وزيرا الطيران والخارجية على متن أولى رحلات «مصر للطيران» إلى مقديشيو
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
غادر، صباح اليوم الجمعة، وفدا رفيع المستوى يضم كلا من الدكتور سامح الحفنى وزير الطيران المدنى، والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وممثلين عن عدد من الجهات المعنية بالدولة، إلى مدينتي جيبوتي ومقديشو لتدشين أولى رحلات الشركة الوطنية مصر للطيران لخطوطها المباشرة بين مصر وكلٍ من البلدين الشقيقين جيبوتي والصومال.
يأتي ذلك في ضوء توجهات الدولة المصرية وحرص وزارة الطيران المدني على تعزيز التواجد داخل القارة الإفريقية.
وزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروزراء الطيران المدني والخارجية والهجرة وشئون المصروفي هذ السياق، أكد وزير الطيران المدني، أن تدشين الخطين الجديدين يعكس التزام مصر نحو تحقيق رؤيتها بتعزيز المصالح المشتركة للدول الثلاث في مختلف المجالات، فضلًا عن تعميق أواصر الترابط وتحقيق التعاون المشترك على مختلف الأصعدة التنموية والاقتصادية لشعوب هذه الدول.
واحتفلت الشركة الوطنية مصر للطيران، مع ركاب الرحلة الأولى بمطار القاهرة الدولي، حيث تم توزيع الورود والهدايا التذكارية على ركاب الرحلة وتم إلتقاط الصور التذكارية معهم.
اقرأ أيضاًوزارة الطيران المدني وشركاتها التابعة تحتفل بعيد الطيران المدني المصري الـ94
وزارة الطيران المدني تشارك في أعمال المؤتمر الثالث لـ إيكاو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر للطيران الطيران وزارة الخارجية وزيرة الصحة الطيران المدني وزير الطيران المدني وزارة الطيران وزارة السياحة وزارة الطيران المدني وزارة وزارة الطيران المصري رئيس سلطة الطيران المدني
إقرأ أيضاً:
“الطيران المدني”: مطارا الملك خالد والقريات الأفضل دوليًا وداخليًا خلال أكتوبر 2024
تطبيقًا للتوجُّهات الاستراتيجية التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة، أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية لشهر أكتوبر 2024م، وفقًا لـ11 معيارًا أساسيًا لقياس الأداء.
ونال مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام، ومطار أبها الدولي، ومطار الأحساء الدولي، ومطار القريات، المراكز المتقدمة في التقرير.
وقُسمت المطارات إلى خمس فئات، حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنويًا مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت 82 %، بينما جاء ثانيًا مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى 64 %.
وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنويًا حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة 91 %، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة على نسبة 91 %. وتفوق مطار الملك فهد الدولي بالدمام على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة في نسب تحقيق المعايير.
وحصل في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنويًا مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 100 %، فيما جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي بجيزان ثانيًا بنسبة التزام 100 %. وتفوق مطار أبها الدولي على مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان في نسب تحقيق المعايير.
فيما حصل مطار الأحساء الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنويًا، بنسبة التزام 100 % متفوقًا على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
وحقق مطار القريات المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله على نسبة 100 % متفوقًا على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات إلى 11 معيارًا أساسيًا لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.