خلال نظام “فارس”.
واشترطت الوزارة ضرورة إرفاق جميع المسوغات المطلوبة إلكترونيًا من خلال الموقع، حيث لن يتم استقبال الطلبات الورقية.
وتضمنت شروط التقاعد المبكر للمعلمين 14445 ه، ما يلي: على المتقدم الالتزام بقرار مجلس الوزراء رقم 631 بتاريخ 1443/11/15هـ القاضي بتعديل نظام تبادل المنافع بين نظامي التقاعد المدني والعسكري ونظام التأمينات الاجتماعية.
وقد تضمن هذا القرار “ألا تكـون مـدد الاشتراك المضمومة مددا مكملة لاستحقاق معاش التقاعد قبل بلوغ سن الـ60 فـي الأخير، وإنما يجب على المشترك إكمال المدة التي يطلبها هذا النظام، ما لم تكن أسباب الضـم ناتجة من التحول أو التخصيص، أو كان انتهاء الخدمة بسبب الوفاة، أو العجـز، أو التنسيق مـن الخدمة”، وأن يكون طلب إنهاء الخدمة التقاعد المبكر في حال كان صافي الخدمة 25 سنة فأعلى استنادًا إلـى تعميم وزير التعليم رقم (24226/1) وتاريخ 12-11-1442 هجريا.
ويتم رفع طلب التقاعد المبكر إلكترونيا من خلال نظام فارس، مع ضرورة إرفاق جميع المستندات المطلوبة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التقاعد المبكر للمعلمين نظام فارس وزارة التعليم التقاعد المبکر
إقرأ أيضاً:
عودة النقاش حول نظام الباكلوريوس في التعليم العالي
زنقة 20 ا علي التومي
عاد الحديث مجددًا عن إمكانية إعادة العمل بنظام الباكلوريوس في المغرب، بعد أسابيع قليلة من تعيين الميداوي على رأس قطاع التعليم العالي.
ويأتي هذا النقاش حسب مهتمين، في ظل غياب إصلاحات جوهرية منذ إصدار قانون 00.01 خلال حكومة التناوب، والذي لا يزال يؤطر القطاع رغم مرور ما يقارب ربع قرن على اعتماده.
وكان نظام الباكلوريوس قد طبق لأول مرة في المغرب كجزء من إصلاح بيداغوجي شامل، قبل أن يتم التراجع عنه، ما أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط الجامعية.
ويرى عدد من الفاعلين أن عودته قد تواكب طموحات تطوير القطاع، خاصة مع المطالب المتزايدة بإعادة هيكلة منظومة التعليم العالي، التي تعاني حالة من التشتت منذ الاستقلال.
ويطالب العديد من المنتسبين للقطاع بتوحيد جميع مؤسسات التعليم العالي في إطار هيكلة أكثر تكاملًا، بما يساهم في تعزيز جودة التكوينات الجامعية ومواكبة التطورات الدولية.