صور.. زراعة 400 شتلة لتجميل مدخل مدينة الأقصر
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
قام اللواء دكتور علي الشرابي رئيس مدينة الأقصر بالتنسيق مع الدكتور ياسر الصاوي مدير الإداره العامه للحدائق والبساتين برفع كفاءة الجزر والبردورات وزيادة الزراعات بالميادين والأرصفة، وذلك في ضوء توجيهات المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر لرؤساء المراكز والمدن بتنفيذ أعمال المبادرة الرئاسية " ١٠٠ مليون شجرة"، ضمن خطة الدولة الشاملة لتحقيق التنمية المستدامة، لتوفير بيئة نظيفة وصحية وآمنة للمواطنين.
وأوضح الدكتور علي الشرابي أنه تم رفع مخلفات حلف واشواك وحفر جور وتجهيزها للزراعة وزراعة اشجار وشتلات زينه بشارع مدرسة الصنايع بدءًا من جامع السني وصولًا حتى مدرسه الصنايع.
حيث تم زراعة 400 شتلة، وذلك لتجميل مدخل المدينة وجاري استمرار العمل تباعًا بعدد من المناطق الأخرى.
IMG-20240712-WA0012 IMG-20240712-WA0025 IMG-20240712-WA0024 IMG-20240712-WA0023 IMG-20240712-WA0022 IMG-20240712-WA0021 IMG-20240712-WA0020
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر زراعة أشجار مليون شجرة المبادرة الرئاسية رئيس مدينة الأقصر
إقرأ أيضاً:
هل كَسر القَسَم بالله بـ«العودة للتدخين» يعد معصية؟.. الدكتور حسام موافي يجيب
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن العودة إلى التدخين بعد القسم بالله لا يُعد يمينًا غموسًا، موضحًا أن هذا النوع من الأيمان يتعلق بالأمور التي حدثت في الماضي وليس ما سيحدث في المستقبل.
وقال موافي، خلال تقديمه برنامج "رب زدني علما" على قناة "صدى البلد"، إن الأيمان تنقسم إلى 3 أنواع:
اليمين اللغوي: وهو ما يتداوله الناس في حديثهم دون نية حقيقية للقسم، مثل قول الشخص "والله لتاكل"، وفي حال لم يحدث ما قيل؛ فلا يحاسب الله على هذا النوع لأنه يعد لغوًا.
اليمين المنعقدة: وهو القسم الذي يعقده الشخص على أمر مستقبلي مثل قوله "والله لن أدخن"، وإذا خالف هذا القسم، فإنه يكون قد أخل بعهده ويجب عليه الكفارة.
اليمين الغموس: وهو أخطر الأنواع، حيث يُقسم الشخص كذبًا على حدث ماضٍ لم يقع، مثل قول "أقسم بالله أنني رأيت فلانًا يقتل فلانًا"، مما يتضمن شهادة زور.
وأشار الدكتور موافي إلى أن كفارة اليمين الغموس تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، وفي حال تعذر ذلك، يمكن الصيام كبديل.
وأوضح أن الصيام يُفرض فقط على من لا يستطيع الإطعام أو الكسوة، وفقًا للضوابط الشرعية.
كما أكد الدكتور حسام أن الالتزام بالقسم يندرج تحت المسؤولية الأخلاقية والدينية للفرد، مشددًا على أهمية الوعي بتبعات القسم والكفارات المترتبة عليه، خاصة في الأمور المتعلقة بشهادة الزور التي تعد من الكبائر.