التصريح بدفن طفل لقى مصرعه غرقا بالشرقية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت نيابة شمال الشرقية اليوم الجمعة، التصريح بدفن طفل لقي مصرعه إثر سقوطه غارقا في مياه ترعة أمام كوبري أبو كبيش بطريق الصالحية الجديدة - أبو شلبي بقسم الصالحية الجديدة وتم انتشال الجثة ونقلها إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى الصالحية الجديدة المركزي.
وكان اللواء محمد صلاح مدير أمن الشرقية قد تلقي اخطارا من مأمور قسم الصالحية الجديدة يفيد بورود إشارة من المستشفى المركزي بوصول "خالد إبراهيم" 14 عاما جثة هامدة وتم التحفظ على الجثة بثلاجة حفظ الموتى في المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية حدوث إصابة المتوفى التي أودت بحياته إثر سقوطه غارقا في مياه ترعة أمام كوبري أبو كبيش بطريق الصالحية الجديدة - أبو شلبي بقسم الصالحية الجديدة.
تحرر عن ذلك المحضر رقم 1357 لسنة 2024 إداري الصالحية الجديدة وبالعرض على النيابة العامة صرحت بالدفن عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصالحية الجديدة الصالحية جثة هامدة التصريح بدفن جثة غرقا في الشرقية الصالحیة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
سر احتفاظ مصطفى محمود بجثث الموتى في منزله.. أدت إلى مرضه
«العلم والإيمان» لم يكن مجرد اسم لبرنامج شهير قدمه الدكتور مصطفى محمود خلال حياته على شاشات التلفاز، بل كان وصفًا لرحلته العلمية الثرية بين المجالات العلمية الطبية والتوسع في فهم القرآن الكريم بالإثباتات والبراهين العلمية. قدم العالم الراحل، الذي تحل ذكرى وفاته اليوم، إرثًا كبيرًا لمحبيه تاركًا خلفه أسرارًا وكواليس غريبة قد يصعب على العقل استيعابها.
النوم فوق جثث الموتىعشق الدكتور الراحل مصطفى محمود الطب لدرجات بالغة، حتى هوس بعالم التشريح لجثث الموتى، الذي كان جزءًا أساسيًا خلال دراسته بكلية الطب. لكن هذا العشق كان سببًا في مرضه الذي عانى منه لسنوات، وفق ما كشفته ابنته أمل في لقاء تلفزيوني نادر له، عُرض جزءًا منه في إحدى حلقات برنامج «معكم» للإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون».
وخلال اللقاء النادر، كشف مصطفى محمود تفاصيل حبه الشديد لعالم التشريح، ما دفعه لشراء بعض من جثث الموتى لتشريحها بشكل مفصل داخل منزله خلال أوقات الإجازة. وكي يحفظ هذه الجثث، اضطر لشراء مادة الفورمالين القاتلة لحفظها من التلف.
«كنت بشتري الجثث وبخبيها تحت السرير، اشتريت نص بني آدم ومخ بشري، وجبت فورمالين وحطتهم فيه تحت السرير، وبنام وتحتي فورمالين لسنين وده قاتل وأنا معرفش كل ده»، وفق مصطفى محمود.
مشاكل صحية في الصدرأدى استنشاق مصطفى محمود لمادة الفورمالين القاتلة على مدار سنوات إلى إصابته بمشكلات صحية في الصدر، بدأت بالتهابات شعبية حادة، حتى تفاقم الأمر ما أدى لتدهور حالته الصحية وتوقفه عن دراسة الطب لمدة 3 أعوام.
إلى جانب حب الطب، كان لمصطفى محمود شغف بعلم الفلك أيضًا، وهو ما دعاه لشراء تلسكوب جديد بمرور كل فترة حتى يتمكن من رصد الظواهر الكونية من فوق سطح منزله، حسبما كشفت ابنته الدكتورة أمل محمود في برنامج «معكم»، مستطردة: «كان عندنا تلسكوب فوق العمارة بيشوف بيه الظواهر لو فيه كسوف ولا حاجة، كان بيستمتع بالظواهر الكونية بشكل غير عادي».