“الغذاء والدواء”: إمكانية إصدار شهادة مطابقة الإرسالية عبر نظام خدمات الفسح من بلد الشحن في قطاع التجميل
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
المناطق_واس
أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء عن إمكانية إصدار شهادة مطابقة الإرسالية من بلد الشحن عبر نظام “فسح منتجات التجميل” بهدف تطوير رحلة المستوردين عبر أتمتة عملية تعيين شركات المطابقة وتقديم طلبات الفسح إلكترونيًا لتسريع إجراءات فسح شحنات منتجات التجميل.
أخبار قد تهمك “الغذاء والدواء”: رصد 6 منشآت صيدلية لم تلتزم بتوفير الأدوية خلال شهر يونيو 9 يوليو 2024 - 3:18 مساءً “الغذاء والدواء”: نصف مليون ريال غرامة على منشأة في القصيم لتلاعبها في بيانات إرسالية أسماك محظورة الاستيراد 27 يونيو 2024 - 2:50 مساءً
وتشمل رحلة المستورد، تسجيل المنتجات واستخراج التراخيص اللازمة من نظام “غد” ghad.
وتهدف الخدمة التي تقدمها الهيئة إلى توحيد الإجراءات، وإمكانية تقديم طلبات الفسح وتتبّعها، والسماح للمستورد بالدخول على النظام بأكثر من مستخدم، والوصول إلى جهات تقويم مطابقة أكثر، وإمكانية الردّ على ملاحظات واستفسارات جهات تقويم المطابقة والفسح المركزي، وسهولة إصدار شهادة مطابقة الإرسالية.
وبيّنت الهيئة أنه قد بلغ عدد مستوردي التجميل في النظام أكثر من 4 آلاف مستورد، وتجاوز عدد طلبات الفسح أكثر من 70 ألف طلب، فيما وصل عدد إصدار شهادات مطابقة الإرسالية أكثر من 50 ألف شهادة حتى الآن, داعية الراغبين في الحصول على طلب الفسح الدخول على الموقع الإلكتروني لنظام خدمات الفسح لمعرفة التفاصيل والاستفادة من الخدمة عبر الرابط التالي (faseh.sfda.gov.sa).
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء أکثر من
إقرأ أيضاً:
“ميرسك” تستبعد العودة إلى البحر الأحمر رغم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
يمانيون../
أكدت شركة الشحن الدنماركية “ميرسك”، المعروفة بارتباطها بالكيان الصهيوني، أنها لن تستأنف عملياتها في البحر الأحمر قبل منتصف العام الجاري، رغم إعلان وقف إطلاق النار في غزة، مشيرة إلى استمرار حالة عدم الاستقرار الجيوسياسي.
وأوضحت الشركة أن عام 2025 يشهد تقلبات كبيرة قد تؤثر على قطاع الشحن، رغم توقعات بنمو بنسبة 4%، إلا أن إدخال سفن جديدة للخدمة قد يؤدي إلى اختلال في العرض والطلب، وضغوط على أسعار الشحن بسبب فتح البحر الأحمر.
وأعلنت “ميرسك” استئناف برنامج إعادة شراء الأسهم بقيمة تصل إلى 2.01 مليار دولار خلال 12 شهرًا، بعد أن تم تعليقه في فبراير 2024 بسبب اضطرابات السوق الناجمة عن التوترات في البحر الأحمر.
وكانت الشركة قد تعرضت خلال العدوان الإسرائيلي على غزة لاستهداف عملياتها البحرية من قبل القوات اليمنية، نظرًا لعلاقاتها الوثيقة بالكيان الصهيوني والولايات المتحدة، مما تسبب في اضطراب شبكتها اللوجستية عالميًا.
وفي بيان لها العام الماضي، أقرت “ميرسك” بأن شبكتها في أوقيانوسيا تأثرت بشدة نتيجة ازدحام الموانئ في جنوب شرق آسيا، بسبب نقص المعدات والضغوط التشغيلية الناجمة عن أزمة البحر الأحمر.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة “رويترز” بتراجع أسهم “ميرسك” بنسبة 1.5%، في ظل تداعيات التوترات المستمرة. يذكر أن “ميرسك” تمتلك شركة “ميرسك لاين”، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها، وتقدم خدمات لوجستية لوزارة الدفاع الأمريكية.