إيقاف أم إنهاء تعاقد؟.. كواليس عدم ظهور ميدو على قناة المحور لتقديم الريمونتادا
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
كتب - محمد سامي:
كشفت مصادر، أن قناة المحور قررت إيقاف برنامج "الريمونتادا" الذي يقدمه اللاعب السابق أحمد حسام ميدو ومحمد بركات ومحمد عباس.
وأرجعت المصادر، في تصريحات لمصراوي، الجمعة، سبب إيقاف البرنامج إلى أمور إدارية داخل قناة المحور، وغير متعلق بأي عقوبات، مشيرة إلى أن ميدو متبقي في عقده مع القناة شهرين فقط.
وأشارت المصادر، إلى أن قناة المحور ستعلن قريبا موقف عودة برنامج "الريمونتادا" من عدمه، أو ظهور برنامج رياضي جديد بدلا منه عبر شاشتها.
كان مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قرر أمس بالإجماع وقف البرنامج الذي يقدمه أحمد شوبير، ووفقًا للتعاقد الإعلامي معه فإن قرار الوقف يترتب عليه إنهاء التعاقد فورًا.
اقرأ أيضا:
قرار بالإجماع.. إنهاء التعاقد مع أحمد شوبير ووقف برنامجه على أون سبورت
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد شوبير شهد سعيد هدير عبدالرازق الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الريمونتادا أحمد حسام ميدو المتحدة للخدمات الإعلامية قناة المحور
إقرأ أيضاً:
رويترز: البنتاجون يوقف خطة تنفيذ عمليات تسريح الموظفين المدنيين
أفادت وكالة "رويترز" أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أوقفت خططًا لتسريح الموظفين المدنيين، في إطار مراجعة شاملة لسياسات التوظيف والتسريح داخل الوزارة.
وحسب القاهرة الإخبارية نقلا عن رويترز يأتي هذا القرار بعد سلسلة من الانتقادات والاعتراضات من قبل النقابات العمالية وبعض أعضاء الكونغرس، الذين أعربوا عن قلقهم بشأن تأثير هذه التسريحات على الكفاءة التشغيلية والأمن القومي للولايات المتحدة.
في سياق متصل، شهدت وكالات حكومية أخرى تحركات مشابهة؛ حيث وافقت إدارة الرئيس ترامب على وقف مؤقت لعمليات تسريح الموظفين في مكتب حماية المستهلك المالي الأمريكي (CFPB)، وذلك بعد صدور أمر قضائي بهذا الشأن. يأتي هذا التوقف المؤقت في ظل دعاوى قضائية رفعتها نقابات الموظفين ومنظمات حقوقية، تطالب بوقف عمليات التسريح الجماعية وحماية البيانات الحساسة التي يحتفظ بها المكتب.
من الجدير بالذكر أن الإدارة الأمريكية كانت قد قدمت برنامجًا لتحفيز الاستقالات الطوعية بين الموظفين الفيدراليين، بهدف تقليص حجم القوى العاملة الحكومية. هذا البرنامج، المعروف بـ"برنامج الاستقالة المؤجلة"، يتيح للموظفين الاستمرار في تلقي رواتبهم ومزاياهم حتى 30 سبتمبر، دون الحاجة إلى أداء مهامهم الوظيفية، بشرط تقديم استقالاتهم. ومع ذلك، أثار البرنامج جدلاً واسعًا، خاصة مع استثناء بعض الفئات الحيوية مثل موظفي السلامة العامة ومراقبي الحركة الجوية.
تأتي هذه التطورات في ظل جهود الإدارة الحالية لإعادة هيكلة البيروقراطية الفيدرالية، بهدف زيادة الكفاءة وتقليل النفقات. ومع ذلك، يظل هذا النهج محل نقاش بين مختلف الأطراف المعنية، نظرًا لتأثيره المحتمل على الخدمات العامة والأمن القومي.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية