استقبلت السفيرة نائلة جبر، رئيسة اللجنة والوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر  السفير نيكولا بيتيرسن، سفير الهجرة بوزارة الخارجية الدنماركية، وجريث نورجارد رئيسة قسم بوزارة الهجرة والإدماج و تيا ريبرجارد نيلسن، وزارة الخارجية، وآني ريجلسن سفيرة الدنمارك بمصر. 

يورو 2024 : هل يكون يوم الاثنين عطلة رسمية في انجلترا ؟

هدف اللقاء ، مناقشة آطر التعاون المستقبلي في إطار دعم تنفيذ خطة العمل الرابعة (٢٠٢٤-٢٠٢٦) المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية (٢٠١٦-٢٠٢٦) ودعم أنشطة صندوق مكافحة الهجرة غير الشرعية وحماية المهاجرين والشهود.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السفيرة نائلة جبر مكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار الهجرة غير الشرعية وزارة الخارجية الدنماركية

إقرأ أيضاً:

الحراري: حل أزمة الهجرة ليس مسؤولية ليبيا وحدها بل تحدٍّ مشترك

قال المترشح الرئاسي محمد الحراري، إن حل أزمة الهجرة في ليبيا ليس مسؤولية الدولة الليبية وحدها، بل هو تحدٍّ مشترك يتطلب تعاونًا إقليميًا ودوليًا متوازنًا يراعي مصالح جميع الأطراف، بما في ذلك أمن واستقرار ليبيا وحقوق الإنسان للمهاجرين.

وأوضح الحراري، رداً على بيان الأمم المتحدة بشأن المعلومات المضللة وخطاب الكراهية في ليبيا، أن معالجة هذه القضية تتطلب تعاونًا وثيقًا بين ليبيا والدول الأوروبية.
وأكد الحراري، عبر حسابه على “فيسبوك” أن التعاون يأتي بتعزيز التعاون الأمني والحدودي، ودعم ليبيا تقنيًا ولوجستيًا في مراقبة حدودها الجنوبية لمنع تدفق المهاجرين غير النظاميين.
ونوه بأن التعاون يأتي أيضاً بتكثيف الجهود المشتركة لضبط شبكات التهريب والاتجار بالبشر، وإنشاء مراكز إيواء مؤقتة بتمويل دولي، وإنشاء مراكز استقبال مؤقتة للمهاجرين بتمويل وإشراف أوروبي داخل الأراضي الليبية، مع ضمان ظروف إنسانية مناسبة، وإعادة تقييم أوضاع المهاجرين لتحديد المستحقين للحماية الدولية.
وشدد على ضرورة إعادة التوطين والعودة الطوعية، وتفعيل برامج العودة الطوعية للمهاجرين الذين لا تنطبق عليهم شروط اللجوء، بالتعاون مع بلدانهم الأصلية والمنظمات الدولية.
وتمسك بضرورة إعادة توطين بعض اللاجئين في دول أوروبية وفقًا لحصص متفق عليها، لتخفيف العبء على ليبيا، والتنمية الاقتصادية في دول المصدر، والاستثمار في مشاريع تنموية في الدول الإفريقية المصدرة للهجرة لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية.
وكانت البعثة الأممية، أعربت في وقت سابق، عن قلقها إزاء المعلومات المضللة وخطاب الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وهو موقف يتماشى مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل التحديات الحقيقية التي تواجهها ليبيا بسبب تزايد تدفقات المهاجرين غير النظاميين، خاصة في طرابلس، التي أصبحت نقطة تجمع رئيسية قبل العبور إلى أوروبا.
وأكدت البعثة، إن الأعداد المتزايدة من المهاجرين الأفارقة الذين يستقرون في ليبيا، سواء كمحطة مؤقتة أو للإقامة الدائمة، تفرض ضغوطًا كبيرة على البنية التحتية والخدمات العامة، فضلاً عن المخاطر الأمنية والاقتصادية المصاحبة لهذه الظاهرة.

مقالات مشابهة

  • الحراري: حل أزمة الهجرة ليس مسؤولية ليبيا وحدها بل تحدٍّ مشترك
  • الرئاسي: المنفي ناقش مع السفير الإيطالي التعاون في مكافحة الهجرة غير الشرعية
  • الدبيبة: أدعو الشعب الليبي إلى عدم الانجرار وراء الشائعات المغرضة في ملف الهجرة غير الشرعية
  • نائب وزير الخارجية يلتقي رئيسة قسم الشؤون السياسية بمكتب المبعوث الاممي إلى اليمن
  • أونيس: الهجرة غير الشرعية غيّرت عاداتنا وتقاليدنا وعلينا الإبلاغ عن أوكارها
  • عبدالله بن زايد ووزير خارجية الدنمارك يوقعان مذكرة تفاهم في كوبنهاغن
  • عبدالله بن زايد: الإمارات حريصة على استثمار كل الفرص لتطوير العلاقات مع الدنمارك
  • عبدالله بن زايد يلتقي وزير خارجية الدنمارك في كوبنهاغن ويوقعان مذكرة تفاهم بين البلدين
  • تجهيز ونقل معدات لمكافحة الجراد الصحراوي في المنطقة الجنوبية
  • وزارة الصحة تبحث سبل التعاون مع وفد من ‏الخارجية الفرنسية ووكالة “خبرة فرنسا”