سودانايل:
2024-08-04@10:22:21 GMT

الكيزان يهاجمون البرهان !!

تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT

ما أن تحرك المجتمع الدولى لينهى الحرب فى السودان وزار ابى احمد السودان ليناقش البرهان فى هذا الشأن حتى جن جنون الكيزان ولا اقول فقدوا اتزانهم فهم اساساً ليس لديهم اتزان ولكن هاجوا وماجوا وبدأوا فى مهاجمة البرهان والجيش السودانى فهم لايريدون سلاماً يعم السودان قبل عودتهم للسلطه فالحرب هى وسيلتهم للعوده للسلطه واذا انتهت الحرب انتهى أملهم تماماً فى العوده للسلطه واذا عم السودان السلام واستعيدت الديمقراطيه فلا عودة للكيزان لحكم السودان لذلك بدأ هجومهم على البرهان رافضين لاى مفاوضات سلام مع حميدتى
ويبقى على القوى الديمقراطيه والأحزاب ان تنتبه وتتحد وتنظم نفسها لتبدأ المعركه.

الاخيره ضد الكيزان والذين يرتعبون الآن خوفاً من حميدتى الذى سحقهم فى بعض المناطق وعلى الدعم السريع الخروج من منازل المواطنين ويعلن انه مع السلام اما إذا استمر حميدتى فى مهاجمة منازل المواطنين والنهب والسلب فسيفقد الشعب السودانى إلى الابد لقد آن الاوان ان تتوقف هذه الحرب وان يجلس البرهان وحميدتى لانهاء الحرب وإعلان وقف اطلاق نار نهائى ولنبحث عن وسيله لدمج الدعم السريع فى الجيش السودانى واتركونا من هذه الحركات المسلحه الاخرى التى تبحث عن السلطه فقط ولا وجود يذكر لها على الارض وكفى السودان حروبًا و آن الاوان لنستظل بظل السلام وكفانا حروبات وصراعات ولنؤسس لحكم ديمقراطى والحكم الديمقراطى يبدأ بالسلام اولاً وعلينا ان ننتبه ان الكيزان لا يريدون السلام فى السودان فالسلام يعنى نهاية الكيزان وقد هددوا فى تسجيلاتهم ان لديهم ضباط فى القوات المسلحه سيامروهم بالانقلاب على البرهان إذا لجأ البرهان للسلام وجاء ذلك فى تسجيل طويل لاحد قياداتهم يدعى بسيونى ارى وأزبد وهدد وياحبذا لو تم اعتقاله إذا كان فى السودان لانه سيكشف الكثير .
ان المرحله القادمه مرحله حساسه جداً وسيحاول الكيزان الانقلاب العسكرى ليكونوا مهيمنين تماماً على السودان إذا يئسوا من البرهان فهم فى حالة عدم توازن ويريدوا ان يجمعوا السلطه كلها والمال كله فى يدهم مره اخرى فانتبهوا ياقوات مسلحه وبأقوى سياسيه فالكيزان فى حالة عدم توازن ويترنحون ولنحاول فض الخلافات بين الجيش والقوى الديمقراطيه قبل فوات الآوان .

محمد الحسن محمد عثمان

omdurman13@icloud.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: فى السودان

إقرأ أيضاً:

ياسر العطا يقول ان البرهان أخبره قبل (4) أيام، أنه قد (وصل الحد)، وعليه ان يتفق مع كباشي لتسليمه السلطة

ياسر العطا يقول ان البرهان أخبره قبل (4) أيام، أنه قد (وصل الحد)، وعليه ان يتفق مع كباشي لتسليمه السلطة.. العطا رفض المقترح وقال للبرهان: (التنحي عقب هزيمة الجنجويد)!

ياسر العطا: (لا أنا ولا البرهان ولا كباشي ولا إبراهيم جابر نريد الحكم)

العطا: أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات، فقلت له ذلك صحيح

أم درمان: السوداني

قال مساعد القائد العام، الفريق أول ياسر العطا، إنّ الاتفاق الإطاري كان بداية تأسيس مملكة آل دقلو، مشيراً إلى أن كل الكيزان في القوات المسلحة والقوات النظامية الذين تمت إحالتهم للمعاش بعد ثورة ديسمبر تم تعيينهم في الدعم السريع، وكذلك المدنيين في الخارجية والمؤسسات والشركات الحكومية تم تعيينهم في شركات الدعم السريع، لأن الدعم السريع أساساً أسسه الكيزان، بينما القوات المسلحة لم يؤسسها الكيزان، لذلك كل قياداتهم وأكثر من ٨٠٪ من الفلول والحركة الإسلامية، كانوا يشغلون مناصب رفيعة في حكومة المؤتمر الوطني، على رأسهم نائب البشير حسبو محمد عبد الرحمن وكثيرون كانوا يشغلون مناصب تنفيذية رفيعة في الولايات.

وأضاف العطا في حوار مع التلفزيون القومي مساء اليوم أنّ “أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات، فقلت له ذلك صحيح، فقال كيف يعني، فقلت لأنّ الحركة الإسلامية هي التي تقود الدعم السريع”، مشيراً إلى أن قائد المليشيا حميدتي ونائبه ومعظم قياداتهم كانوا أعضاءً في الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني.  

مقالات مشابهة

  • ياسر العطا يقول ان البرهان أخبره قبل (4) أيام، أنه قد (وصل الحد)، وعليه ان يتفق مع كباشي لتسليمه السلطة
  • ياسر العطا يتهم الإمارات بإدارة الحرب من أبو ظبي
  • ألمانيا تخصص 110 ملايين يورو لدعم المتضررين من الأزمة في السودان
  • كارثة إنسانية في السودان (شاهد)
  • العزة عزة الشعب!!
  • "ابن زايد يجلب الشر معه".. نائب البرهان يجدد اتهاماته للإمارات بمساعدة الدعم السريع
  • ابن زايد يجلب الشر معه.. نائب البرهان يجدد اتهاماته للإمارات بمساعدة الدعم السريع
  • بن زايد يجلب الشر معه.. نائب البرهان يجدد اتهاماته للإمارات بمساعدة الدعم السريع
  • ما سبب اندلاعها ومن الفائز؟ «حرب السودان» ..دور القوى الدولية ومخاطر النزاع
  • الكذب في سبيل المدنية أم كدمول حلال