تفاصيل الفيلم الوثائقي.. فلسطين بين الماضي والحاضر والمستقبل
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، برومو الفيلم الوثائقي «فلسطين بين الماضي والحاضر والمستقبل»، والذي من المرتقب عرضه في برنامج «عن قرب»، الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي، ومن المقرر أن يعرض الوثائقي اليوم الجمعة في تمام الساعة الخامسة.
باحثة سياسية: مصر تعمل جاهدة لوقف نزيف الدم في فلسطين نيران الاحتلال متواصلة غرب غزة.. وتشييع جثامين أطفال المبحوح في النصيرات
وسيعرض البرنامج سلسلة حلقات وثائقية خاصة، إذ قالت الإعلامية أمل الحناوي: «سنبحر معا في مرحلة مهمة بالتاريخ الفلسطيني».
شهادات وتوثيق للتاريخ الفلسطينيوسيعرض الفيلم شهادات وتوثيق للتاريخ الفلسطيني، واستيلاء اليهود على الأراضي الفلسطينية، إذ قال السفير أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن إسرائيل لديها أماني في الاحتفاظ بالأراضي العربية.
كيف واجه الفلسطينيون المخططات الإسرائيلية والبريطانيةويأتي في الفيلم كيف واجه الفلسطينيون المخططات الإسرائيلية والبريطانية لإقامة دولة يهودية على الأراضي الفلسطينية، وما الذي حققه نصر أكتوبر لدعم الفلسطينيين وقضيتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال غزة بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
“الأونروا” تحذر من عواقب إيقاف عملها على اللاجئين في الأراضي الفلسطينية المحتلة
الثورة نت/.
حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الجمعة من العواقب الكارثية على اللاجئين الفلسطينيين في حالة إيقاف العدو الصهيوني عملها في الأراضي المحتلة.
وقالت مديرة الاتصالات في الوكالة ولييت توما، في تصريحات، “إن “الأونروا” ملتزمة بمواصلة تقديم الخدمات الأساسية والمنقذة للحياة في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلة”، مؤكدة أن التنفيذ الكامل لقانوني الكنيست الصهيوني اللذين يسعيان إلى منع الوكالة الأممية من تقديم خدماتها “ستكون له عواقب كارثية على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين”.
ونوهت أن الوكالة لم تتلق بعد أي اتصال رسمي من الكيان الصهيوني حول كيفية تنفيذ القانونين في جميع أنحاء الأراضي المحتلة، مشيرة إلى أن تأشيرات الموظفين الدوليين انتهت قبل يومين، ما أجبرهم على مغادرة الأراضي الفلسطينية.
كما نوهت توما إلى أن “الأونروا” فقدت أكثر من 270 من موظفيها في قطاع غزة، وتعرضت ثلثا منشآتها على الأقل للقصف أثناء الحرب، بينما لا يزال حوالي 20 من الموظفين في مراكز الاحتجاز الصهيونية.
وكان الكنيست قد اعتمد مؤخرا قانونين من شأنهما وقف عمل “الأونروا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحظر تواصل الكيان الصهيوني مع الوكالة.