موكوينا مدرب الوداد: هدفنا الهيمنة محلياً وأفريقياً
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
عبر رولاني موكوينا المدير الفني الجديد لفريق الوداد البيضاوي المغربي عن سعادته الكبيرة بخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية بعد الرحيل عن صن داونز.
مدرب الوداد السابق: الأهلي والزمالك الأقرب لحصد دوري الأبطال والكونفدراليةوقال موكوينا في تصريحات نقلتها صحيفة “البطولة” المغربية: “ أحسست بحب جماهير الوداد ومن الصعب أن يرفض أي شخص عرضاً من ناد مثل الوداد ”.
وتابع: “ الكثير من الأشخاص نصحوني بعدم القدوم إلى هنا لان هناك الكثير من المشاكل التي واجهها النادي في الموسم الماضي لكني على علم بكل هذه العقبات، وتلقيت وعوداً باننا سنعمل على التغيير ووضع هذا الماضي جانباً ”.
وأضاف موكوينا: “ سنعمل من أجل الهيمنة محلياً وقارياً، وكذلك الظهور بمستوى مميزة في مونديال الأندية، إعتدت العمل تحت الضغوطات الكبيرة وأنتظر اول محادثة لي مع اللاعبين ”.
وأكمل: “ علمت أن بعض اللاعبين مثل عطية الله وجبران رحلوا عن الفريق، لكن هناك العديد مازال مستمراً مع الفريق ”.
وأتم: “ قادرون على استعادة بريق وإشعاع فريق الوداد ببعض الدعم والشغف ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موكوينا أخبار الرياضة بوابة الوفد الوداد صنداونز
إقرأ أيضاً:
المشهداني: أتعهد أمامكم بأننا سنعمل كفريق متجانس لتشريع القوانين التي تخدم أبناء بلدنا
نص كلمة رئيس البرلمان محمود المشهداني:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(( وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ))
صدق الله العظيم
السيدات و السادة أعضاء مجلس النواب المحترمون
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ...
يسعدني ويشرفني أن أتقدم لكم بخالص الشكر و التقدير و بوافر الإحترام والإمتنان على منحكم الثقة لنا رئيساً لمجلس النواب سواء من صوت لنا أو من لم يصوت فلا فرق عندنا بين من وافق و بين من إعترض فتلك هي أدوات العملية الديمقراطية و التي تتصف بتعدد وجهات النظر...
إن هذه المسؤولية التي حملتمونا إياها إنما هي تكليفاً مهماً وكبيراً و سنبذل قصارى جهدنا لنكون عند حسن ظنكم و آمل أن أكون في مستواه و من هنا أتعهد أمامكم بأننا سنعمل كفريق متجانس لتشريع القوانين التي تخدم أبناء بلدنا العزيز و أضع يدي بيدكم لمراقبة أداء الحكومة و برنامجها الذي قدمته لمجلس النواب إبان المصادقة عليها و خلال الفترة المتبقية من عمرها للوصول إلى أفضل النتائج المرجوة
إخوتي .. أخواتي و أبنائي .. الأمر المهم الذي أود أن أشير إليه و أذكر به
حضراتكم هو أن حجم أداءنا التشريعي و الرقابي في المرحلة القادمة سيزداد بسبب عدد القوانين الموجودة في اللجان النيابية و التي سنمضي لتشريعها كما أود أن ألفت في نظركم إلى أهمية التنسيق مع كافة مؤسسات الدولة لتفعيل تلك القوانين و الوقوف على المشاكل والعراقيل التي تحول دون تنفيذها و إيجاد الحلول الناجعة لها..
إن خلال مسيرتي البرلمانية وعبر التجربة المكتسبة أدركت أمراً غاية في الأهمية هو أن الإختلاف و ليس الخلاف في الآراء ووجهات النظر بين الكتل السياسية أمراً مهماً و سيصب عاجلاً أم آجلاً في مصلحة كل مقترحات و مشاريع القوانين التي سينبري مجلس النواب لتشريعها ..
و أخيراً وليس آخراً ولا أريد أن أطيل عليكم في هذه الظروف الحرجة و الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني و الشعب اللبناني الصامدين أمام المجازر التي يندى لها جبين الإنسانية و التي تضطلع بها عصابات الكيان الصهيوني أمام موقف صمت دولي تجاه الإبادة البشرية التي تنفذها آلة الحرب الإسرائيلية
أعلن و إياكم عن موقفنا الداعم لشعبينا الفلسطيني و اللبناني ولن نكتفي بالخطابات و الشعارات بل سنعمل مع كل البرلمانات العربية والدولية والضغط لإستحصال قرار دولي بوقف إطلاق النار و إنهاء العدوان و حماية الشعوب الآمنة من المجازر الصهيونية، كما أننا سنعمل معاً و لن ندخر أي جهد أو وقت لتقديم المساعدات الإنسانية للعوائل المحاصرة و الأسر النازحة في قطاع غزة العزة و الضاحية الجنوبية الأبية
و ختاماً .. لا يسعنا إلا أن نبتهل إلى الباري عز و جل أن يتغمد شهداء شعبنا العراقي و الفلسطيني و اللبناني بواسع رحمته وأن يمن على الجرحى و المصابين
بالشفاء العاجل .. إنه نعم المولى ونعم المجيب