"أخلاقيات فن التفاوض عند النبي" رسالة ماجستير بسوهاج
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
حصل الباحث عبداللطيف فؤاد عبيدالله، على درجة الماجستير بتقدير ممتاز عن رسالته المقدمة إلى قسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب بجامعة سوهاج بعنوان " اخلاقيات فن التفاوض عند النبى صلى الله عليه وسلم وكيفية استفادة ممارسى العلاقات العامة منه" .
وتكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الأساتذة ، الدكتور عزات شحاته أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية دار العلوم جامعة المنيا"رئيسا" والدكتور عبدالله يوسف محمد استاذ الدراسات الاسلاميه المساعد بكلية الآداب بجامعة سوهاج "مناقشا" ، والدكتورة صفاء عبدالرحيم برعى أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد بكلية الآداب بسوهاج "مشرفا " ، والدكتورة فاطمة الزهراء صالح احمد استاذ ورئيس قسم الاعلام بكلية الآداب بجامعة سوهاج "مشرفا" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج الماجستير الدراسات بکلیة الآداب
إقرأ أيضاً:
النيران تلتهم شقة سكنية بسوهاج.. وتصيب زوجين بحروق خطيرة
شهدت منطقة قسم أول سوهاج حادث حريق داخل مطبخ شقة سكنية، أسفر عن إصابة مالك المنزل وزوجته بحروق متفرقة، وتم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة أول سوهاج، يفيد بنشوب حريق داخل شقة سكنية بدائرة القسم، ووجود مصابين.
بالانتقال والفحص، تبين أن الحريق اندلع داخل مطبخ بشقة بمنزل مكون من طابقين، مبني من الطوب اللبن ومسقوف بالعروق الخشبية، ملك شهيد ب. ج. ب، 57 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية.
تم الدفع بثلاث سيارات إطفاء، والسيطرة على الحريق وإخماده قبل امتداده إلى باقي المنزل.
أسفر الحريق عن إصابة:
مالك المنزل بحروق متفرقة بالوجه والكفين.زوجته نجاح م. ف. م، 53 عامًا، ربة منزل، بحروق بالكفين.تم نقلهما إلى مستشفى سوهاج العام، فيما أسفر الحريق عن احتراق بعض محتويات المنزل.
وبسؤال زوجة مالك المنزل، أفادت بأن الحريق نشب نتيجة تسرب غاز أثناء قيام زوجها بتفريغ أسطوانة غاز منزلية كبيرة داخل أسطوانة صغيرة، بينما كانت تقوم بطهي الطعام، مما أدى إلى اشتعال النيران بالمطبخ.
وأكدت عدم وجود شبهة جنائية أو اتهامها لأي شخص بالتسبب في الحريق.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع