بوابة الوفد:
2024-08-03@18:12:47 GMT

ضبط مالك محل يبيع معدات فك تشفير القنوات

تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT

أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (مالك محل - كائن بدائرة قسم شرطة الطالبية بالجيزة) ببيع أجهزة "الريسيفر" المعدة لفك شفرات القنوات الفضائية غير المصرح بتداولها بالأسواق بالمخالفة للقانون.


عقب تقنين الإجراءات تم استهداف المحل المشار إليه وأمكن ضبط (المذكور).

. وبحوزته (22 جهازا مجهزا لفك شفرات القنوات الفضائيةالمشفرة "بدون ترخيص") وأقربأنه مالك المحل وارتكابه المخالفات بقصد تحقيق أرباح مالية، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

 معدات فك تشفير القنوات  


يأتي فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم التعدى على حقوق الملكية الفكرية.


وفي سياق منفصل أحالت نيابة الجيزة، عامل وجزار تخصص نشاطهما في النصب على المواطنين، وعثر بحوزتهما علي قطع يشتبه في أثريتها بالجيزة للمحاكمة.

بيع قطع أثرية مقلدة

أفادت التحريات الأولية، من ضبط عامل وجزار، مقيمان بدائرة شرطة كرداسة، وبحيازتهما قطع يشتبه في أثريتها داخل مسكن العامل، خلال تقنين الإجراءات وعثر بداخل مخزن كائن بالطابق الأرضي علي 319 تمثالًا مختلفة الأحجام والأشكال يشتبه في أثريتها، فضلاً عن 3 قطع جيرية، وعند المواجهة اعترفه بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في النصب على المواطنين، من خلال الاتجار بقطع أثرية مقلدة باستخدام المضبوطات.

في حادثة هزت مقاطعة كامبردج البريطانية تعرض متحف "إيلي" لعملية سرقة تسببت في اختفاء قطع أثرية ذهبية يعود تاريخها للعصر البرونزي وفقًا لما ذكرته إدارة المتحف لشبكة سكاي نيوز البريطانية.

تفاصيل سرقة قطع أثرية تعود للعصر البرونزي

وكشفت إدارة المتحف أنه تم سرقة حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين صباح يوم الثلاثاء الماضي، وكان قد حصل المتحف على السلسال الذهبي بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة"، كما وصفت بأفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن.


وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع الشرطة لتحديد مكان الأشياء المسروقة".

وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح، نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي".
وكانت القطعة الأثرية التي وصفها المتحف بأنها من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة مصنوعة من 730 جراما من الذهب الخالص تقريبا، وهي ما يجذب الزوار للمتحف في الأساس.

وكان السوار المسروق يعود إلى العصر البرونزي أيضا أي منذ حوالي 3000 عام، وعُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام وفقًا لصحيفة "كامبريدج تايمز" .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضبط مالك محل حقوق الملكية الفكرية قسم شرطة الطالبية فك شفرات القنوات الفضائية قطع أثریة

إقرأ أيضاً:

من العاصمة الأولمبية.. تعرف على المتحف الأولمبي في لوزان السويسرية

تعتبر مدينة لوزان السويسرية العاصمة الأولمبية وموطن اللجنة الأولمبية الدولية منذ نحو 100 عام. وفي عام 1993، أسست اللجنة متحفها الرسمي الوحيد على ضفاف بحيرة جنيف.

وفي تجربة فريدة من نوعها تدعمها تقنيات سمعية وبصرية متقدمة، يتعرف الزائر على تاريخ الألعاب من العصور القديمة اليونانية إلى العصر الحديث. وخلال يومي السبت والأحد، يمكن الاستمتاع أيضا بوجبة في مطعم المتحف بشرفة بانورامية وإطلالة خلابة على البحيرة وجبال الألب.

عرض لأغراض شخصية ومعدات لأهم الرياضيين الأولمبيين (الجزيرة)

كما يعرض المتحف، الذي يعد أكبر مركز معلومات في العالم حول الألعاب الأولمبية، تجارب الرياضيين ومسابقاتهم مع أكثر من 150 شاشة و1500 قطعة، بما في ذلك الشعلات الأولمبية والميداليات من جميع الألعاب الأولمبية، فضلا عن قطع خاصة من المعدات لأشهر الرياضيين.

عرض لأغراض شخصية ومعدات لأهم الرياضيين الأولمبيين (الجزيرة) عاصمة الأولمبياد

وأوضحت المرشدة المحلية آنا ديكورو أن مدينة لوزان تعتبر عاصمة أولمبية ومقر اللجنة الأولمبية الدولية منذ عام 1915. ويرتبط ذلك باختيار البارون بيير دي كوبرتان الذي أسس الألعاب الأولمبية الحديثة في باريس عام 1896، وقرر نقل مقر اللجنة إلى جزيرة محايدة ناطقة باللغة الفرنسية مع بداية الحرب العالمية الأولى، ورأى أن لوزان المكان الأمثل والأكثر أمانا للاستقرار.

الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية من مختلف النسخ الأولمبية السابقة (الجزيرة)

وأضافت ديكورو -في حديثها للجزيرة نت- أنه يمكن الوصول إلى المتحف الأولمبي عبر محطة ميترو "أوشي" القريبة من البحيرة، حيث تستقبل الزوار نافورة رائعة وأسماء آخر حاملي الشعلة في كل نسخة من الألعاب بجانب الدرج المؤدي إلى المدخل، في دلالة إلى الصعود الجسدي والعقلي نحو المعبد الروماني، وفق تعبيرها.

عرض شعلات الأولمبياد لمختلف النسخ التي تم تنظيمها (الجزيرة)

أما تصميم المشهد الخارجي للمتحف، فيذكّر بهندسة اليونان، حيث اختيرت أعمدة الرخام الأبيض القادم من جزيرة ثاسوس اليونانية وأنواع معينة من النباتات، كما نُحتت بالقرب من الشعلة عبارة (Citius Altius Fortius)، أي "أقوى وأعلى وأسرع"، وتمت إضافتها خلال دورة ألعاب طوكيو.

عرض لأغراض شخصية ومعدات لأهم الرياضيين الأولمبيين (الجزيرة)

ويشغل مبنى المتحف المرتفع إلى 5 مستويات مساحة تصل إلى 11 ألف متر مربع، بينما تبلغ مساحة الحديقة نحو 12 ألف متر مربع تم تزيينها بتماثيل تخليدا لذكرى العروض الأولمبية.

الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية من مختلف النسخ الأولمبية السابقة (الجزيرة) 3 مسارات

يتميز المتحف بـ3 محاور مختلفة: العالم الأولمبي، والألعاب الأولمبية والروح الأولمبية. ويقدم المستوى الأول لمحة عامة عن تطور الألعاب وقطعا أثرية تعود إلى اليونان القديمة وإنشاء اللجان الأولمبية الوطنية والتزام المدن المضيفة بالهندسة المعمارية وحفلات الافتتاح.

الشعلة الأولمبية خارج المتحف الأولمبي في لوزان، سويسرا (الجزيرة)

ويعرض الجزء الثاني تاريخ أهم الأبطال الأولمبيين ومختلف تخصصات الألعاب الشتوية والصيفية والبارالمبية، فضلا عن صور فوتوغرافية وأغراض خاصة، مثل قميص العداء الجامايكي يوسين بولت وحذاء الأميركي جيسي أوينز الحائز 4 ميداليات ذهبية أولمبية في دورة ألعاب 1936.

الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية من مختلف النسخ الأولمبية السابقة (الجزيرة)

وترى المرشدة السياحية آنا ديكورو أن ركائز الأولمبياد تتمحور حول "الرياضة والفن والثقافة كما كان بالفعل في العصر الروماني، مما سيجعل الزائر يستمتع بمعرض غامر ورحلة كاملة يسافر فيها عبر أبعاد الألعاب الأولمبية المختلفة داخل المتحف".

الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية من مختلف النسخ الأولمبية السابقة (الجزيرة)

وأشارت ديكورو -في حديث للجزيرة نت- إلى أن الانغماس في كل تفاصيل المعرض قد تستغرق ساعتين على الأقل وحتى اليوم بأكمله، لأن تذكرة المتحف صالحة طوال اليوم، موضحة "يمكنك الخروج لتناول الطعام وقضاء بعض الوقت في الحديقة المقابلة للبحيرة، التي تضم أعمالا فنية للفنان ميكي ديسنفال وبوتيرو وفولون وأنتوني تابيز، ثم العودة لاستكمال الجولة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاليفورنيا الأميركية.. وجهة صيفية تناسب عشاق الطبيعة ومغامرات الهواء الطلقlist 2 of 2سحر الطبيعة وقلة التكاليف.. لماذا ننصح بالسياحة في سريلانكا؟end of list أولمبياد باريس

ومع انطلاق دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس لهذا العام يوم 26 يوليو/تموز الماضي، خصص متحف لوزان السويسري -الذي يضم أكبر مجموعة من الأغراض الأولمبية في العالم- معرضا مؤقتا ومجانيا لأولمبياد باريس حتى يناير/كانون الثاني 2025.

لقطات لمدخل المتحف الأولمبي في لوزان، سويسرا (الجزيرة)

وفي الطابق الأول من المتحف، يتتبع هذا الجناح أهم محطات النسخ الباريسية الثلاث للألعاب أعوام 1900 و1924 و2024، وهو مقسم إلى 4 مواضيع مختلفة: المواقع الأولمبية، والرياضة والأبطال، وهوية الألعاب الأولمبية، فضلا عن الجوانب الثقافية للألعاب.

عرض شعلات الأولمبياد لمختلف النسخ التي تم تنظيمها (الجزيرة)

وفي زيارة تقدر مدتها بنحو 20 دقيقة، ينقل هذا المعرض الزوار إلى قلب العاصمة الفرنسية بالصوت والصورة لاسترجاع حاضر وماضي استضافة باريس لهذه الألعاب، واستعراض المواقع الأولمبية الحالية التي يقام فيها هذا الحدث الرياضي.

مقالات مشابهة

  • وارن بافت يبيع نحو نصف حصته بآبل
  • صاحب متحف بطبرجل: نقتني 1500 قطعة أثرية نادرة
  • أحدهما انتحل صفة مستشار.. ضبط متهمين بالنصب على مالك محل ذهب في الغردقة
  • من العاصمة الأولمبية.. تعرف على المتحف الأولمبي في لوزان السويسرية
  • دراسة تحل لغز المومياء المعذبة في المتحف المصري
  • أمن طنجة يوقف أربعة أشخاص ويحجز كمية مهمة من الأقراص المهلوسة
  • ولاية مرباط متحف تراثي حي يزخر بمعالم أثرية فريدة
  • أمن طنجة يطيح بأربعة مروجين للمخدرات وبحوزتهم أزيد من 41 ألف قرص مهلوس
  • طنجة.. حجز 41 ألف و120 قرصا مهلوسا وتوقيف أربعة أشخاص
  • أمن طنجة يوقف مروجين للمخدرات الصلبة ويحجز ألاف الأقراص المهلوسة