قررت قناة المحور الفضائية إيقاف برنامج الريمونتادا، الذي يقدمه الإعلامي أحمد حسام “ميدو”، نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق الذي شهد نجاحًا غير عاديًا خلال الفترة الماضية.

واتخذت القناة قرارًا بإيقاف البرنامج بشكل مفاجئ، إذ عرضت قناة المحور آخر حلقات البرنامج بتقديم محمد عباس، ولم يظهر ميدو على شاشات القناة.

ورغم نفسي زوجته يسرا الليثي رحيله عن القناة في تصريحات صحفية، لكن مصادر قوية أكدت رحيل ميدو عن البرنامج بشكل نهائي.

بعد أزمة أحمد رفعت.. أحمد حسام ميدو يوجه مطالب علانية

حرص الإعلامي أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق، على توجيه عدة مطالب علانية بعد أزمة أحمد رفعت، نجم نادي مودرن سبورت ومنتخب مصر.

وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات تلفزيونية لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "أزمة أحمد رفعت مست جميع المصريين".

وتابع: "أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة شاكرًا شكّل لجنة، لكن يجب أن تكون هناك جهة مستقلة غير مشتركة في هذا الأمر هي من تقوم بتشكيل هذه اللجنة".

وأضاف: "الآن نحن ننتظر نتيجة تحقيق للجنة تعمل لدى وزارة الشباب والرياضة؟ لا، احنا كده بنضحك على الناس.. يجب أن تكون هناك لجنة غير تابعة لجهة مشتركة في هذا الملف".

وشدد: "احنا عاوزين نعرف الحقيقة فين ولا لأ؟ يجب أن تكون هناك لجنة مشكلة من جهة رقابية ليست لها علاقة بهذا الأمر من قريب أو بعيد".

وأردف: "نحن نتحدث عن شباب كثيرين يتعرضون لمثل هذه الأمور، وحياتهم المهنية تتدهور، يجب تشكيل لجنة تقصي حقائق من جهة رقابية، وتعمل في أسرع وقت ممكن، وفي خلال أسبوع أو 10 أيام على الكثير تظهر النتائج".

واستطرد: "يحق للوزارة أن تشكل لجنة للتحقيق في الشأن الداخلي، وبحث كيفية انتقال اللاعب من رحلته مع مودرن سبورت إلى الإمارات من خلال قرارات الوزارة".

واختتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "يجب إيقاف أي شخص من كل مناصبه في العمل العام لحين

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ميدو محمد عباس أحمد شوبير احمد حسام ميدو شوبير أحمد حسام میدو

إقرأ أيضاً:

في عز صيامهم.. انتصار أبطال الجيش المصري في العاشر من رمضان على العدو الإسرائيلي.. كواليس الانتصار العظيم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يوافق غدًا الاثنين، العاشر من شهر رمضان الذكرى العظيمة التي يحتفل بها المصريون كل عام، وهي انتصارات حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، لاسترداد الأرض، يوم العزة والكرامة، والتي سطر فيها أبطال القوات المسلحة من حروف من الذهب انتصارات الجيش المصري.

انتصار الجيش المصري على العدو الإسرائيلي

انتصر الجيش المصري على العدو الإسرائيلى، واستطاع استعادة الأرض وتحقيق الانتصار العظيم، رغم كل المعوقات التى كان يرددها البعض حينها، وكانت تروج لها القوى العظمى، إلا أن الجيش المصرى استطاع عبور خط القناة ومواجهة العدو وهزيمته، حيث قام الجيش المصرى في يوم 6 أكتوبر 1973 والموافق العاشر من رمضان في تمام الساعة الثانية ظهرا، بعبور خط القناة، ونفذت أكثر من 200 طائرة حربية مصرية ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية بالضفة الشرقية للقناة، وعبرت الطائرات على ارتفاعات منخفضة للغاية لتفادي الرادارات الإسرائيلية.

كواليس نصر أكتوبر 1973

استهدفت الطائرات المصرية، المطارات ومراكز القيادة ومحطات الرادار والإعاقة الإلكترونية وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة، وبدأت المدفعية المصرية بعد عبور الطائرات بخمس دقائق، بقصف التحصينات والأهداف الإسرائيلية الواقعة شرق القناة بشكل مكثف تحضيرًا لعبور المشاة، فيما تسللت عناصر سلاح المهندسين والصاعقة إلى الشاطئ الشرقي للقناة لإغلاق الأنابيب التي تنقل السائل المشتعل إلى سطح القناة.

في الساعة الثانية والثلث تقريبًا، توقفت المدفعية ذات خط المرور العالي عن قصف النسق الأمامي لخط بارليف، ونقلت نيرانها إلى العمق حيث مواقع النسق الثاني، وقامت المدفعية ذات خط المرور المسطح بالضرب المباشر على مواقع خط بارليف لتأمين عبور المشاة من نيرانها، بعدها عبر القناة 2000 ضابط و30 ألف جندي من خمس فرق مشاة، واحتفظوا بخمسة رؤوس كباري واستمر سلاح المهندسين في فتح الثغرات في الساتر الترابي لإتمام مرور الدبابات والمركبات البرية، وقد امتدت الحرب حتى 26 أكتوبر 1973.

التعاون المصري السوري في حرب أكتوبر 1973

قبل حرب أكتوبر المجيدة 1973، خططت القيادتان المصرية والسورية لمهاجمة إسرائيل على جبهتين في وقت واحد بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وكانت إسرائيل قد قضت السنوات الست التي تلت حرب 1967 في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ هائلة لدعم التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان، وفي قناة السويس (خط بارليف.

نتائج نصر أكتوبر 1973

فمن نتائج حرب أكتوبر 1973، توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" سبتمبر 1978، إثر مبادرة الرئيس الراحل أنور السادات في نوفمبر 1977 وزيارته القدس، حيث انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974، ووافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.

استرداد قناة السويس وشبة جزيرة سيناء

تم استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء، واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية، بالإضافة إلى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر، والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، وأدت الحرب أيضًا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975.

مقالات مشابهة

  • الجميع متضرر.. تعليق ساخر من ميدو على أزمة مباراة القمة
  • تحت رعاية سمو ولي العهد.. مؤتمر مبادرة القدرات البشرية يناقش تسخير الإمكانات للتنمية
  • مصر تقطر ناقلة نفط يونانية بقناة السويس استهدفها الحوثيون
  • مصر تقطر ناقلة نفط يونانية بقناة السويس استهدفها الحوثيين
  • أحمد شوبير يشوق متابعيه لـ حلقة برنامج الوش التاني
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف ملعب الشمس
  • قناة الأهلي تتظلم على قرار منع ظهور أحمد شوبير
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف «حارس الأهلي»
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف "حارس الأهلي"
  • في عز صيامهم.. انتصار أبطال الجيش المصري في العاشر من رمضان على العدو الإسرائيلي.. كواليس الانتصار العظيم